تويت
قصص نجاح و اصرار
اطفال احدى المؤسسات لرعاية الايتام اعلنوا
شعارهم :-
مش قاعدين مستنيين تبرعات لكن بنصنع بايدينا منتجات
هذا ماوجدنا عليه الحال عندما ذهبنا الى احدى الدور
الخاصة برعاية الايتام
وقابلنا السيدة/ الفاضله مديرة العلاقات
العامة الاستاذه /زينب احمد قبل ان ننطق بكلمة
عرضت علينا ان نذهب معها فى جولة حول الدار
لمشاهدة الاطفال واماكن معيشتهم رغم ان زيارتنا
تكاد تكون مفاجاة حيث اتصلنا بها قبل الزيارة بوقت
قصير لم يتح لهم عمل اى استعدادات مفتعله شاهدنا
اجزاء من الدار الذىتميز بنظافته ونظامه ولاحظنا
سلوكيات الاطفال الذين اتوا للحديث معها بمنتهى
الادب والرقى يوحى بانهم يتلقون تعليم عالى
المستوى واهتمام ومحبه من القائمين على الدار
والله ورسوله اعلم
عرضنا على سيادتها تقديم المساعدة لكنها كانت
سيدة امينه جدا جاوبتنا بان ماذهبنا للمساعده
به يوجد به مايكفى الدار فسالنا عن ماينقص الدار
وماذا يمكننا المساعده به .تحدثت معنا عن الاشغال
الفنية التى يقوم بها الاطفال ومنتجاتهم من المشغولات
الفنية من اكسسوارت رائعة الصنع وكذا الرسم على
الزجاج ورسم لوحات وعمل الفخار
وكثير من المنتجات
كما
اكدت سيادتها ان الاولاد قرروا ان يقومو باحياء
الليلةالمحمدية بانفسهم لما يملكون من مواهب
واصوات وادء جميل لكنهم ينقصهم مكان
يستضيفهم
قام زميلى بوعدها بمحاوله توفير مكان لتقديم الحفله
وفعلا الحمد لله وفقه الله وسنعرض عليكم قصة
نجاح هؤلاء الاطفال فى ثلاثة مراحل
المرحلة الاولى
منتجات من صنع ايديهم ونترك لكم الحكم
والمرحلةالثانية
بعض الصور الملتقطه لهم فى اداء
رائع لليلة المحمديه فى يوم الاربعاء 23/1/2013
والمرحلةالثالثه
حيث تمت دعوة اخواتهم من دار اخرى للايتام
ولكن لذوى الاحتياجات الخاصة والذين قدموا
بدورهم عرض مسرحى تحت اسم العروسة
واخيرا صور من داخل الدار نفسها
واود ان اوجه شكرى لزميلى واخى العزيز
الاستاذ / رضا
الذى رافقنى رحلات الزيارة المتكررة الى الدار
ومساعدتى فى تصوير منتجات الاولاد من
المشغولات الفنيه
ثم الحصول على الموافقات اللازمة لعمل الحفلة
وتوفير المسرح لاداء العروض المسرحيه للاولاد
وتوفير الفيديوهات الازمة
كما اشكر شريكى واخى العزيز ايضا فى قصص نجاح
عاشق الروح والذى تابعنى خطوة بخطوة فى
الاحداث من البدايه واعطاء النصح والمشورة
ومحاولة توفير كاميرا خاصة لمساعدتى فى الصور
واليكم المرحلة الاولى وهى
مشاهدة منتجات الاطفال الايتام:
اطفال احدى المؤسسات لرعاية الايتام اعلنوا
شعارهم :-
مش قاعدين مستنيين تبرعات لكن بنصنع بايدينا منتجات
هذا ماوجدنا عليه الحال عندما ذهبنا الى احدى الدور
الخاصة برعاية الايتام
وقابلنا السيدة/ الفاضله مديرة العلاقات
العامة الاستاذه /زينب احمد قبل ان ننطق بكلمة
عرضت علينا ان نذهب معها فى جولة حول الدار
لمشاهدة الاطفال واماكن معيشتهم رغم ان زيارتنا
تكاد تكون مفاجاة حيث اتصلنا بها قبل الزيارة بوقت
قصير لم يتح لهم عمل اى استعدادات مفتعله شاهدنا
اجزاء من الدار الذىتميز بنظافته ونظامه ولاحظنا
سلوكيات الاطفال الذين اتوا للحديث معها بمنتهى
الادب والرقى يوحى بانهم يتلقون تعليم عالى
المستوى واهتمام ومحبه من القائمين على الدار
والله ورسوله اعلم
عرضنا على سيادتها تقديم المساعدة لكنها كانت
سيدة امينه جدا جاوبتنا بان ماذهبنا للمساعده
به يوجد به مايكفى الدار فسالنا عن ماينقص الدار
وماذا يمكننا المساعده به .تحدثت معنا عن الاشغال
الفنية التى يقوم بها الاطفال ومنتجاتهم من المشغولات
الفنية من اكسسوارت رائعة الصنع وكذا الرسم على
الزجاج ورسم لوحات وعمل الفخار
وكثير من المنتجات
كما
اكدت سيادتها ان الاولاد قرروا ان يقومو باحياء
الليلةالمحمدية بانفسهم لما يملكون من مواهب
واصوات وادء جميل لكنهم ينقصهم مكان
يستضيفهم
قام زميلى بوعدها بمحاوله توفير مكان لتقديم الحفله
وفعلا الحمد لله وفقه الله وسنعرض عليكم قصة
نجاح هؤلاء الاطفال فى ثلاثة مراحل
المرحلة الاولى
منتجات من صنع ايديهم ونترك لكم الحكم
والمرحلةالثانية
بعض الصور الملتقطه لهم فى اداء
رائع لليلة المحمديه فى يوم الاربعاء 23/1/2013
والمرحلةالثالثه
حيث تمت دعوة اخواتهم من دار اخرى للايتام
ولكن لذوى الاحتياجات الخاصة والذين قدموا
بدورهم عرض مسرحى تحت اسم العروسة
واخيرا صور من داخل الدار نفسها
واود ان اوجه شكرى لزميلى واخى العزيز
الاستاذ / رضا
الذى رافقنى رحلات الزيارة المتكررة الى الدار
ومساعدتى فى تصوير منتجات الاولاد من
المشغولات الفنيه
ثم الحصول على الموافقات اللازمة لعمل الحفلة
وتوفير المسرح لاداء العروض المسرحيه للاولاد
وتوفير الفيديوهات الازمة
كما اشكر شريكى واخى العزيز ايضا فى قصص نجاح
عاشق الروح والذى تابعنى خطوة بخطوة فى
الاحداث من البدايه واعطاء النصح والمشورة
ومحاولة توفير كاميرا خاصة لمساعدتى فى الصور
واليكم المرحلة الاولى وهى
مشاهدة منتجات الاطفال الايتام:
تعليق