اللؤلؤ عبارة عن افراز صلب كروى يتشكل داخل صدفة
بعض أنواع الرخويات والمحار وتستخدم كحجر كريم

يتكون اللؤلؤ الطبيعي في جسم المحار
نتيجة لدخول جسم غريب مثل ذرّة رمل
أو مخلوق طفيلي صغير بين صدفة المحار والبرنس,
مما يتسبب عنها حكه وألم للمحار,
فتقوم خلايا البرنس بعزل هذا الجسم الغريب
لوقاية جسم المحار منه وذلك بإفراز مادة اللؤلؤ
حول الجسم الغريب على هيئة طبقات,
ومن تراكم هذه الطبقات يتكون اللؤلؤ داخل جسم المحار.
ومكونات اللؤلؤ هي 90 % كربونات الكالسيوم,
5 % ماء, و 5 % مواد عضوية .
وتمسك الطبقات ببعضها البعض بمادة كونكيولين
(مادة عضوية قرنية قشرية صلبة)
وتركيبها مشابه لتركيب عرق اللؤلؤ
الذي يشكل الطبقة الداخلية لصدفة المحار·

اللآلئ قد تكون على شكل حبة الأرز أو كروية
أو كمثرية الشكل أو على شكل أزرار
أو غير منتظمة الشكل ويتم تقييمها حسب هذا الترتيب·
وتعرف اللآلئ التي توجد ملتصقة بالسطح الداخلي للصدفة
مجازاً باسم لآلئ البثور

أفضل أنواع الآلئ عادة تكون بيضاء اللون
وفي بعض الأحيان تكون بلمسة عاجية اللون أو زهري خفيف
وكذلك قد يشوبها لمسة من اللون الأصفر
والأخضر أو الأزرق والبني والأسود·

في الوقت الحاضر اللون الذهبي هي الأغلى
بسبب ندرته يتبعه ألوان ظلال الشمبانيا
ثم اللؤلؤ الأسود ثم لون الطاووس الاخضر.

البريق أو التألق الفريد للآلئ يعتمد على انعكاس
وانكسار الضوء من الطبقات النصف شفافة
وهي أدق في التناسب وكلما كانت الطبقات أقل كثافة وأكثر عدداً ·
اللؤلؤه لا تقطع أو تصقل كالأحجار الأخرى ·
هي ناعمة جداً وتتأثر بالأحماض والحرارة
وبوصفها مواد عضوية، فهي عرضة للتحلل·
ويوجد أكبر مركز للآلئ الطبيعية في العالم في الخليج العربي
والذي يقال أنه ينتج أفضل لآلئ الماء المالح وهناك مصادر هامة أخرى منه
سواحل الهند والصين واليابان وأستراليا وجزر المحيط الهادي المختلفة وفنزويلا
وأمريكا الوسطى وأنهار أوروبا وأمريكا الشمالية وفي العصور القديمة
كان البحر الأحمر مصدراً هاماً لصيد اللؤلؤ ·
استخراج اللؤلؤ الطبيعى
بعض أنواع الرخويات والمحار وتستخدم كحجر كريم

يتكون اللؤلؤ الطبيعي في جسم المحار
نتيجة لدخول جسم غريب مثل ذرّة رمل
أو مخلوق طفيلي صغير بين صدفة المحار والبرنس,
مما يتسبب عنها حكه وألم للمحار,
فتقوم خلايا البرنس بعزل هذا الجسم الغريب
لوقاية جسم المحار منه وذلك بإفراز مادة اللؤلؤ
حول الجسم الغريب على هيئة طبقات,
ومن تراكم هذه الطبقات يتكون اللؤلؤ داخل جسم المحار.
ومكونات اللؤلؤ هي 90 % كربونات الكالسيوم,
5 % ماء, و 5 % مواد عضوية .
وتمسك الطبقات ببعضها البعض بمادة كونكيولين
(مادة عضوية قرنية قشرية صلبة)
وتركيبها مشابه لتركيب عرق اللؤلؤ
الذي يشكل الطبقة الداخلية لصدفة المحار·

اللآلئ قد تكون على شكل حبة الأرز أو كروية
أو كمثرية الشكل أو على شكل أزرار
أو غير منتظمة الشكل ويتم تقييمها حسب هذا الترتيب·
وتعرف اللآلئ التي توجد ملتصقة بالسطح الداخلي للصدفة
مجازاً باسم لآلئ البثور

أفضل أنواع الآلئ عادة تكون بيضاء اللون
وفي بعض الأحيان تكون بلمسة عاجية اللون أو زهري خفيف
وكذلك قد يشوبها لمسة من اللون الأصفر
والأخضر أو الأزرق والبني والأسود·

في الوقت الحاضر اللون الذهبي هي الأغلى
بسبب ندرته يتبعه ألوان ظلال الشمبانيا
ثم اللؤلؤ الأسود ثم لون الطاووس الاخضر.

البريق أو التألق الفريد للآلئ يعتمد على انعكاس
وانكسار الضوء من الطبقات النصف شفافة
وهي أدق في التناسب وكلما كانت الطبقات أقل كثافة وأكثر عدداً ·
اللؤلؤه لا تقطع أو تصقل كالأحجار الأخرى ·
هي ناعمة جداً وتتأثر بالأحماض والحرارة
وبوصفها مواد عضوية، فهي عرضة للتحلل·
ويوجد أكبر مركز للآلئ الطبيعية في العالم في الخليج العربي
والذي يقال أنه ينتج أفضل لآلئ الماء المالح وهناك مصادر هامة أخرى منه
سواحل الهند والصين واليابان وأستراليا وجزر المحيط الهادي المختلفة وفنزويلا
وأمريكا الوسطى وأنهار أوروبا وأمريكا الشمالية وفي العصور القديمة
كان البحر الأحمر مصدراً هاماً لصيد اللؤلؤ ·
استخراج اللؤلؤ الطبيعى

تعليق