مع ضيف غالى علينا يفتح صندوق ذكرياته يحكى كيف كان يقضى رمضان واجمل ذكريات يدونها عندنا والليله ضيفة عزيزة على قلبى اختى وصديقتى ومراقب عام ألهندسة الصناعية الغالية هالة تنورينا حبيبتى فى انتظار ذكرياتك بلهفه وشغف
اول جمعة في رمضان المبارك
ربنا يجعلها جامعة للخير كله
ان شاء الله
ويجعل ايامه رحمة ومغفرة
لمصر وللعالم الاسلامي اجمع
رمضان كريم احبتي الغاليين
خيمة اليوم شهية تُشبع نهم الاحبة
غنية بكل ما فيها
نفحات الشعراوي الايمانية
وهاجر المصرية
زوجة ابي الانبياء ابراهيم الخليل
ام الذبيح اسماعيل
وشكوى الصغير التي ذكرتني
بالصغيرة في فيلم الحفيد
" حسين طلق الست دي يا حسين "
اما اغنية فيروز فقد جعلتني
اُخرِج طائرتي الورقية من مكمنها
لامتطيها واسبح بها في فضاءات رحبة
فضاءات الطفولة السعيدة
في ايام رمضان منذ زمن بعيد
عندما كنا نستعد صغار قبل الكبار
لاستقبال شهر رمضان بكل مافيه
من مظاهر بهجة وسرور
فانوس رمضان
كنا نذهب لننتقي فانوس رمضان
ومعه علبة الشمع الملون
وكان دوما عندما تسخن يد الفانوس
من لهب الشمعة ... يلسع يدي
فيسقط الفانوس لينكسر زجاجه
فلم يكن عندنا حينها فانوس الصين العظيم
البلاستيك الذي تنطلق منه الاغاني
وطبعا لابد من البكاء
ليس بسبب كسر الفانوس فقط
ولكن استدرارا لعطف بابا ليرضى ان
يشتري لي اخر والذي سيلقى نفس المصير
هههههههههههههههه
ولا انسى حين اتاني خالي بفانوس
به لمبة صغيرة تُضيء عند
ضغط زر صغير في القاعدة
كان بالنسبة لي " معجزة "
كيف يُضيء بدون شمعة
وطبعا كان يعمل بحجارة بطارية
ومن المؤكد انه كان حديث الصحاب
في شارعنا الصغير
كنا نجتمع اول يوم رمضان
لندور على بيوت الجيران
ونحن نحمل الفوانيس
فتجود علينا ام فلان بحفنات " تمر "
واخرى بحفنات الزبيب او قطع
مما تبقى لديها من القطايف
بائع الفول في الايام العادية
في شارعنا الجميل
والمسحراتي في ايام رمضان
كان يحفظ اسماءنا لمعرفته بنا
وكنا لا ننام انتظارا لصوته وهو يقف
تحت الشباك لينادي علينا
كلٍ بإسمه لنقوم للسحور
كان يرتجل زجلا يضم
كل اسماء بنات وولاد الشارع
وعم غريب
بائع اللبن والزبادي
كان يمر ببابنا كل ليلة
يدفع امامه عربة زجاجية
تتراص بداخلها سلاطين الزبادي
منزلية الصنع مُغطاه بقطعة
من الشاش الابيض نراها نظيفة
بيضاء كل يوم على مدار الشهر
اما بيتنا ورائحته في رمضان
فله في القلب من الذكريات
ما لا يكفيني في سردها
صفحات وصفحات
كنا نلتف حول " الطبلية "
على الرغم من وجود
ترابيزة السفرة الكبيرة
كنا نجلس حول الطبلية الخشبية
انتظارا لانطلاق مدفع الافطار
وانتظارا لتواشيح النقشبندي
والتي تليها آيات الله المباركة
بصوت الشيخ محمد رفعت
رحمهما الله هم وامواتنا جميعا
وهما من مظاهر رمضان
في كل بيت مصري
وما ان ينطلق المدفع
فلا بد من الدعاء ولا نمد ايدينا
الى الطعام قبل ان يبدأ ابي
ولطعام رمضان قائمته الخاصة
والتي تضم في اول يوم
الديك الرومي الذي كانت تربيه
امي رحمها الله في منزلنا
وصينية الرقاق التي كنا نبيت
انا وهي نرق العجينة لنصنع منها
طبقات من الرقاق الطري
والمحشو باللحم المعصج
ولا انسى اقراص الكنافة
التي كانت تصنعها لكل منا قرص
صغير محشو بما جاد به الله علينا
كنا نلتف بعد صلاة التراويح
في دائرة يحمل من كان يقرأ منا
مصحفا ويبدأ ابي بقراءة آية
وتتبعه امي ثم انا ثم اختي
ومن لا يقرأ يجلس ليستمع
وتدور القراءة حتى ننتهي
من قراءة السورة
ذكريات كثيرة لو تركت نفسي لها
ما انتهت الحروف من كتابتها
الجميلة دوماَّ ... الرقيقة ... طبعاَّ
منى الحبيبة
اسعدكِ الله بقدر ما اسعدتيني
بإستعادة بعضا من ذكرياتي الرمضانية
وما غمرني من عبق الاحبة
سلمتي سيدتي الجميلة
ودامت خيمتك تُظِلنا بحميميتها
بارك الله فيكِ
حبيبة قلبي
خيمة الذكريات
تمنى النفوس بجلسة يومية مع الأحباب
نلتف حولهم ,, لنستمع إلى عذب كلماتهم
وجميل ذكرياتهم
التى تغازل في قلوبنا ما يشابهها
من لقطات تصويرية لسنوات الطفولة الغضة
كم جميلة ذكرياتك هالة حبيبتى
سعدت لأنى أول من يعلق على هذه اللقطات الجميلة
انتشى قلبي سابحا مع كل حرف من كلماتك
إلا أنى توقفت عند ,, أجتماعك وعائلتك الكريمة
لقراءة القرءان
وتناوب قراءة الآيات
ونويت ,,, وليساعدنى الله على أتمام هذه النية
أن أقوم بذلك مع أولادى
لأغرس في قلوبهم
حب قراءة القرءان
سلمتى لما هالة من كل شر
بارك الله لنا فيكي
وبوركت,, وحمى أولادك
منمن الغالية
مجهودك في الخيمة واضح للعيان
وجميل صياغتك للمقدمة اليوم وكل يوم
جعلنى اتيقن ,,انك بالإضافة كونك فنانة
وطباخة ماهرة
إلا أن لكلماتك وقع ساحر ,, ولنظمك العبارات
أثر جميل في النفوس
شكرا لك على هذه اللقاءات اليومية
التى تتحفينا فيها بلقاءك أنت أولا
ثم اختيار ضيف
هو صاحب بيت في الحقيقة
إلا أننا نسعد بحديثة معك في ود وحب
فى كل عام
ومع تباشير
شهر الرحمة والنور والمغفرة
نتطلع لأجمل صحبة
فى خيمة رمضانية
حافلة بشتى قطوف الجمال
تنتقيها حبيبة منتدانا الجميلة
ومراقبه العام منى
لتكون الخيمة المضيئة
هى واحتنا وملاذنا فى الشهر الفضيل
فمن ثقافة دينية موثقة متنوعة
الى لمحات تاريخية مصورة
من مصرنا الغالية على مر الزمان
وغير ذلك مما يتوقف الزائر امامه
فى كل ليلة من ليالى رمضان بلا ملل ..
بل فى شغف حقيقي وترقب
لما ستأتى به منى الرائعة
من تدفق فى المعلومات ..لإبتكار ثري فى الأفكار
لكل هذه التفاصيل
التى أثمنها كأفضل مساهمات رمضانية
على مستوى المنتديات العربية كافة .
وكان لإختيار شاعرناالكبير
وجه العراق الأصيل جابر الخطاب
اول ضيوف الخيمة
مذاقا خاصا ..فهو الشاعر المبجل
والأب الحانى ..
وهو الراوى لأعز الذكريات الرمضانية
فى عاصمة الرشيد
فى فقرة شديدة التميز والثراء والجمال
تستحق ان يحتفظ بها المرء
كقطعة أدبية وإنسانية وبلاغية
لا مثيل لها !
والإعجاب أيضا موصول للغالية
مراقب منتدانا هالة
ضيفة الخيمة المحبوبة
بكل ما أضفته من تلقائية
وغنى فى حلاوة الذكريات
الرمضانية المصرية الصميمة
بأسلوبها الجميل المميز
بهذه المناسبة الجليلة
أتوجه لكل أسرة منتديات ألهندسة الصناعية
بالتهنئة
واليك أستاذنا الكريم الغالى محمد ورد
أطيب تحية
دمت بكل خير
ودامت لنا واحة الخير والجمال
جزاك الله خير حبيبتنا منى
و كل رمضان
و انت بافضل حال والكل بخير
كما نسأل الله
أن يعيد علينا وعلى مصرنا العظيمة
هذه الايام المباركة
بالخير واليمن والبركات
ارئيك من عين الدستوريين
ومن عين السعديين
وارئيك من الايادى الخفيه
والمعارضه الشقيه
وارئيك من شغل على ماهر فى الظاهر والباطن
هههههههههههههههه
ضحكنى جدا غلاف المجله الذى يحمل
رقيه من عين الحسود لمصطفى النحاس باشا
وضحكتنى صورة الولد الشقى لانى متأكده
ان كوكو كان نفسه يعمل مكالمه زى دى ههههههه
حبيبتى منى
فقرات كلها احلى من بعض
خواطر مميزه فى كلمات موجزه للشيخ الشعرواى
و معلومات على شكل فزوره دينيه جميله
واختيار لاغنيه جميله ولوحات مميزه
واختيار اجمل لضيفه الخيمه هاله الجميله
التى امتعتنا بذكريات طفوليه جميله
وذكرتنى بعم على
بس عم على بتاعنا كان بتاع زبادى مش فول هههههه
وكنا انصح منكو كنا نربط ايد الفانوس
بحبل صغير عشان ما يسخنش على ايدينا ههههههه
ربنا يسعدك يا لولو ويفرحك بحبايبك
كل سنه وانتو طيبين يا حبايبى
وربنا يجعل مجهودك فى ميزان حسناتك يا اجمل منمن
الله على الليلة دى
جمال ايه واناقة ايه
من ضيوف دخلوها ومن كلمات ومعانى حطوها
غير مضيفتنا الرائعة دوما منى سامى
بجمال فقراتها ورقة استضافتها لنا
تجعل كل من يمر على باب الخيمة
لايقاوم الدخول والاستمتاع بكل مافيها من فقرات
ومع من فيها من احب الضيوف
للاستمتاع معهم بأجمل الذكريات
والرجوع معهم لايام طفولة سعيدة هالتى الحبيبة ذكرياتك جميلة
باسلوب حلو المذاق فى تنسيقه
رجعتينا معك لايام سعيدة
بارك الله فيكِ حبيبتى منمونتى الحبيبة
شكرا لك يا اجمل واحب وارق مضيفة
حبيباتي جميلات
ألهندسة الصناعية
ست الكل زهرة الكاميليا
سمورتي امورتي
هنودتي الحلوة
ونهودة الجميلة
لكل منا ذكرياته الجميلة
المرتبطة بشهر رمضان
ولا اظنها ستخرج عما ذكرت
ربنا يبارك فيكن حبيبات قلبي
ويجمعنا دومة صحبة خير
دمتن بكل خير
مودتي وحبي
اضاءت شمس يوم جديد لتبعث فى النفس اشراقه وتفاؤل ايد تطبطب على كل حائر تحمل معها الاجابه لكل تساؤل تقول لكل البشر اخلص النيه للواحد الاحد بعطيك من لا يخطر على بال احد فهو القادر فوق عباده وهو الواحد الصمد
ويتجدد اللقاء بكل حب وشوق فى اجمل خيمه فى الوجود
ابدأها باجمل عبارات الشكر لضيوفى وضيفى الجمل مراقب عام منتدانا هالة ابدعت فى وصف ذكرياتها باسلوبهاالجميل المعهود وروحها الجميلة الجذابه نورتى الخيمه حبيبة قلبى واسعدنى كلامك المحفور على جدرانها يتلألأ كشعاع الشمس اشكرك من قلبى واشكر حبيباتى الغاليات سمر -استاذتى زهرة الكاميليا - هند -نااانو اشرقت الخيمه بنور بهاكم حتى غارت منها كل خيام الدنيا
تحت صرخات امرأة ذُبح ابنها فتحت زوجة عمران الباب بعد أن ابتعدت أقدام جنود فرعون واختفت ضحكاتهم الوحشية، ومضت إلى جارتها، التى كانت أقرب إلى الموت منها إلى الحياة، تخفف عنها آلامها، وتواسيها فى أحزانها. كان بنو إسرائيل فى مصر يمرون بأهوال كثيرة، فقد ضاق بهم "فرعون"، وراح يستعبدهم ويسومهم سوء العذاب نتيجة ما رأى فى منامه من رؤيا أفزعته فدعا المنجِّمين لتأويل رؤياه، فقالوا: سوف يولد فى بنى إسرائيل غلام يسلبك المُلك ويغلبك على سلطانك، ويبدل دينك. ولقد أطل زمانه الذى يولد فيه حينئذٍ.
ولم يبالِ فرعون بأى شيء سوى ما يتعلق بملكه والحفاظ عليه، فقتل الأطفال دون رحمة أو شفقة وأرسل جنوده فى كل مكان لقتل كل غلام يولد لبنى إسرائيل . وتحت غيوم البطش السوداء ورياح الفزع العاتية، وصرخات الأمهات وهن يندبن أطفالهن الذين قُتِلوا ظلمًا، كان الرعب يسيطر على كيان زوجة عمران ويستولى الخوف على قلبها، فقد آن وضع جنينها وحان وقته وسيكون مولده فى العام الذى يقتل فرعون فيه الأطفال واستغرقت فى تفكير عميق يتنازع أطرافه يقين الإيمان ولهفة الأم على وليدها ووسوسة الشيطان الذى يريد أن يزلزل فيها ثبات الإيمان لذلك كانت تستعين دائمًا باللَّه، وتستعيذ به من تلك الوساوس الشريرة . ولما أكثر جنود فرعون من قتل ذكور بنى إسرائيل قيل لفرعون: إنه يوشك إن استمر هذا الحال أن يموت شيوخهم وغلمانهم ولا يمكن لنسائهم أن يقمن بمايقوم به الرجال من الأعمال الشاقة فتنتهى إلينا حيث كان بنو إسرائيل يعملون فى خدمة المصريين فأمر فرعون بترك الولدان عامًا وقتلهم عامًا وكان رجال فرعون يدورون على النساء فمن رأوها قد حملت، كتبوا اسمها فإذا كان وقت ولادتها لا يولِّدها إلا نساء تابعات لفرعون فإن ولدت جارية تركنها، وإن ولدت غلامًا؛ دخل أولئك الذباحون فقتلوه ومضوا. ولحكمة اللَّه -تعالى وعظمته- لم تظهر على زوجة عمران علامات الحمل كغيرها ولم تفطن لها القابلات وما إن وضعت موسى - عليه السلام- حتى تملكها الخوف الشديد من بطش فرعون وجنوده، واستبد بها القلق على ابنها موسى وراحت تبكى حتى جاءها وحى اللَّه عز وجل آمرًا أن تضعه داخل صندوق وتلقيه فى النيل.
وكانت دارالام على شاطئ النيل فصنعت لوليدها تابوتًا وأخذت ترضعه فإذا دخل عليها أحد ممن تخافه ذهبت فوضعته فى التابوت، وسَـيرَتْـهُ فى البحر، وربطته بحبل عندها. وذات يوم، اقترب جنود فرعون، وخافت امه عليه فأسرعت ووضعته فى التابوت، وأرسلته فى البحر لكنها نسيت فى هذه المرة أن تربط التابوت
فذهب مع الماء الذى احتمله حتى مرَّ به على قصر فرعون وأمام القصر توقف التابوت فأسرعت الجوارى وأحضرنه، وذهبن به إلى امرأة فرعون فلما كشفت عن وجهه أوقع اللَّه محبته فى قلبها فقد كانت عاقرًا لا تلد. وذاع الخبر فى القصر وانتشر نبأ الرضيع حتى وصل إلى فرعون فأسرع فرعون نحوه هو وجنوده وهمّ أن يقتله، فناشدته امرأته
كاد قلب ام الرضيع أن يتوقف، فهى ترى ابنها عائمًا فى صندوق وسط النهر، ولكنَّ الله صبرها وثبتها، وقالت لابنتها: اتبعيه، وانظرى أمره ولا تجعلى أحدًا يشعر بك. وكان قلبها ينفطر حزنًا على مصير وليدها الرضيع الذى جرفه النهر بعيدًا عنها
فرحت امرأة فرعون بالرضيع فرحًا شديدًا ولكنه كان دائم البكاء، فهو جائع ولكنه لا يريد أن يرضع من أية مرضعة فخرجوا به إلى السوق لعلهم يجدون امرأة تصلح لرضاعته فلما رأته أخته بأيديهم عرفته، ولم يشعروا بها، فقالت لهم: أعرف من يرضعه وأخذته إلى أمه.
هذا هو القدر الإلهى يظهر منه ومضات ليتيقن الناس أن خالق السَّماوات والأرض قادر على كل شيء: (وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ) [يوسف: 21].
وما إن وصل الطفل -عليه السلام- إلى أمه حتى أقبل على ثديها ففرحت الجوارى بذلك فرحًا شديدًا وذهب البشير إلى امرأة فرعون فاستدعت الام وأحسنت إليها وأعطتها مالا كثيرًا - وهى لا تعرف أنها أمه- ثم طلبتْ منها أن تُقيم عندها لترضعه فرفضتْ وقالت : إن لى بعلا وأولادًا، ولاأقدر على المقام عندك فأخذته أمه إلى بيتها، وتكفلت امرأة فرعون بنفقاته . وبذلك رجعت الام لابنها راضية مطمئنة، وعاش الطفل وأمه فى حماية فرعون وجنوده وتبدل حالهما بفضل صبرها وإيمانها. ولم يكن بين الشدة والفرج إلا يوم وليلة فسبحان من بيده الأمر، يجعل لمن اتقاه من كل همٍّ فرجًا ومن كل ضيق مخرجًا.
استراحة ونضحك مع كاريكاتير جميل تلبية لرغبة والدى الغالى جابر الخطاب
اخر لقاء النهارده هيكون مع ضيف جميل وعزيز يحملنا معه الى عالم ذكرياته يفتح قلبه ويقول ويدون على جدران الخيمه اجمل ذكريات عاشها فى رمضان ضيفى اليوم حبيبة قلبى ومنتدانا رفيقة يومى الغالية نااانو احكى يانونو كلنا اذان مصغية
انتظرونى بعد غد باذن الله وليلة جديدة مع ليالى خيمه ألهندسة الصناعية الرمضانيه
يوم جديد في الخيمة السعيدة
بطعم وحس جميل جدا
نفحات ايمانية
وزجل بيرم الجميل
لمحات من الماضي
ترد الروح
واغنية فايزة احمد
من اجمل ما غنت وشدت
كلمات ولحن وصوت
سبحت بين احرفها
لماضي جميل
كانت تُظله راحة البال
ننتظر بلهفة وشوق
ليالي خيمتك الرمضانية
مون مونتي الحلوة
ربنا يبارك فيكِ
حبيبة قلبي
تعليق