ولد الرسام والمخرج السوري
عبد الله العمري في دمشق عام 1986

عام 2009 تخرج من جامعة دمشق
وحصل على شهادة البكالوريوس
في الأدب الإنجليزي ومعهد أدهم إسماعيل للفنون البصرية
خلال دراسته عمل في العديد من أفلام الرسوم المتحركة
وسلسلة افلام الفيديو "الوصية الحادية عشرة"
وهو فيلم من إخراج المخرج السوري موفق كات
وشارك في مهرجان دمشق الدولي للسينما 2010
وقد برز العمري في العديد من المعارض
والمهرجانات في لبنان وسوريا
بما في ذلك ثلاث سنوات متتالية في الصالون السنوى الشباب
عام 2011 مهرجان الرسوم المتحركة الدولية
في المركز الثقافي الفرنسي في دمشق
حيث حصل على الجائزة الثالثة
شارك في مهرجان دبي 2012 "محفوفة العاطفة"
ركز العمرى فى لوحاته على تراكيب القماش
ومعالجة حالات نفسية معقدة
مع الحفاظ على عمق الجمال
من خلال تطبيقه التصويري الواقعي
وكفنان متفرغ في معرض
كمال بدمشق قام العمرى
بالاشتراك مع غسان السباعي وفؤاد دحدوح
في ورشة عمل جديدة
عُرضت لوحاته عام 2012
لاول مرة في مزاد
صغار مقتني اللوحات الفنية
حيث حصلت لوحاته على
الكثير من الاهتمام والتقدير
واليكم بعص لوحاته المؤثرة جدا
بعمق احساسها فى ظهور الالم
وهذا ما احسسته عند رؤيتى لاعماله



عبد الله العمري في دمشق عام 1986
عام 2009 تخرج من جامعة دمشق
وحصل على شهادة البكالوريوس
في الأدب الإنجليزي ومعهد أدهم إسماعيل للفنون البصرية
خلال دراسته عمل في العديد من أفلام الرسوم المتحركة
وسلسلة افلام الفيديو "الوصية الحادية عشرة"
وهو فيلم من إخراج المخرج السوري موفق كات
وشارك في مهرجان دمشق الدولي للسينما 2010
وقد برز العمري في العديد من المعارض
والمهرجانات في لبنان وسوريا
بما في ذلك ثلاث سنوات متتالية في الصالون السنوى الشباب
عام 2011 مهرجان الرسوم المتحركة الدولية
في المركز الثقافي الفرنسي في دمشق
حيث حصل على الجائزة الثالثة
شارك في مهرجان دبي 2012 "محفوفة العاطفة"
ركز العمرى فى لوحاته على تراكيب القماش
ومعالجة حالات نفسية معقدة
مع الحفاظ على عمق الجمال
من خلال تطبيقه التصويري الواقعي
وكفنان متفرغ في معرض
كمال بدمشق قام العمرى
بالاشتراك مع غسان السباعي وفؤاد دحدوح
في ورشة عمل جديدة
عُرضت لوحاته عام 2012
لاول مرة في مزاد
صغار مقتني اللوحات الفنية
حيث حصلت لوحاته على
الكثير من الاهتمام والتقدير
واليكم بعص لوحاته المؤثرة جدا
بعمق احساسها فى ظهور الالم
وهذا ما احسسته عند رؤيتى لاعماله
تعليق