روائع ابداعات محترف الضوء
الفنان الاسباني Joaquin Sorolla y Bastida
ولد الفنان الاسباني خواكين في 27 فبراير 1863 في بلينسيا
تفوق في رسم البورتريه و المناظر الطبيعية و التاريخية
معظم لوحاته تميزت بتصوير الناس و المناظر الطبيعية
تحت أشعة شمس
حصل على تعليم فني في الرابعة عشر عاماً من عمره
و في سن الثامنة عشرة سافر إلى مدريد لدراسة الماجستير
بعد إكمال خدمته العسكرية في سن الثانية و العشرين
حصل على المنحة التي مكنته من الدراسة في روما بايطاليا
لمدة اربعة سنوات حيث رحب به مدير الأكاديمية الإسبانية في روما
خلال زيارة طويلة له إلى باريس في 1885
تعرف لأول مرة على الرسم الحديث في عام 1888
عاد إلى بلنسية و تزوج من كلوتيلد جارثيا ديل كاستييو
التي كان قد قابلها للمرة الأولى في عام 1879
عندما كان يعمل في إستوديو والدها بحلول 1890
و كان لهما ثلاثة اولاد
انتقلا إلى مدريد عام 1895 و كانت جهوده تنصب أساساً
على إنتاج اللوحات الكبيرة لمواضيع المستشرقين
و المواضيع الأسطورية و التاريخية و الاجتماعية
ليتم عرضها في المحلات و المعارض الدولية
في مدريد و باريس و البندقية و ميونخ و برلين و شيكاغو
اعتبره الكثير أحد الفنانين الانطباعيين و لكن قال الناقد
هنري روشفور المعترف به بعد مشاهدة عرض سورويا
في باريس عام 1906هذه ليست انطباعية
و لكن من المثير للإعجاب بشكل لا يصدق
ربما يكون من الأدق وصف أسلوبه بأنه luminism
بمعنى انه محترف تصوير الضوء و بكل بساطة
رسم في الهواء الطلق بسرعة كبيرة
و انتج أكثر من 500 لوحة خلال اربع سنوات
بعض لوحاته تبدو تقريباً لم تنته و مع ذلك
فإنه يمكن التقاط أروع التفاصيل حيث تمكن من خلق
ومضات من الضوء كما في لوحات مثل حياكة الشراع
و العودة من الصيد بالإضافة إلى لوحاته فى تصوير
مشاهد من الناس العاديين في العمل و اللعب
حصل على لقب رسام البورتريه
لتأثره بالفنان John Singer Sargent
و اعجابه الشديد به كما قام برسم صور العديد
من الشخصيات الشهيرة مثل رئيس الولايات المتحدة
وليام هوارد تافت و الملك ألفونسو الثالث عشر في إسبانيا
نال سمعة دولية و عرضت لوحاته في المعارض الكبرى
في جميع أنحاء أوروبا و أمريكا
توفى و عمره 60 عاما فى 10 اغسطس 1923
بثيريديا بمدريد فى اسبانيا
في عام 2007 عرضت العديد من لوحاته
في قصر بيتي بباريس
عام 2009 كان هناك معرض خاص للوحاته
في متحف برادو في مدريد
و في عام 2010 حصل معرضه فى متحف نيمير
في كوريتيبا بالبرازيل على الاوسكار
الفنان الاسباني Joaquin Sorolla y Bastida
ولد الفنان الاسباني خواكين في 27 فبراير 1863 في بلينسيا
تفوق في رسم البورتريه و المناظر الطبيعية و التاريخية
معظم لوحاته تميزت بتصوير الناس و المناظر الطبيعية
تحت أشعة شمس
حصل على تعليم فني في الرابعة عشر عاماً من عمره
و في سن الثامنة عشرة سافر إلى مدريد لدراسة الماجستير
بعد إكمال خدمته العسكرية في سن الثانية و العشرين
حصل على المنحة التي مكنته من الدراسة في روما بايطاليا
لمدة اربعة سنوات حيث رحب به مدير الأكاديمية الإسبانية في روما
خلال زيارة طويلة له إلى باريس في 1885
تعرف لأول مرة على الرسم الحديث في عام 1888
عاد إلى بلنسية و تزوج من كلوتيلد جارثيا ديل كاستييو
التي كان قد قابلها للمرة الأولى في عام 1879
عندما كان يعمل في إستوديو والدها بحلول 1890
و كان لهما ثلاثة اولاد
انتقلا إلى مدريد عام 1895 و كانت جهوده تنصب أساساً
على إنتاج اللوحات الكبيرة لمواضيع المستشرقين
و المواضيع الأسطورية و التاريخية و الاجتماعية
ليتم عرضها في المحلات و المعارض الدولية
في مدريد و باريس و البندقية و ميونخ و برلين و شيكاغو
اعتبره الكثير أحد الفنانين الانطباعيين و لكن قال الناقد
هنري روشفور المعترف به بعد مشاهدة عرض سورويا
في باريس عام 1906هذه ليست انطباعية
و لكن من المثير للإعجاب بشكل لا يصدق
ربما يكون من الأدق وصف أسلوبه بأنه luminism
بمعنى انه محترف تصوير الضوء و بكل بساطة
رسم في الهواء الطلق بسرعة كبيرة
و انتج أكثر من 500 لوحة خلال اربع سنوات
بعض لوحاته تبدو تقريباً لم تنته و مع ذلك
فإنه يمكن التقاط أروع التفاصيل حيث تمكن من خلق
ومضات من الضوء كما في لوحات مثل حياكة الشراع
و العودة من الصيد بالإضافة إلى لوحاته فى تصوير
مشاهد من الناس العاديين في العمل و اللعب
حصل على لقب رسام البورتريه
لتأثره بالفنان John Singer Sargent
و اعجابه الشديد به كما قام برسم صور العديد
من الشخصيات الشهيرة مثل رئيس الولايات المتحدة
وليام هوارد تافت و الملك ألفونسو الثالث عشر في إسبانيا
نال سمعة دولية و عرضت لوحاته في المعارض الكبرى
في جميع أنحاء أوروبا و أمريكا
توفى و عمره 60 عاما فى 10 اغسطس 1923
بثيريديا بمدريد فى اسبانيا
في عام 2007 عرضت العديد من لوحاته
في قصر بيتي بباريس
عام 2009 كان هناك معرض خاص للوحاته
في متحف برادو في مدريد
و في عام 2010 حصل معرضه فى متحف نيمير
في كوريتيبا بالبرازيل على الاوسكار
تعليق