ولد الفنان James Wu في تايوان

يتحدث عن نفسه ويقول
لقد كنت ارسم دائما منذ كنت طفلا
لقد بدأت مع أكاديمية الرسم والتصوير الزيتي عندما كان عمري 13 سنة
وأود أن أقول أن الفن هو جزء من روحي وجزء مهم جدا من حياتي
تعلمت تقنيات مختلفة مثل الرسم بالحبر الصيني
عندما كنت طالب في جامعة تايوان الوطنية للفنون في تايبيه
من أجل تحدي نفسي واكتشاف شيء جديد لعملي
قررنا انا وزوجتى أن نعمل تجربة جديدة
من قبل الذين يعيشون في أمريكا عام 1998
وصلت لدرجة MFA بجامعة Fontbonne في سانت لويس بولاية ميسوري
تعلمت تقنيات الرسم الغربي
والأفكار كان لها تأثير كبير على اعمالى واعمال زوجتى
كونها فنانة ومتدربة حول كيفية خلق لغة بصرية جديدة
أعتقد أن هناك انتقال كبير في الفن الشرقي والغربي
وكذلك التحول فى اللوحات من رقيقة إلى سميكة
أحادية اللون إلى اللون
شفاف إلى معتم، 3D إلى 2D و واقعية
من تجاربي على مر السنين شمل عملى سلسلة
بكل ما عندي من أفكار وتقنيات من وسائل مختلطة
حبر، ألوان مائية، والاكريليك والزيت
وقد تطور عملي لاستكشاف العلاقات بين الخيال والواقع
في المشاعر الطبيعية والشخصية
تبدأ العملية مع فكرة عن الملمس وصور حقيقية أو وهمية
وتخرج من مخيلتى اللوحات
اسلوبي الفعلي ينطوي على بناء المناطق من الحبر والألوان المائية
من خلال تطبيق العديد من طبقات رقيقة من الطلاء الشفاف
لتحقيق تأثيرات لونية نابضة بالحياة على ورق الأرز
بعد ذلك فإنني أؤكد على طبقات سميكة من impasto
وهو تراكمات ثقيلة عمدا من الطلاء لإنشاء ثلاثة أبعاد على القماش
وقد أثبتت هذه التقنية في عملي وسيلة أكثر قابلية
لترجمة رؤيتي الداخلية إلى واقع خارجي
وأريد الحصول على الشفافية المطلوبة معانى وثراء على قماش
أنا أعمل بشكل متعمد تماما
بوعي توظيف التقنيات التقليدية والمبتكرة على حد سواء
في بلدي وأريد إنشاء أفكار معاصرة للفن العالمي
مع تأكيدات الفن الشرقي التقليديى
ولكم مجموعه اعماله




يتحدث عن نفسه ويقول
لقد كنت ارسم دائما منذ كنت طفلا
لقد بدأت مع أكاديمية الرسم والتصوير الزيتي عندما كان عمري 13 سنة
وأود أن أقول أن الفن هو جزء من روحي وجزء مهم جدا من حياتي
تعلمت تقنيات مختلفة مثل الرسم بالحبر الصيني
عندما كنت طالب في جامعة تايوان الوطنية للفنون في تايبيه
من أجل تحدي نفسي واكتشاف شيء جديد لعملي
قررنا انا وزوجتى أن نعمل تجربة جديدة
من قبل الذين يعيشون في أمريكا عام 1998
وصلت لدرجة MFA بجامعة Fontbonne في سانت لويس بولاية ميسوري
تعلمت تقنيات الرسم الغربي
والأفكار كان لها تأثير كبير على اعمالى واعمال زوجتى
كونها فنانة ومتدربة حول كيفية خلق لغة بصرية جديدة
أعتقد أن هناك انتقال كبير في الفن الشرقي والغربي
وكذلك التحول فى اللوحات من رقيقة إلى سميكة
أحادية اللون إلى اللون
شفاف إلى معتم، 3D إلى 2D و واقعية
من تجاربي على مر السنين شمل عملى سلسلة
بكل ما عندي من أفكار وتقنيات من وسائل مختلطة
حبر، ألوان مائية، والاكريليك والزيت
وقد تطور عملي لاستكشاف العلاقات بين الخيال والواقع
في المشاعر الطبيعية والشخصية
تبدأ العملية مع فكرة عن الملمس وصور حقيقية أو وهمية
وتخرج من مخيلتى اللوحات
اسلوبي الفعلي ينطوي على بناء المناطق من الحبر والألوان المائية
من خلال تطبيق العديد من طبقات رقيقة من الطلاء الشفاف
لتحقيق تأثيرات لونية نابضة بالحياة على ورق الأرز
بعد ذلك فإنني أؤكد على طبقات سميكة من impasto
وهو تراكمات ثقيلة عمدا من الطلاء لإنشاء ثلاثة أبعاد على القماش
وقد أثبتت هذه التقنية في عملي وسيلة أكثر قابلية
لترجمة رؤيتي الداخلية إلى واقع خارجي
وأريد الحصول على الشفافية المطلوبة معانى وثراء على قماش
أنا أعمل بشكل متعمد تماما
بوعي توظيف التقنيات التقليدية والمبتكرة على حد سواء
في بلدي وأريد إنشاء أفكار معاصرة للفن العالمي
مع تأكيدات الفن الشرقي التقليديى
ولكم مجموعه اعماله




تعليق