ولدت الفنانة الانطباعية cheryl king عام 1958 بالولايات المتحدة الامريكية
لديها حب كبير للطبيعة و الحيوانات و مؤخرا تم الخوض في الفن الحياة البرية
و طوال طفولتها كانت متابعة لعدد لا يحصى من الأهداف الإبداعية
مع العلم أن الفن كان دائما هو مستقبلها
في عام 1989 تم عرض لوحاتها
قضت عدة سنوات تدرس تحت يد Julann Campbell
كانت صديقة للفنان Sergei Bongart
و تعلمت الفروق الدقيقة للانطباعية الروسية
لوحاتها لها لون نابض بالحياة و ضربات فرشاة جريئة
خلال سنوات اتخذت شيريل و رشة عمل مع فنانين معروفين دوليا
و كانت تجربة لاتخاذ دراسة لمدة أربعة أسابيع
فى رحلة إلى سانت بطرسبرج روسيا في صيف عام 2006
و الدراسة في أكاديمية ريبين للفنون الجميلة
تلقت وصاية من ثلاثة مدربين مختلفين في كل من الرسم و التصوير
مثل معظم الفنانين أخذت أشعة الشمس و الظل تأثير لها
و كان الدافع لها باضافه الطابع الملح لهذه اللحظة
تتمتع لوحاتها بمجموعة متنوعة من المواضيع
و كانت قد فازت بالعديد من الجوائز على المستوى المحلي و الوطني و الدولي
في عام 2007 كرست نفسها لرسم الجسد الإنساني
و استكمال ما يقرب من 40 لوحة تمجيد شخصية الأنثى
و بيعهم فى المزاد العلني لصالح أبحاث سرطان الثدى
لديها حب كبير للطبيعة والحيوانات و مؤخرا تم الخوض في الفن الحياة البرية
و طوال طفولتها كانت متابعة لعدد لا يحصى من الأهداف الإبداعية
مع العلم أن الفن كان دائما هو مستقبلها
في عام 1989 تم عرض لوحاتها
قضت عدة سنوات تدرس تحت يد Julann Campbell
كانت صديقة للفنان Sergei Bongart
و تعلمت الفروق الدقيقة للانطباعية الروسية
لوحاتها لها لون نابض بالحياة و ضربات فرشاة جريئة
خلال سنوات اتخذت شيريل و رشة عمل مع فنانين معروفين دوليا
و كانت تجربة لاتخاذ دراسة لمدة أربعة أسابيع
فى رحلة إلى سانت بطرسبرج روسيا في صيف عام 2006
و الدراسة في أكاديمية ريبين للفنون الجميلة
تلقت وصاية من ثلاثة مدربين مختلفين في كل من الرسم و التصوير
مثل معظم الفنانين أخذت أشعة الشمس و الظل تأثير لها
و كان الدافع لها باضافه الطابع الملح لهذه اللحظة
تتمتع لوحاتها بمجموعة متنوعة من المواضيع
و كانت قد فازت بالعديد من الجوائز على المستوى المحلي و الوطني و الدولي
في عام 2007 كرست نفسها لرسم الجسد الإنساني
و استكمال ما يقرب من 40 لوحة تمجيد شخصية الأنثى
و بيعهم فى المزاد العلني لصالح أبحاث سرطان الثدى عام 1958
بالولايات المتحدة الامريكية
لديها حب كبير للطبيعة و الحيوانات و مؤخرا تم الخوض في الفن الحياة البرية
و طوال طفولتها كانت متابعة لعدد لا يحصى من الأهداف الإبداعية
مع العلم أن الفن كان دائما هو مستقبلها
في عام 1989 تم عرض لوحاتها
قضت عدة سنوات تدرس تحت يد Julann Campbell
كانت صديقة للفنان Sergei Bongart
و تعلمت الفروق الدقيقة للانطباعية الروسية
لوحاتها لها لون نابض بالحياة و ضربات فرشاة جريئة
خلال سنوات اتخذت شيريل و رشة عمل مع فنانين معروفين دوليا
و كانت تجربة لاتخاذ دراسة لمدة أربعة أسابيع
فى رحلة إلى سانت بطرسبرج روسيا في صيف عام 2006
و الدراسة في أكاديمية ريبين للفنون الجميلة
تلقت وصاية من ثلاثة مدربين مختلفين في كل من الرسم و التصوير
مثل معظم الفنانين أخذت أشعة الشمس و الظل تأثير لها
و كان الدافع لها باضافه الطابع الملح لهذه اللحظة
تتمتع لوحاتها بمجموعة متنوعة من المواضيع
و كانت قد فازت بالعديد من الجوائز على المستوى المحلي و الوطني و الدولي
في عام 2007 كرست نفسها لرسم الجسد الإنساني
و استكمال ما يقرب من 40 لوحة تمجيد شخصية الأنثى
و بيعهم فى المزاد العلني لصالح أبحاث سرطان الثدى
لديها حب كبير للطبيعة والحيوانات و مؤخرا تم الخوض في الفن الحياة البرية
و طوال طفولتها كانت متابعة لعدد لا يحصى من الأهداف الإبداعية
مع العلم أن الفن كان دائما هو مستقبلها
في عام 1989 تم عرض لوحاتها
قضت عدة سنوات تدرس تحت يد Julann Campbell
كانت صديقة للفنان Sergei Bongart
و تعلمت الفروق الدقيقة للانطباعية الروسية
لوحاتها لها لون نابض بالحياة و ضربات فرشاة جريئة
خلال سنوات اتخذت شيريل و رشة عمل مع فنانين معروفين دوليا
و كانت تجربة لاتخاذ دراسة لمدة أربعة أسابيع
فى رحلة إلى سانت بطرسبرج روسيا في صيف عام 2006
و الدراسة في أكاديمية ريبين للفنون الجميلة
تلقت وصاية من ثلاثة مدربين مختلفين في كل من الرسم و التصوير
مثل معظم الفنانين أخذت أشعة الشمس و الظل تأثير لها
و كان الدافع لها باضافه الطابع الملح لهذه اللحظة
تتمتع لوحاتها بمجموعة متنوعة من المواضيع
و كانت قد فازت بالعديد من الجوائز على المستوى المحلي و الوطني و الدولي
في عام 2007 كرست نفسها لرسم الجسد الإنساني
و استكمال ما يقرب من 40 لوحة تمجيد شخصية الأنثى
و بيعهم فى المزاد العلني لصالح أبحاث سرطان الثدى عام 1958
بالولايات المتحدة الامريكية
تعليق