تويت
عناد الجروح
نبراس ألهندسة الصناعية
استاذى الفاضل
محمد ورد
على الرغم من مشاهدتنا لأحداث بورسعيد على شاشات التلفزيون
اخبار حملت بين جنباتها الصدق حينا والمغالطات احيانا
ليأتى موضوع حضرتك مُنفردا فينقلنا لموقع الحدث
بعيون من يترقب خوفه على بلده وقلب من يستشعر وجع ابناءه
فأحسسنا بكل حرف وتوجعت قلوبنا على احداث
دارت فى شوارع بورسعيد
فكان منها ما هو لسبب ومنها ما كان عديم الجدوى
فلا حول ولا قوة الا بالله ينتصر بها كل مظلوم
ولاحول ولاقوة الا بالله يفرج بها الله هم كل مهموم
نسأل الله الحفظ لأهالى بورسعيد خاصة واهالى مصر قاطبه
نسألك اللهم السلم والسلام لسائر بلاد المسلمين
فجزاكِ الله استاذى عن الجميع خير الجزاء
دُمت فى حفظ الله ورعايته
مشرفتنا الغاليه هناء
ان الاحداث الجسام والمتلاحقه التى فرضت نفسها كمشهد من المشاهد العديده فى دول الربيع العربي
على اخلاف سيناريوهاتها انما تقدم لنا وبوضوح حجم المؤامرات التى تحاك من قبل الثوره المضاده
والتى تنحر ارواح الابرياء وتقدمها كقرابين لعلها تعيدهم سيرتهم الاولى يستردون مميزات
اكتسبوها بغير حق فى ظل انظمه فاسده بائده لن تعود ابدا بحول الله وباراده الشعوب الحره
وبدماء ابنائها
شكرا لك
نبراس ألهندسة الصناعية
استاذى الفاضل
محمد ورد
على الرغم من مشاهدتنا لأحداث بورسعيد على شاشات التلفزيون
اخبار حملت بين جنباتها الصدق حينا والمغالطات احيانا
ليأتى موضوع حضرتك مُنفردا فينقلنا لموقع الحدث
بعيون من يترقب خوفه على بلده وقلب من يستشعر وجع ابناءه
فأحسسنا بكل حرف وتوجعت قلوبنا على احداث
دارت فى شوارع بورسعيد
فكان منها ما هو لسبب ومنها ما كان عديم الجدوى
فلا حول ولا قوة الا بالله ينتصر بها كل مظلوم
ولاحول ولاقوة الا بالله يفرج بها الله هم كل مهموم
نسأل الله الحفظ لأهالى بورسعيد خاصة واهالى مصر قاطبه
نسألك اللهم السلم والسلام لسائر بلاد المسلمين
فجزاكِ الله استاذى عن الجميع خير الجزاء
دُمت فى حفظ الله ورعايته
مشرفتنا الغاليه هناء
ان الاحداث الجسام والمتلاحقه التى فرضت نفسها كمشهد من المشاهد العديده فى دول الربيع العربي
على اخلاف سيناريوهاتها انما تقدم لنا وبوضوح حجم المؤامرات التى تحاك من قبل الثوره المضاده
والتى تنحر ارواح الابرياء وتقدمها كقرابين لعلها تعيدهم سيرتهم الاولى يستردون مميزات
اكتسبوها بغير حق فى ظل انظمه فاسده بائده لن تعود ابدا بحول الله وباراده الشعوب الحره
وبدماء ابنائها
شكرا لك
تعليق