إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة صوت فى سحابة مصورة للأطفال

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة صوت فى سحابة مصورة للأطفال











    هذه قصة عظيمة تتعلق بالصدقة والنفقة
    فقد ثبت في صحيح مسلم ، في كتاب الزهد ، باب الصدقة ،
    باب الصدقة في المسكين ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ،
    أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
    «بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِفَلاَةٍ مِنَ الأَرْضِ ، فَسَمِعَ صَوْتاً في سَحَابَةٍ :
    اسقِ حَدِيقَةَ فُلانٍ ، فَتَنَحَّى ذَلِكَ السَّحَابُ فَأفْرَغَ مَاءهُ في حَرَّةٍ ،
    فإِذَا شَرْجَةٌ مِنْ تِلْكَ الشِّرَاجِ قَدِ اسْتَوْعَبَت ذَلِكَ الماءَ كُلَّهُ ،
    فَتَتَبَّعَ المَاءَ ، فإذَا رَجُلٌ قَائمٌ في حَدِيقَتِهِ يُحَوِّلُ الماءَ بِمسحَاتِهِ،


    فَقَالَ لَهُ : يَا عَبْدَ اللهِ، ما اسمُكَ ؟
    قال : فُلانٌ للاسم الذي سَمِعَ في السَّحابةِ

    فقال له : يا عبدَ الله ، لِمَ تَسْألُنِي عَنِ اسْمِي ؟

    فَقَالَ : إنِّي سَمِعْتُ صَوتْاً في السَّحابِ الَّذِي هَذَا مَاؤُهُ ، يقولُ :
    اسْقِ حَدِيقَةَ فُلاَنٍ لاسمِكَ ، فَمَا تَصْنَعُ فِيهَا ؟

    فَقَالَ : أمَا إذ قلتَ هَذَا ، فَإنِّي أنْظُرُ إِلَى مَا يَخْرُجُ مِنْهَا

    فَأتَصَدَّقُ بِثُلُثِهِ ، وَآكُلُ أنَا وَعِيَالِي ثُلُثاً ، وَأردُّ فِيهَا ثُلُثَهُ



    إنّ هذا الكَوْنَ مُلْكُ الله، فالله ربُّهُ وخَالِقُهُ والمُتَصَرِّفُ فيه،
    وإذا اسْتَقَامَ العَبْدُ على أمر الله، أَمَرَ الله الكَوْنَ بِرِعَايَتِهِ،
    والتَّصَرُّفَ بمَا فيهِ خَيْرُهُ وصَلاَحُهُ،
    وهذا الحديثُ فيهِ خَبَرُ مُزارعٍ صالحٍ أَمَرَ الله السَّحابَ بِسَقْيِ
    مزرعتهِ، لاستقامَتِهِ على أَمْرِ الله فِيهَا، وهذا ليس خاصًّا به،
    فَكُلُّ من كانَ كذلكَ باركَ اللهُ لهُ فيما أَعْطَاهُ.




    وقد يبدو للناظرين إلى ظواهر الأمور أن يد الخير المبذولة إلى الفقراء ،
    والعطوفة على المساكين ، ما هي إلا صورة من تبديد الثروات ،
    وتضييع المدّخرات ، وسببٌ في نقص رؤوس الأموال .




    تلك هي النظرة بالمقاييس المادّية المحضة ، ولكنّ الشريعة الإلهيّة تقول
    شيئاً آخر ، فالإنفاق وسيلةٌ لنماء المال ، وحلول البركة فيه ،
    كحال من يبذر الحبّة في الأرض ، سرعان ما تنمو وتكبر
    حتى تصبح شجرةً باسقة ، يانعةً مثمرة .



    ولا يزال لطف الله بأوليائه وعباده المستبقين إلى الخيرات ، يصرف عنهم
    البلاء ، ويوسّع عليهم الأرزاق ، ويسوق إليهم الخيرات ، ويحظون بتوفيق
    الله وبنعمته ، ومن كان في كنف الإله ورعايته فأنّى له أن يضيع ؟ .



    وشاهد الصدق على ذلك ، الحديث الذي بين أيدينا ، والذي يُخبر عن
    مزارع صالح ، برزت فيه صفات الكرم وجوانب السّخاء
    في وقتٍ عزّت فيه معاني الجود ، ليقهر الطبيعة البشريّة القائمة
    على الشحِّ والإمساك ويتخطّاها في سموٍّ إيمانيّ رفيع .





    تابعونى
    فلنبدأ القصة

  • #2
















    تعليق


    • #3















      تعليق


      • #4















        تعليق


        • #5














          تعليق


          • #6















            معاني المفردات


            بينا رجل : بينما رجل
            بفلاة : الأرض الواسعة أو الصحراء
            في حرة : هي الأرض التي تكثر بها الحجارة السوداء
            شرجة من تلك الشراج : قنوات الماء
            بمسحاته : أداة من أدوات الزراعة وهي المجرفة
            حَدِيقَةٌ: القطعةُ من النّخيلِ، ويُطْلَقُ على الأرض ذاتِ الشَّجَرِ.
            تَنَحَّى ذَلِكَ السَّحَابُ: مَالَ وَقَصَدَ.
            وقسم أرده في بطنها:أي بذراً في باطن الأرض حتى يخرج مرة أخرى




            تفاصيل القصّة



            كان هذا الرجل يسير في الصحراء ، حيث يندر الماء ويقلّ الزرع ،
            وبينما هو كذلك إذ سمع صوتاً يقول : " اسق حديقة فلان بن فلان
            فتعجّب الرّجل لما سمعه ، فالأرض خالية من البشرّ ،
            ثم أدرك أن الصوت صادرٌ من السحابة التي تعلوه ،
            فازداد عجباً وإصراراً على استكشاف السبب .





            وانطلق الرّجل خلف السحابة ليعرف مستقرّها ،
            حتى وقفت فوق أرض تكثر عليها الحجارة السوداء ،
            يُقال عنها : " الحرّة " ، ثم نزل المطر بغزارة ،
            وجرى الماء حتى انتهى إلى حديقةوفيها فلاحٌ قائم ،
            يوزّع الماء ويوجّهه .




            اتّجه الرجل إلى الفلاح وسأله عن اسمه ،
            فكان ذات الاسم الذي سمعه في السحابة ،
            وكان من الطبيعي أن يستغرب صاحب الحديقة من السؤال
            فبادره قائلا : " يا عبد الله ، لم تسألني عن اسمي ؟ " ،
            فقصّ عليه الرّجل ما سمعه ورآه من شأن السحابة ،
            ثم بيّن له عظيم شوقه لمعرفة سرّ التوفيق الإلهيّ
            والعناية الرّبانيّة التي حظي بها .




            وتأتي الإجابة لتظهر الحقيقة وتكشف الغموض ،
            فالحال أن صاحب الحديقة كان ينظر إلى حصاد مزرعته
            فيقسمه ثلاثة أجزاء :

            (( جزء يتصدّق به على الفقراء والمساكين ، ))
            وآخر يجعله قوتاً له ولعياله ،
            وثالث يردّه إلى الأرض .

            تعليق


            • #7







              وقفات مع القصّة


              هذا القبس من مشكاة النبوة ، يأتي مبيّناً فضل (الصدقة) وقدرها
              عند الله سبحانه وتعالى ، كونها صورة من صور التكافل الإنسانيّ
              ودليلاً على يقظة الضمير ، والشعور بالواجب ، والإحساس
              بالمسؤولية نحو الآخرين ، ما يزيد من لُحمة المجتمع وتماسكه .



              وإذا كان هذا الرّجل الصالح قد نال من خير تلك السحابة وبركاتها ،
              فتلك عاجل بشراه في الدنيا ،
              أما في الآخرة فما أعدّه الله له من ألوان الكرامة أعظم وأعظم .





              ومن دلالات القصّة أن الإنفاق على المحتاجين وتفريج كرب
              المسلمين هي تجارة عظيمة مع الله سبحانه وتعالى لا يخسر
              صاحبها أبداً ، لتفضّل الكريم سبحانه وتعالى على عباده المنفقين
              بالبركة والنماء ، والخُلف في المال ،
              وجعل الإنفاق سبباً من أسباب الرزق ،
              وشاهد ذلك قوله تعالى :
              { وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين }
              ( سبأ : 39 )

              ، وقوله في الحديث القدسيّ :
              ( يا بن آدم أَنفق أُنفق عليك ) متفق عليه .




              وفي القصّة أيضاً ، الإشارة إلى قيمة العمل ومكانته عند المسلم ،
              فالرّجل ما اعتزل الدنيا أو تركها وراء ظهره ، ولكنّه جدّ واجتهد ،
              وبذل الأسباب ، وسعى وراء الرّزق ، ثم تصدّق بماله ،
              وهذا هو حال الأمّة العاملة ، تبني وتشيد ، وتجد وتسعى ،
              حتى تنال مكانتها بين الأمم .

              تعليق


              • #8



                هذا الحديث أحد الأحاديث الصحيحة من أحاديث كثيرة
                قصها علينا النبي صلى الله عليه وسلم من قصص الأقدمين
                فهو يشتمل على ثلاث فوائد وكل فائدة تشتمل أيضاً على فوائد
                الفائدة الأولى : فضل الصدقة
                الفائدة الثانية : فضل النفقة على العيال
                الفائدة الثالثة :الأخذ بالأسباب





                الفائدة الأولى فضل الصدقة

                فقد قال الرجل: (فإني أتصدق بثلثها).
                وقد وردت في فضل الصدقة أحاديث كثيرة نقتصر على بعضها.
                وأصل الصدقة مأخوذ من الصدق، ولهذا يلزم المتصدق أن يكون
                صادقاً، فإن كان كذلك فإن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
                (إن الله يقبل الصدقة بيمينه، ثم يربيها للعبد كما يربي أحدكم فلوه)،
                والفلو: هو المُهر.
                أقسم النبي عليه الصلاة والسلام -مع أنه قلما يقسم في الأحاديث-

                فقال كما رواه الترمذي وغيره:
                (ثلاثٌ أقسم عليهن: ما نقص مالٌ من صدقة...)



                وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتصدق بحبات العنب،

                فَيُسأل: وما تغني حبة عنب، فإنها لا تشبع ولا تروي ظمأ ظامئ؟
                فقال: ( إن فيها مثاقيل كثيرة،
                قال الله عز وجل: فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه
                والذرة لا ترى بالعين المجردة، فلو فعلت مثقال ذرة خيراً لوجدته،
                فما بالك بحبة عنب! فإن فيها مثاقيل كثيرة.




                ويروى أن السيدة عائشة رضي الله عنها كانت تعطر الدنانير

                والدراهم قبل أن تتصدق بها، فتسأل عن ذلك؟ فتقول:
                إنني أضعها في يد الله تبارك وتعالى قبل أن تصل إلى يد المسكين.



                لقد أدبنا الله تبارك وتعالى أدباً آخر،
                فقال تعالى: ( وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ ) ،
                فإذا كان لديك تمر، أو أي شيء تريد أن تتصدق به،
                فإياك أن تذهب إلى الرديء منه فتخرجه.



                وهناك أمر آخر، وهو: أن مهمتك أن تخرج الصدقة من عندك
                وليست مهمتك أن تصل الصدقة إلى موضعها المرجو ولكن نلفت
                نظرك إلى شيءٍ هام، وهو: أنك إن أعطيت بعض أهل المعاصي
                مثل هذه الصدقات فقد يرق قلبه.
                فإياك أن تحتقر أهل المعاصي، لا تشدد عليهم، وارحمهم،
                وأنت إنما تفعل ذلك رجاء وجه الله تبارك وتعالى،
                وهذا الحديث حجة في هذا الباب: فيجوز أن تعطي الزكاة -فضلاً
                عن الصدقة- لأهل المعاصي، وكم يحصل الإنسان من الأجر إذا
                سلك طريق الصدقة مع أنها لا تضره!
                فإذا جاء إليك السائل فلا ترده،
                وأعطه من مال الله الذي أعطاك، ولذلك قال الله تبارك و تعالى:
                وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ









                تعليق


                • #9







                  الفائدة الثانية فضل النفقة على العيال



                  لقد أرسل الله تبارك وتعالى لهذا الرجل الصالح سحابة أفرغت ماءها
                  في بستانه؛ وما ذلك إلا لأنه قائمٌ بالقسط والعدل، فقد قال:
                  (أما ثلثها فأتصدق به، والثلث الآخر آكله أنا وعيالي)،
                  وفي هذا وجوب النفقة على الأهل،
                  قال صلى الله عليه وسلم: (كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت) ،
                  وفي رواية: (أن يضيع من يعول)،
                  وفي مسلم: (كفى بالمرء إثماً أن يحبس عمن يملك قوته)
                  وكلمة (كفى إثماً) تدل على عظم هذا الإثم،
                  أي: يكفيه من الإثم أن يضيع زوجته وأولاده،
                  أن يضيع من يقوت، فلا يجوز أن تحبس النفقة عن الأولاد..
                  لأن الأولاد ليست لهم زكاة..



                  لماذا منعك الشارع أن تعطي الزكاة لأولادك أو لأبيك وأمك؟
                  فلا يجوز أن تعطي الزكاة للأصول ولا للفروع،
                  فوالدك لا يجوز لك أن تعطي له الزكاة؛ لأن له نفقةً واجبة عليك،
                  وكذلك أولادك لهم عليك نفقةٌ واجبة، فلا يجوز أن تضيع أولاك،
                  بل إنك تتعبد الله تبارك وتعالى بإطعام أولادك.




                  وأيضاً من الفوائد يجوز للمرأة أن تأخذ من مال زوجها البخيلما يكفيها هى وأولا دها

                  وأيضاً لا ينبغى للداعية أن يدعو خارج بيته ويترك أهله
                  يفعلون ما يشاءون فعليه أن يبدأ بدعوة أهل بيته .



                  الفائدة الثالثة: الأخذ بالأسباب

                  بقى الثلث الأخير وهو
                  قال: (وأرد فيها ثلثه)، أي: في الأرض.
                  وهذا دليل على أن الإسلام يحث على إستثمار الأرض،
                  ويحث على إستيعاب الطاقات والإستفادة من الجهود المبعثرة،
                  بخلاف بعض الناس الذي يظنون أن الإسلام دين الكسل والتواكل،
                  وهذه فرية بلا مرية، لكن - بكل أسف





                  من فوائد هذه الفائدة


                  هى الحث على زراعة الأرض واستثمارها
                  والنبي صلى الله عليه وسلم قد قال في حديث آخر:
                  (إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها)،
                  فلو أن أحداً يزرع نخلة وقامت الساعة فإياه أن يقول:
                  لن أزرعها، ولمن أزرعها؟ فالقيامة قد قامت؟!
                  وهل هناك حث أكثر من قوله صلى الله عليه وسلم
                  (ما من عبدٍ يزرع زرعاً أو يغرسُ غرساً، فيأكل منه إنسان أو حيوان أو طائرٌ
                  إلا كان له به أجر) ،
                  هل هناك أكثر من هذا في الحث على زراعة الأرض واستثمارها؟



                  فهذا الرجل الفاضل الذي ذكر اسمه في هذه السحابة يقول:
                  (وأرد فيها ثلثه) يستثمر الأرض ويزرعها؛
                  لأنك لا تستطيع أن تتصدق وأنت فقير،
                  وكلما كنت غنياً وتصدقت كان لك فضل،
                  واليد العليا خيرٌ من اليد السفلى



                  نسأل الله عز وجل أن يبارك لنا في عملنا وأن ينفعنا به،
                  وأن يأخذ بأيدينا ونواصينا إلى الخير .. آمين







                  فى أمان الله وحفظه

                  تعليق


                  • #10
                    بارعه انتِ فى القصص المصور
                    جرعة جميلة للطفل
                    يستفيد بالمعلومة ويستمتع بالصورة
                    بارك الله فيك دكتورتنا الغالية
                    ام هايدى الجميلة

                    تعليق


                    • #11
                      حبيبتى الغالية ناانو
                      نورتينى بحضورك الكريم
                      وأسعدتينى بردك الطيب
                      جزاك الله خير الجزاء

                      تعليق


                      • #12
                        قصه جميله وابداع في الرسوم والسرد سلمت يداك وجزاك الله خيرا

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أم البنين مشاهدة المشاركة
                          قصه جميله وابداع في الرسوم والسرد سلمت يداك وجزاك الله خيرا
                          الغالية أم البنين
                          أهلا وسهلا بكِ نورتينى
                          كل الشكر لزيارتك الغالية وردك الطيب
                          جزاك الله خيرا

                          تعليق


                          • #14


                            سلسله متواصلة لقصص مصوره مُستمده
                            من احاديث سيد البشريه
                            عليه أفضل الصلاه وأزكى التسليم
                            مُصاغه بأسلوب جمالى وروحانى لامثيل لهما
                            لتجعل من يتابعها منجذبا لها
                            لتختم بتوضيح معانى قيمه فتضل قيمتها للكبير والصغير
                            على حد السواء
                            استمتعت اليوم بمتابعة قصة صوت فى سحابه
                            وما حملته فى طياتها من معانى الحث على الصدقات
                            ووفوائد الانفاق وقيمه العمل
                            وغيرها
                            مجهود متميز وقيم منك ِاختى الحبيبه
                            علا الاسلام
                            جزاكِ الله كل خير
                            وجعل كل ما تقدميه فى ميزان حسناتك
                            دُمتِ بحفظ المولى

                            تعليق


                            • #15

                              جزاكِ الله كل خير

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                              يعمل...
                              X