إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تاريخ سور الصين العظيم والفيلسوف كونفوشيوس

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تاريخ سور الصين العظيم والفيلسوف كونفوشيوس

    سور الصين العظـيم

    اطول بناء في التاريخ على الإطلاق
    يبلغ طوله ما يقرب من 6,400كم²، شُيّد كله يدوَّيا
    وقد بدأ العمل به في أول القرن الرابع قبل الميلاد على الأرجح
    واستمر حتى بداية القرن السابع عشر الميلادي
    وقد بنى الصينيون السُّور لحماية حدودهم الشمالية من الغزاة



    1
    ويمتد السور شمال الصين بين الساحل الشرقي وشمال وسط الصين
    أما نهايته الشرقية فتقع في شنغهايغوان، وهي قرية قرب مدينة كينهوانجداو
    أما في الغرب فينتهي قرب قرية جيايوغوان



    1

    وصف السُّوْر
    تقوَّضت أجزاء من السور العظيم عبر السنين
    وعلى كل حال فالكثير من بقاياه وأجزائه قد أُصْلحت
    والجزء الرئيسي من السور يبلغ طوله حوالي 3,460كم
    وتضيف الجوانب الإضافية 2,900كم لطوله
    ويبلغ ارتفاع السور العظيم حوالي 7,5م ويضيق عرضه من 75م في القاعدة حتى 4,6م في القمة
    وقد وُضعت أبراج مراقبة على مسافات تتراوح بين 90 و180م على طول السور
    وقد استخدمت هذه الأبراج التي يبلغ ارتفاعها 12م أبراج مراقبة في وقت ما
    ولكنها لم تعد تُستخدم للأغراض الدِّفاعية

    1

    يجنح السور في الشرق عبر سلسلة جبلية تُسمَّى الحدود المغولية المرتفعة
    ولهذا الجزء من السور أساس من الكتل الجرانيتية
    وله جوانب من الحجر أو الآجر، بينما ملئ داخل السور بالطمي وقد رُصفَت القمة بالآجر المثبَّت بالإسمنت الجيري
    وتشكل كتل الآجر طريقًا كان العمال الذين اشتغلوا في بناء السور
    يستخدمونه وكذلك الجنود الذين دافعوا عنه
    أما من الناحية الغربية، فإن السور العظيم يمرُّ عبر مناطق هضبية وعلى طول حدود صحراوية
    وقد كانت الحجارة والآجر نادرة في هذه المناطق الهضبية
    1

    تاريخ السور
    ربما بُنيت الأجزاء الأولى مما أصبح فيما بعد يعرف
    بسور الصين العظيم خلال القرن الخامس قبل الميلاد
    على الرغم من أن بعض الباحثين يرجعونه إلى تواريخ أكثر قدمًا
    وقد صمَّم الإمبراطور شي هوانجدي من حقبة أسرة كين (221 - 206ق.م) السور العظيم
    وبنى سورًا جديدًا لربطه بالسور القديم
    واستمر العمل في السور العظيم خلال حقبة هان (202ق.م - 220م) وحقبة سوي (581 - 618م)
    وقد خرب الكثير من السور تدريجيًا، ولكن أعيد بناؤه خلال حقبة مينج(1368 - 1644م)
    وترجع غالبية البناء الحالي للسور العظيم إلى فترة مينج هذه


    1
    د حمى السور الصين من الهجمات الصغيرة
    لكنه لم يقدم سوى دفاع بسيط ضد الغزو الأكبر
    فعلى سبيل المثال، اجتاحت قوات القائد المغولي جنكيز خان السور في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي
    وغزت الكثير من أراضي الصين
    وقد دُمرِّت أجزاء كبيرة من السور العظيم عبر القرون
    وأعاد الشيوعيون الصينيون بناء ثلاثة أجزاء منه منذ سنة 1949م، عندما بدأوا حكم البلاد
    وتقع هذه الأجزاء قرب الساحل الشرقي، خارج بكين، وفي مقاطعة كانسو في شمال الصين الأوسط
    ولم يعد الصينيون يستخدمون السور للدفاع، ولكنه يجتذب الكثير من الزُّوَّار
    كما يحضر السائحون من الصين وبلاد أخرى لرؤيته
    ويقوم المؤرخون بدراسة الكتابات والأشياء التي يُعثر عليها في تحصيناته أو مقابره على طول البناء
    كما يقوم العلماء بدراسة الزَّلازل عن طريق اختبار أجزاء من السور تأثرت بتحركات سطح الأرض



    جارى رفع الصور و تعديل الموضوع تابعونا لاحقا

  • #2


    كونفوشيوس هو أول فيلسوف صيني يفلح في إقامة مذهب يتضمن كل التقاليد الصينية عن السلوك الإجتماعي والأخلاقى. ففلسفته قائمة على القيم الأخلاقية الشخصية وعلى أن تكون هناك حكومة تخدم الشعب تطبيقاً لمثل أخلاقي أعلى. تعاليمه وفلسفته قد تأثر بعمق الفكر والحياة الصينية والكورية واليابانية والتايوانية والفيتنامية. ويلقب بنبي الصين ولد كونفوشيوس سنة 551 ق.م. في دولة لو في التي هي الآن ولاية تابعة لشانتانج في شمال شرقي الصين. شمال الصين في أسرة فقيرة رغم ما امتازت بة من عراقة. مات أبوه وعمرة 3سنوات. ولم يترك لهم ثروة ينفقون منها مما اضطر أمه للعمل للإنفاق عليه واشتهر في صغرة بارتداء الأزياء الغريبة والقيام بالطقوس الشعائرية على سبيل اللعب وتزوج وهو في الـ 19 من عمره وانجب من زوجته ولد واختلفت المصادر حول السن الذى هجر فية بيته وتجول فيه في جميع أنحاء الصين، بيد أنهم لم يختلفوا حول حقيقة هجره لابنه وزوجته. وقام بتعلم الموسيقى والتي كانت حديثة العهد في ذلك الوقت وتعلم الشعائرالدينية وقام من خلال تجاربه بوضع منهج أخلاقي بحت يعتمد على الموسيقى والمبادئ الأخلاقية المثلى.
    فلسفته

    1
    كثيراً ما وصف كونفوشيوس بأنه أحد مؤسسي الديانات، وهذا تعبير غير دقيق إن لم يكن خاطئاً فمذهبه ليس ديناً. فهو لا يتحدث عن إله أو السماوات. وإنما مذهبه هو طريقة في الحياة الخاصة والسلوك الإجتماعي والسلوك السياسي. ومذهبه يقوم على الحب – حب الناس وحسن معاملتهم والرقة في الحديث والأدب في الخطاب. ونظافة اليد واللسان. وأيضاً يقوم مذهبه على احترام الأكبر سناً والأكبر مقاماً، وعلى تقديس الأسرة وعلى طاعة الصغير للكبير وطاعة المرأة لزوجها. ولكنه في نفس الوقت يكره الطغيان والاستبداد. وهو يؤمن بأن الحكومة إنما أنشئت لخدمة الشعب وليس العكس. وأن الحاكم يجب أن يكون عتد قيم أخلاقية ومثل عليا. ومن الحكم التي اتخذها كونفوشيوس قاعدة لسلوكه تلك الحكمة القديمة التي تقول : ” أحب لغيرك ما تحبه لنفسك “.
    يعتبر كنفوشيوس الفضيلتين الهامتين هما (جن) و(لي) والرجل المثالي يسير حياته طبقا لهما. وقد ترجمت (جن) بالحب أو الاهتمام الحميم باخواننا البشر، أما (لي) فهي تصف مجموعة من الأخلاق والطقوس والتقاليد والاتكيت واللياقة والحشمة.
    و وكان كونفوشيوس محافظاً في نظرته إلى الحياة فهو يرى بأن العصر الذهبي للإنسانية كان وراءها – أي كان في الماضي. وهو لذلك كان يحن إلى الماضي ويدعو الناس إلى الحياة فيه.. ولكن الحكام على زمانه لم يكونوا من رأيه ولذلك لقي بعض المعارضة. وقد اشتدت هذه المعارضة بعد وفاته ببضع مئات من السنين، عندما ولي الصين ملوك أحرقوا كتبه وحرموا تعاليمه.. ورؤوا فيها نكسة مستمرة. لأن الشعوب يجب أن تنظر أمامها. بينما هو يدعو الناس إلى النظر إلى الوراء.. ولكن ما لبثت تعاليم كونفوشيوس أن عادت أقوى مما كانت وانتشر تلاميذه وكهنته في كل مكان.. واستمرت فلسفة كونفوشيوس تتحكم في الحياة الصينية قرابة عشرين قرناً – أي من القرن الأول قبل الميلاد حتى نهاية القرن التاسع عشر بعد الميلاد. أما إيمان أهل الصين بفلسفة كونفوشيوس فيعود إلى سببين : أولا أنه كان صادقاً مخلصاً. لا شك في ذلك. ثانياً أنه شخص معقول ومعتدل وعملي. وهذا يتفق تماماً مع المزاج الصيني. بل هذا هو السبب الأكبر في انتشار فلسفته في الصين. وهو بذلك كان قريباً منهم. فلم يطلب إليهم أن يغيروا حياتهم أو يثوروا عليها. وإنما هو أكد لهم كل ما يؤمنون به فوجدوا أنفسهم في تعاليمه. ولذلك ظلت فلسفة كونفوشيوس صينية. ولم تتجاوزها إلا إلى اليابان وكوريا.
    و لكن هذه الفلسفة قد انحسرت تماماً عن الصين. بعد أن تحولت إلى الشيوعية واتجهت الصين إلى المستقبل وانتزعت نفسها من هذه الديانة وذلك بالبعد عن الماضي ومسالمة الناس في الداخل والخارج. و لكن تظل فلسفة كونفوشيوس هي التي حققت سلاماً وأمناً داخلياً أكثر من عشرين قرناً للصين. وقد فشلت الكونفوشية أن تترك أثراً يذكر خارج الصين. وفي زمن أسرة هان المالكة درج الأباطرة الصينيون على اختيار موظفي الدولة بطرح امتحان يعتمد إلى حد كبير على معرفة تعاليم وآداب كنفوشيوس. ولكن انحدرت قيمة كنفوشيوس في الوقت الحاضر وذلك لأن الصين الشيوعية هاجمت كنفوشيوس وتعاليمه.
    من حكم كونفوشيوس :
    لو قال كل إنسان ما يفكر فيه بصدق فإن الحوار بين البشر يصبح قصيراً جداً. سلح عقلك بالعلم خير من أن تزين جسدك بالجواهر. ليس من أغراك بالعسل حبيباً، بل من نصحك بالصدق عزيزاً. العقل كالمعدة المهم ما تهضمه لا ما تبتلعه. مما قاله عن لسان المرأة ” إنك مهما حذرت من لسان المرأة فسوف تلدغ منه عاجلاً أو أجلاً “. إن تجاوز الهدف مثل عدم بلوغه. ليست العظمة في ألا تسقط أبداً بل في أن تسقط ثم تنهض من جديد.
    الكونفوشية: هي مجموعة من المعتقدات والمبادئ في الفلسفة الصينية، طُورت عن طريق تعاليم كونفيشيوس وأتباعه، تتمحور في مجملها حول الأخلاق والآداب، طريقة إدارة الحكم والعلاقات الاجتماعية. أثرت الكونفشيوسية في منهج حياة الصينيين، حددت لهم أنماط الحياة وسُلم القِيم الإجتماعية، كما وفرت المبادئ الأساسية التي قامت عليها النظريات والمؤسسات السياسية في الصين. انطلاقا من الصين، انتشرت هذه المدرسة إلى كوريا، ثم إلى اليابان وفيتنام، أصبحت ركيزة ثابتة في ثقافة شعوب شرق آسيا. عندما تم ادخالها إلى المجتمعات الغربية، جلبت الكونفشيوسية انتباه العديد من الفلاسفة الغربيين.
    مقدمة
    رغم أن الكونفشيوسية أصبحت المذهب الرسمي للدولة الصينية، لم تشق هذه طريقها حتى تصبح ديانة بالمعنى المعروف، كان يعوزها وجود هياكل أساسية، وطبقة من الكهنوتية (رجال الدين)

    1

    حظيَّ كونفيشيوس بمكانة رفيعة لدى رجال أهل العلم في الصين، كانوا يطلقون عليه ألقاب الـ”معلِم” والـ”حكيم”، إلا أن تبجيلهم إياه لم يرقى أبدا إلى درجة التأليه (من الألوهية). يبدو أن بعض المؤرخين في الغرب أساء فهم هذا التصور، نظرا لملازمة مفهوم عبادة الأسلاف للديانة الصينية. لم يكن كونفيشيوس نفسه يدعي أنه إله. عكس الديانات الأخرى، لم تكن المعابد التي شُيدت على شرف كونفيشيوس أماكن لتجميع طوائفَ من الأتباع المنتظِمين، ولكن مبانٍ عمومية مخصصة لمراسيم سنوية وبالأخص يوم عيد ميلاد كونفيشيوس. بسبب الطبيعية الأساسية الدُنيوية (لادينية) لهذه الفلسفة، فشلت كل المحاولات التي كانت تهدف لأن تجعل من الكونفيشيوسية عقيدة دينية.
    الكتابات وتدوين التعاليم
    دُونت مبادئ المدرسة الكونفشيوسية في تسع من الكتابات الصينية القديمية والتي تم توارثها عن كونفشيوس وأتباعه، تمت كتابتها أثناء فترة حكم سلالة “تشو” عرفت تلك الفترة نشاطا مكثفا للمدارس الفلسفية. يمكن تقسيم هذه الكتابت إلى قسمين رئيسين:
    الكتابات الخمس التقليدية (وو-جينغ)؛
    الكتابات الأربع (سيشو).
    تم تَنَاقل تعاليم كونفشيوس بالطريقة الشفوية، لاحقا تم تدوين هذه التعاليم في مؤلَف الـ”لون-يو”. يبدو المُعلِم (كونفشيوس) كما لو أنه يريد أن يُظهر نفسه بمظهر الأخلاقيّ (الذي يكتب في الأخلاقيات) المحافظ، في وقت عرفت فيه البلاد اضطرابات كبرى ميزها حالة الإنفلات السياسية، والتحولات الاجتماعية التي تلت انحلال مملكة “تشو” إلى ممالك اقطاعية متحاربة. حملت حالة الهيجان التي عرفتها البلاد كونفشيوس ومفكريين آخرين، على تَدبُر الطريقة المثلى لإسترجاع وحدة المملكة، أصبحوا ورغما عنهم فلاسفة ومبدعين (من باب أنهم أوجدو أو سَنُوا أفكارا جديدة) في آن واحد.
    مفهوم الـ”لي”
    يرى كونفشيوس أن النظامين السياسي والاجتماعي يشكلان وحدة متكاملة. الفضائل والمناقب الشخصية للحكام ورجال البلاط (الأرسطقراطيين) وحدهما كفيلان بأن يضمنا عافية الدولة. يتم استتباب النظام عن طريق نشر شعائر الـ”لي” والموسيقى، كانت الموسيقى الصينية المعاصرة للفترة من أهم العناصر في الشعائر والممارسات الدينية. أقرَ “كونفشيوس” بتفوق الموسيقى، عند استعمالها بوظيفتها الروحانية وسلطانها على أفئدة الناس. كان كونفشيوس يستحب القصائد الصينية القديمة، والتي كانت تنظم عادة في صيغة موسيقية، كان يشيد بقيمتها الحضارية. كان يرى أن الدولة التي تمتلك موسيقى وشعائر خاصة بها، يتم اختيارهم من بين الأعراف والتقاليد الموجودة، يمكن أن تنتج مواطنين سعداء ويتمتعون بقدر كاف من الفضيلة، يجعل الدولة في غنى عن تشريع القوانين حتى تظمن حسن انضباطهم. سيعم البلاد الأمان وتصبح القوانين بلا فائدة. جاب كونفشيوس بلاد الصين بحثا عن الحاكم المثالي الذي يريد (ويستطيع) تبني هذه التعاليم، ولكن عبثا كان يحاول.
    تتمحور الفكرة العامة للأخلاقيات الكونفشيوسية في مفهوم الـ”رِن” والتي يمكن ترجمتها بـ”إنسانية” أو”طِيبَةُ القَلْب”. “رن” هي الفضيلة السامية والتي تمثل أفضل ما في النفس البشرية. في عصر كونفشيوس كان مفهوم الـ”رن” مقرونا برجال الطبقة الحاكمة، مع الزمن تحول مدلوله وأصبح يعني طبقة “النبلاء”، على أن هذا المفهوم أصبح أشمل فيما بعد. في العلاقات الإنسانية على غرار تلك التي تجمع بين شخصين، يتجلى الـ”رن عبر عدد من المفاهيم الأخرى:
    الـ”تشونغ” أو الإخلاص تجاه الذات وتجاه الآخرين،
    الـ”شياو” أو “الإيثار” (إيثار الغير على النفس)، والذي يعبر عنه كونفشيوس في قاعدته الذهبية :”لا تفعل بالآخرين مالاتحب أن يفعله الآخرون بك”.
    الـ”جونتسه، يمكن ترجمتها بالرجل الشريف (بفضائله وليس بنسبه)، ويطلق على الشخص الذي تجتمع فيه عدة فضائل، على غرار الاستقامة، اللباقة، التأدب، النزاهة بالإضافة إلى التقوى والورع.
    سياسيا كان كونفشيوس يدعو إلى حكومة أَبَوية (تسلطية) يقودها حاكم يحظى بالإحترام ومطاع بين رعيته. يجب على الحاكم أن ينمي أخلاقه لتبلغ الكمال، حتى يكون مثالا يحتذي به شعبه. في الميدان التربوي كانت لـ”كونفشيوس” آراء تقدمية، كان يدعو إلى تعميم التعليم بين كل أبناء الشعب بغض النظر عن انتماءاتهم الطبقية.


    جارى رفع الصور و تعديل الموضوع تابعونا لاحقا

    تعليق


    • #3
      والان اترككم مع بعض صور لسورالصين العظيم
      وهذه الحضاره العريقه


      جارى اعادة رفع صور الموضوع تابعونا لاحقا

      تعليق


      • #4
        جارى اعادة رفع صور الموضوع تابعونا لاحقا

        تعليق


        • #5
          الغالى ملك الورد
          موضوعك جميل جدا
          معلومات مفيدة وصور رائعة
          شكرا لمجهودك الكبير وتفاعلك الرائع
          تسلم إيديك واتمنى لك كل توفيق ونجاح
          جزاك الله خير الجزاء


          تعليق


          • #6
            طرح رائع ومعلومات قيمه حول سور الصين العظيم
            وأول فيلسوف صينى ونظم ساسيه واخلاقيه وصور رائعه
            أسعدنى جداً متابعتة موضوعك والاطلاع على كل جديد تأتى لنا به
            سلمت يداك ياحبيبنا الغالى
            بارك الله فيكِ ووفقك دائماً لما يحب ويرضى
            دُمت ملك الورد بحفظ المولى

            تعليق


            • #7
              شكرا طنط علا علي ردك الجميل

              تعليق


              • #8
                شكرا عناد الجروح علي دخولك موضوعي وعلي الرد الجميل

                تعليق


                • #9
                  موضوع جميل و معلومات قيمة
                  شكرا لك ملك الورد
                  دائما في انتظار موضوعاتك القيمة

                  تعليق

                  مواضيع تهمك

                  تقليص

                  المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
                  المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
                  المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
                  المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
                  المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
                  يعمل...
                  X