السبحه أو المسبحه معروفة منذ عصور ما قبل التاريخ
وقد استعملت لأغراض مختلفة حسب الاعتقادات السائده
لدى بعض الشعوب
السبحة
عبارة عن مجموعة من القطع او حبيبات مصنعة من مواد مختلفة
وهذه الحبيبات ذات عدد معين يكون في معظم الأحوال مبني على قاعدة أو اعتقاد محدد
بالإضافة إلى قطع المسبحه الأخرى المختلفة كقطعتي الفواصل
التي تقسم المسبحه في العادة إلى ثلاث أقسام
وقطعة ثالثة تسمى بالمنارة أو المئذنة يتجمع فيها طرفي خيط المسبحه ويعقد بعدها
وقد يكون خيط المسبحه من مواد نباتية أو حيوانية أو سلك أو سلسلة معدنية
إن ذلك يعني أن جميع مكوناتها مثقوبة لكى تصلح لمرور الخيط فيها
وفي أكثر الحالات تنتهى المسبحه من جانب المئذنة أو المنارة
بقطع إضافية تدعى أحيانا بالشرابة (أو الكشكول)
مع دلايات إضافية من مواد الخيوط او المواد المعدنية النفيسة
وغير النفيسة وبأشكال متنوعة
استخدامات المسبحه ومعتقدات سائده
حينما استخدمت المسبحه لأغراض العبادة لم تكن مقصورة فقط على المسلمين
فقد استخدمها المسيحيون واليهود والهندوس والبوذيون
وقد برزت بشكل أوسع بعد انتشار الدين المسيحي حيث كان الرهبان
يذكرون صلواتهم بها واتخذها آخرون كمظهر من مظاهر الترهب
والعبادة في الصوامع والمغار والكهوف
استخدمت السبحه للزينة أوالتعويذة أوكتميمة
وبعض الشعوب يضعونها في أعناقهم للوقاية من الأمراض
وبعضهم يستخدمها بطرق مختلفة لمعرفة البخت
وفي بعض البلاد يستعملونها للوقاية من الحسد والأخطار
ويغسلونها بالماء ويشربون غسالتها على أنها دواء
وقد اختلفت هذه العادات حسب المعتقدات التي كانت تسود الشعوب
فيقال مثلاً أن سبحة العقيق تمنع النزيف بالنسبة للمرأة
وتزيل الدم الموجود في العين إذا وضعت على الدماغ أسفل العمة
وقد وصل الاعتقاد ببعض شعوب آسيا أن سبح الكوك مصنوعة
من خشب سفينة سيدنا نوح عليه السلام
وكان البعض يعتقد أن للأحجار التي تصنع منها السبحه بعض الفوائد الطبية
ومنها أن للأحجار الخضراء اللون تأثير بمنع الأمراض
والحمراء لتخفيف النزيف والالتهاب
وحجر العقيق للقبول والاقتناع وجلب الحظ
والملكيت للتخدير وللحماية ضد السحر
وحجر الياقوت الأزرق كرمز للعفة والفيروز للنصر
وتبيان لحالة الإنسان النفسية عند تغير ألوانه
و الكهرب والكهرمان لامتصاص الأمراض من جسم الإنسان
ولطرد الأرواح الشريرة
وقد استعملت لأغراض مختلفة حسب الاعتقادات السائده
لدى بعض الشعوب
السبحة
عبارة عن مجموعة من القطع او حبيبات مصنعة من مواد مختلفة
وهذه الحبيبات ذات عدد معين يكون في معظم الأحوال مبني على قاعدة أو اعتقاد محدد
بالإضافة إلى قطع المسبحه الأخرى المختلفة كقطعتي الفواصل
التي تقسم المسبحه في العادة إلى ثلاث أقسام
وقطعة ثالثة تسمى بالمنارة أو المئذنة يتجمع فيها طرفي خيط المسبحه ويعقد بعدها
وقد يكون خيط المسبحه من مواد نباتية أو حيوانية أو سلك أو سلسلة معدنية
إن ذلك يعني أن جميع مكوناتها مثقوبة لكى تصلح لمرور الخيط فيها
وفي أكثر الحالات تنتهى المسبحه من جانب المئذنة أو المنارة
بقطع إضافية تدعى أحيانا بالشرابة (أو الكشكول)
مع دلايات إضافية من مواد الخيوط او المواد المعدنية النفيسة
وغير النفيسة وبأشكال متنوعة
استخدامات المسبحه ومعتقدات سائده
حينما استخدمت المسبحه لأغراض العبادة لم تكن مقصورة فقط على المسلمين
فقد استخدمها المسيحيون واليهود والهندوس والبوذيون
وقد برزت بشكل أوسع بعد انتشار الدين المسيحي حيث كان الرهبان
يذكرون صلواتهم بها واتخذها آخرون كمظهر من مظاهر الترهب
والعبادة في الصوامع والمغار والكهوف
استخدمت السبحه للزينة أوالتعويذة أوكتميمة
وبعض الشعوب يضعونها في أعناقهم للوقاية من الأمراض
وبعضهم يستخدمها بطرق مختلفة لمعرفة البخت
وفي بعض البلاد يستعملونها للوقاية من الحسد والأخطار
ويغسلونها بالماء ويشربون غسالتها على أنها دواء
وقد اختلفت هذه العادات حسب المعتقدات التي كانت تسود الشعوب
فيقال مثلاً أن سبحة العقيق تمنع النزيف بالنسبة للمرأة
وتزيل الدم الموجود في العين إذا وضعت على الدماغ أسفل العمة
وقد وصل الاعتقاد ببعض شعوب آسيا أن سبح الكوك مصنوعة
من خشب سفينة سيدنا نوح عليه السلام
وكان البعض يعتقد أن للأحجار التي تصنع منها السبحه بعض الفوائد الطبية
ومنها أن للأحجار الخضراء اللون تأثير بمنع الأمراض
والحمراء لتخفيف النزيف والالتهاب
وحجر العقيق للقبول والاقتناع وجلب الحظ
والملكيت للتخدير وللحماية ضد السحر
وحجر الياقوت الأزرق كرمز للعفة والفيروز للنصر
وتبيان لحالة الإنسان النفسية عند تغير ألوانه
و الكهرب والكهرمان لامتصاص الأمراض من جسم الإنسان
ولطرد الأرواح الشريرة
تعليق