تحت سقف أحلام بلا أجنحة
طفلة تهذي بذات الصفة
تحتويها ظلمة ولابصيص لنور
على القيلولة تنام لتبقى في ظلمة معزولة
تحتاج لحلم يريحها تتطاول تتكبر
وتصغر وتقصر
مدفونها حي يروي يعاني جراح الفقد
رفيقها حزن دائم تشقه فرحة عرجاء
اسنانها مفقودة تتساقط مع كل ضحكة
حنينها لأنثى
أنثى من ترانيم الحروف
من لغة النور !
من عطر زهرة برية لم يلمسها أحد
من همس الشعر !!
تتمزق روحها كأوراق ذابلة
بحثا عنه
تتخيل وتنمو تتذكر ثم تكسر
تسئل بلا معنى تجاوب بلا ان تفهم
تحن لرفقة ،ولوليمة لم تشبع
تسحقها ستائر الضباب
مع خيبة اشتهائها لأمل يبدو سراب
وللحظة لا تعقل ،ترمم صداعها
وتسكّنه بنزف قلم
تحاكي، تجاري ،تجامل، تتضاخم المعانى عندها
وتتوه وسط الكلام
رائحة الأمل تبتعد منها لعمق هوة اليأس .
يركض بها في فضاء السراب اللامتناهى !
في ليلة قمرية ....بقصة وأمسية شعرية
اقترب مخاض اللحظة دون ان يتوجع الرحم
فافسد ود اد النفس
لقيطا من كلام فاسد
لحظة تحول الجوار من رد وحوار
يحول بينها الكلام ويبقى شوكة لايام
يتموج قلبها ويهجر ولاكبادها
تنظر تدمع العين السائلة
والجوف باطنه يكثر
شوقها في لحظة نما
لبعد لم يبدئ
وعسير المخاض يزداد
و لولادة فقد جديد يحتاج
تعدو تبكي تسير وسط الشوارع
تتوه بين الاركان
ذاكرة الجسد تناست
وظل العقل وحده يبحث ويعجز
تستعير رداءا ابيض
تستر بها خيبتها السوداء
تترقب لحظة تتأجج فيها
وتعلن انتفاضة عقمها
لكنها للرداء تحمل
ولذات الهم تتفقد
طفلة تهذي بذات الصفة
تحتويها ظلمة ولابصيص لنور
على القيلولة تنام لتبقى في ظلمة معزولة
تحتاج لحلم يريحها تتطاول تتكبر
وتصغر وتقصر
مدفونها حي يروي يعاني جراح الفقد
رفيقها حزن دائم تشقه فرحة عرجاء
اسنانها مفقودة تتساقط مع كل ضحكة
حنينها لأنثى
أنثى من ترانيم الحروف
من لغة النور !
من عطر زهرة برية لم يلمسها أحد
من همس الشعر !!
تتمزق روحها كأوراق ذابلة
بحثا عنه
تتخيل وتنمو تتذكر ثم تكسر
تسئل بلا معنى تجاوب بلا ان تفهم
تحن لرفقة ،ولوليمة لم تشبع
تسحقها ستائر الضباب
مع خيبة اشتهائها لأمل يبدو سراب
وللحظة لا تعقل ،ترمم صداعها
وتسكّنه بنزف قلم
تحاكي، تجاري ،تجامل، تتضاخم المعانى عندها
وتتوه وسط الكلام
رائحة الأمل تبتعد منها لعمق هوة اليأس .
يركض بها في فضاء السراب اللامتناهى !
في ليلة قمرية ....بقصة وأمسية شعرية
اقترب مخاض اللحظة دون ان يتوجع الرحم
فافسد ود اد النفس
لقيطا من كلام فاسد
لحظة تحول الجوار من رد وحوار
يحول بينها الكلام ويبقى شوكة لايام
يتموج قلبها ويهجر ولاكبادها
تنظر تدمع العين السائلة
والجوف باطنه يكثر
شوقها في لحظة نما
لبعد لم يبدئ
وعسير المخاض يزداد
و لولادة فقد جديد يحتاج
تعدو تبكي تسير وسط الشوارع
تتوه بين الاركان
ذاكرة الجسد تناست
وظل العقل وحده يبحث ويعجز
تستعير رداءا ابيض
تستر بها خيبتها السوداء
تترقب لحظة تتأجج فيها
وتعلن انتفاضة عقمها
لكنها للرداء تحمل
ولذات الهم تتفقد
تعليق