إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العيد فى بيت النبوة الشريف

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العيد فى بيت النبوة الشريف

    العيد فى بيت النبوة الشريف





    * في يومٍ بهيج من أيام المدينة النبوية... وفي صباح عيدٍ سعيد...
    كان البيت النبوي وما حوله يشهد مظاهر الاحتفال بالعيد،
    على مرأى وعلم من سيد البشر محمد عليه الصلاة والسلام ،
    حيث كان الجميع يعبر عن فرحته بالعيد، ويحرص أن تكون
    احتفاليته تلك بمشهد من النبيِّ الكريم ،
    حباً وشوقاً وتكريماً له عليه الصلاة والسلام.





    * أما في داره الشريفة فتحدثنا عن ذلك
    عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها فتقول:
    دخل عليَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم
    وعندي جاريتان تغنيان بغناء بُعاث
    فاضطجع على الفراش وحوَّل وجهه،
    ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال:
    مزمارة الشيطان عند النبيِّ صلى الله عليه وسلم
    فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
    "دعهما " فلما غفل غمزتهما فخرجتا.




    * وغير بعيد من الحجرة الشريفة
    كانت هنالك احتفالية أخرى
    تحدثنا عنها عائشة متممةً لسياق حديثها المتقدم فتقول:
    وكان يوم عيد يلعب السودان بالدِّرَق والحِرَاب،
    فإما سألتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وإما قال:
    "تشتهين تنظرين"؟ فقلت: نعم ،
    فأقامني وراءه ، خَدِّي على خدِّه ، وهو يقول:
    " دونكم يا بني أرفدة " (لقبٌ للحبشة)
    حتى إذا مَلِلْتُ قال: "حسبك"
    قلت: نعم،
    قال: "فاذهبي"
    رواه البخاري ومسلم في كتاب العيدين من صحيحهما
    واللفظ للبخاري.





    * وفي موضع آخر قريبٍ من الحجرة النبوية
    تنشأ احتفالية بهيجة بالعيد تولى شأنها
    عدد من الأطفال في أناشيد رائقة وبديعة
    في مدح النبي عليه الصلاة والسلام:
    تقول عائشة:
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالساً
    فسمعنا لَغَطاً وصوت صبيان!
    فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
    فإذا حبشية تزفن ( تتمايل وتلعب ) والصبيان حولها،
    فقال: "ياعائشة تعالي فانظري"
    فجئتُ فوضعتُ لحيي على منكب رسول الله صلى الله عليه وسلم،
    فجعلت أنظر إليها ما بين المنكب إلى رأسه،
    فقال لي: " أما شبعت؟ أما شبعت ؟"
    قالت: فجعلت أقول: لا ؛ لأنظر مَنْزلتي عنده،
    إذ طلع عمر قالت: فانفضَّ الناسُ عنها،
    قالت: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إني لأنظر
    إلى شياطين الإنس والجن قد فرُّوا من عمر"
    قالت: فرجعت.
    رواه الترمذي.




    * وعندما نحاول معرفة طرف من تلك الأناشيد وكلماته
    فإنها كانت بلغاتهم، حتى إن النبيَّ صلى الله عليه وسلم كان
    يستفهم عن معانيها ،
    ففي المسند وصحيح ابن حبان عن أنس بن مالك
    أن الحبشة كانوا يزفنون بين يدي
    رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتكلمون بكلام لا يفهمه،
    فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما يقولون"؟
    قالوا: يقولون: محمد عبدٌ صالح.





    نتابع
    جزاكم الله خيرا


  • #2
    سرحت بتفكيري لحظات قراءتى لموضوعك
    وتخيلت نفسي أعيش في زمن رسول الله صلى الله عليه و سلم
    ياه على الإحساس مش مهم عيد و لا أغاني و لا أناشيد و لا مزمار
    سيدنا النبي صلى الله عليه و سلم
    بصفاءه و نقاءه و ورعه و تقواه
    و طيبته لم ينهى عائشة و لا الأطفال عن الغناء في العيد
    رغم أنه قال شياطين الأنس و الجن يفرون من عمر
    خلق و إيمان و قدوة حسنة لم ينهى احد ولكن فهمه محبوه
    و نقلوا عنه ما هو رحمة لإختلاف أصناف البشر و ميولهم
    حتى لا يشقى أحد صلى الله عليه و سلم

    علا شكرا معلومات جديدة عليا
    و عيشتنى في جو رائع من أحلام
    اتمنى أن يتحقق منها أن اشرب و تشربين و كل أحبابنا
    و كل المسلمين من يديه الكريمتين يوم العطش الأكبر

    تعليق


    • #3



      * استنبط العلماء مما تقدم فوائد عديدة منها:



      * مشروعية التوسعة على العيال في أيام الاعياد
      بأنواع ما يحصل لهم بسط النفس وترويح البدن ،
      وإذا كان الشخص بسبب كبره أو مكانته ووقاره
      لا يميل إلى الترويح والترفيه وهذا لائقٌ به،
      إلا أن الآخرين وخاصة الأهل والأولاد
      ومن هم في مقتبل العمر يحبون ذلك ويميلون إليه ،
      فينبغي أن يمكَّنوا من هذا الرغبة الفطرية
      في إطار ما أباحته الشريعة.




      * وفيه أن إظهار السرور في الأعياد من شعار الدِّين ،
      ولذلك لما رأى النبي صلى الله عليه وسلم غناء الجاريتين الصغيرتين
      لم يمنعهما بل أقرهما،
      بل إن النبي صلى الله عليه وسلم لما سمع أبا بكر يريد منعهما
      قال: "دعهما"
      وفي رواية أخرى قال:" " يا أبا بكر، إن لكل قومٍ عيداً وهذا عيدنا
      "وفي رواية في المسند أنه صلى الله عليه وسلم قال يومئذ:
      " لِتَعْلَمَ اليهود أنَّ في ديننا فسحة، إني أُرسلت بحنيفية سمحة ".




      * وفيه الرفق بالمرأة واستجلاب مودتها،
      فإنها مجبولةٌ على المشاعر المرهفة والعواطف الرقيقة،
      ويحصل ذلك بتلبية رغباتها الفطرية
      ومطالبها الاعتيادية ما دامت مباحة،
      وقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في هذا الباب
      وبيوته الكريمة زاخرة بمظاهر الإحسان والتودد والوفاء لأمهات المؤمنين.
      وفي مشهد التقارب والتآلف الذي وصفته أم المؤمنين
      "خَدِّي على خدِّه" وما يتضمنه من التلاحم الوجداني والتواصل الروحي
      ما يؤكد أن العيد فرصة للملمة ما لعله يكون تبعثر
      من أجزاء الصورة الزاهية لبيت الزوجية






      * في وقوف المصطفى صلى الله عليه وسلم مع عائشة
      وهو من يُعرف عظيم قدره وجلال شأنه وضخامة مسئولياته
      من أجل لهو عائشة وترويحها عن نفسها
      درس للآباء والإخوة والأزواج من أجل تحقيق هذه التوجه لدى الفتيات ،
      ولذا كانت عائشة تقول :
      فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن الحريصة على اللهو.
      أي : قدِّروا رغبتنا في ذلك إلى أن تنتهي الواحدة منا وتقضي نهمتها من ذلك.
      وقد وجد بالاستقراء أن التحجير على الأهل والذرية
      ومنعهم من نيل حاجاتهم من الترفيه والترويح
      يرجع بنتائج عكسية وبخاصة في المجال النفسي والاجتماعي.




      * إن انشغال الشخص باللهو والترفيه لا ينبغي أن ينسيه
      المنهج الشرعي والتربوي الذي ينبغي التحلي به ،
      فاللهو والفرح لا يبرر ارتكاب المحرمات ولا الإخلال بالواجبات
      ولا التسبب في أذى أحد من الناس ،
      وهذا ما تلمح إليه السيدة عائشة في قولها:
      كان الحبش يلعبون بحرابهم
      فسترني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أنظر..
      وتوضحه أيضاً بوصفها للجاريتين بأنهما صغيرتان
      ولم يكن الغناء لهما بعادة،
      إنما هو نشيد وأهازيج سامحت به الشريعة لتوافق المناسبة.





      نتابع
      جزاكم الله خيرا

      تعليق


      • #4


        العيد في الإسلام ليس احتفالاً فردياً،
        كما أنه لا يكتمل بفرح أفرادٍ دون أفراد،
        بل هو فرح الأمة جميعاً،
        ولذا جاءت الشريعة مؤكدةً أن يكون الفرح والابتهاج للجميع،
        بداية بأحق الناس وهما الوالدان ،
        وانتهاءً بغيرهما ممن نرتبط به بعلاقة رحم أو صحبة أو جيرة،
        ومما يوضح ذلك: ما جاء به الهدي النبوي من توفير الطعام
        الذي هو أحد مقومات الفرح لكل أفراد المجتمع المسلم في
        صبيحة عيد الفطر وهناك في عيد الأضحى بما يتوفر من الأضاحي،
        ولن يتمكن أيُّ نظام في العالم من توفير الطعام بهذا الشمول
        والتوقيت والتكامل للفقراء كما تحققه الشريعة الإسلامية.




        ولأجل ذلك أدرك النبلاء والمحسنون من أهل الإسلام أن سدَّ
        الحاجات ودفع الفاقات قرين كل مناسبة سعيدة،
        فالعيد فرح ورحمة ومودة وتواصل ،
        ولا زال التاريخ يسطر مواقف النبلاء الذي لا تكتمل فرحتهم إلا
        بتوفير حاجات من حولهم من الفقراء والمحتاجين
        فراحوا يطعمونهم ويكسونهم ويغدقون عليهم.




        والمفارقة الكبرى أن العيد بتجلياته السامية فرصةٌ لدعوة غير
        المسلمين وتعريفهم بحقيقة الإسلام عبر علاقات "المجاملة"
        والتواصل الإسلامي الذي وجهنا إليه ربنا في قوله سبحانه:
        (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم
        مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)
        [الممتحنة:8].





        العيد في الإسلام شعيرة ساميةٌ متكاملة وموفيةٌ لحاجات الروح والجسد،
        فالعيد يأتي متوجاً لشعائر عظيمة جليلة مما شرعه الله في رمضان
        وأشهر الحج من أنواع العبادات العظيمة، فتلك مبتغيات الروح:
        (قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ) [يونس:58].




        وأما الحاجات الجسدية والميول النفسية المندفعة نحو اللهو
        والترفيه واللعب ففي العيد الإسلامي ما يوفِّي ذلك ،
        ولذا حرم في الإسلام صيام أيام العيد،
        إذ لا بهجة كاملة لمن وافى العيد وهو صائم لا يطعم ولا يشرب.
        ومما يومئ لتحقيق هذه المقاصد ما ثبت عن أنس رضي الله عنه قال:
        قدِمَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المدينةَ ولهم يومان يلعبون فيهما،
        فقال: "قد أبدَلكم الله خيراً منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر"
        رواه أبو داود والنسائي.
        قال ابن جرير في ذكر أحداث السنة الثانية من الهجرة:
        "وفيها صلّى النبيُّ صلى الله عليه وسلم صلاة العيد،
        وخرج بالنّاس إلى المصلَّى، فكانت أوّل صلاة عيد صلاّها.




        وبهذا باتت الأمة الإسلامية مستغنيةً بكمال شرعتها وتمام نعمتها،
        قال الله سبحانه:
        (وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً)
        [المائدة:48].





        لقد كانت الحياة النبوية الشريفة بكل أيامها ولحظاتها أيام عيد
        ولحظات ابتهاج وسرور لكل من يخالطه صلى الله عليه وسلم
        ويجالسه ويهتدي بنور شرعته ، ولذا كانت مجالس المصطفى
        صلى الله عليه وسلم محفوفة بالواردين على اختلاف أجناسهم وأعمارهم:
        وفود وسادة،جماعات وقادة،
        نساء يتعلمن ويستفتين،
        وشيوخ وشباب وأطفال،
        كلُّ أولئك نالوا نصيبهم من تلك النعمة المهداة.




        ولسوف تبقى هذه النعمة متاحة للبشرية جمعاء إلى قيام الساعة
        ، وإنما يغنم ويربح من سار على النهج النبوي الشريف واقتفى
        هديه وسنته، قال الله تعالى:
        ( لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ
        يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
        وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ)
        [آل عمران:164].




        أسأل الله للجميع الحياة الطيبة في الدنيا والآخرة ،
        وصلى الله وسلم على نبينا محمد.




        أتفضلوا كعك العيد معانا
        يالله .. بسم الله
        هههههههه





        فى حفظ الله ورعايته

        تعليق


        • #5
          أختى الغالية سمر
          نفس الاحساس اللى بتوصفيه شعرت به و أنا بأكتب الموضوع
          و فعلا سرحت و تخيلت هذا الزمان فى صحبته صلى الله عليه وسلم
          ما أنبلها من خلق صدقت عائشة رضى الله عنها كان خلقه القرآن
          و إنك لعلى خلقٍ عظيم
          صلى الله عليك يا حبيبنا و شفيعنا عدد خلقه و رضا نفسه و مداد كلماته
          فى كل لمحة و نفس عدد ما وسعه علم الله
          القمراية الجميلة سمورة جزيل الشكر لكِ غاليتى
          مرورك الغالى أسعدنى جدا و تعليقك جميل جدا ما شاء الله
          إحساسك جميل و طيب قوى ربنا يرزقنا شفاعته صلى الله عليه و سلم
          و يوردنا حوضه و نُسقى من يده الشريفة شربة هنيئة مريئة
          لا نظمأ بعدها أبداً اللهم لا تُفرق بيننا و بينه حتى تُدخلنا مُدخله
          برحمتك يا أرحم الراحمين آمين


          تعليق


          • #6
            حبيبه ألهندسة الصناعية الغاليه دكتوره علا الاسلام

            متعه هذا العيد و راحه النفس
            شعرت بهما و انا اتابع موضوعك الجميل
            الذى يعطى نماذج رائعه لحنو الزوج
            و رب المنزل على اهله و يراعى حق الصغير
            فى الفرح و السرور و التعبير عن فرحته
            بما لا يخالف الشريعه
            اضافه جديده رائعه من جعبه موضوعاتك الثريه
            التى تتميز بخصوصيتها الباعثه للسرور
            بصورها الجميله و احساسك العذب
            فى الاعداد و الصياغه و السرد الجميل
            الذى يجذب المتلقى و يملك عليه احساسه
            ليستكمل القراءه و الاستمتاع بالشكل
            و يستفيد من المضمون
            كل عيد و انتِ فى علا سماء منتدانا
            قمرا يضيئ بسنائه قلوب عشاقه و محبيه

            شكرا لكِ

            تعليق


            • #7
              أستاذى الفاضل محمد ورد
              أضاء متصفحى بتواجدك الغالى
              زينت سطورى بتعليقك الرائع و ردك الطيب الراقى
              لا أجد الكلمات التى تُفيك حقك و تعبر عن امتنانى
              إنك لا تبخل علينا بجهدك أو وقتك أو إرشاداتك أو تعليمك
              لا أملك سوى الدعاء بأن يثقل الله بها موازينك
              و يجعلها فى موازين حسناتك و جزاك ربى خير الجزاء

              تعليق


              • #8
                حبيبة قلب و طبيبة ألهندسة الصناعية
                حبيبة قلبى علا الاسلام
                موضوع جميل يضاف الى موضوعاتك الرائعه
                نقلنا الى جو روحانى جميل
                فى اجمل صحبه مع رسولنا الكريم
                كل الشكر و التقدير حبيبتى
                فى انتظار روائعك المميزة دائما
                كل عام و انت بخير ربنا يسعد قلبك
                و يفرحك دائما باحبابك

                تعليق


                • #9
                  و لنا فى رسول الله اسوه حسنه
                  اللهم صلِ على حبيبنا و نبينا محمد
                  و على آله و صحبه اجمعين

                  طبيبه القلب و العقل الغاليه علا

                  واحه من الراحه و طمأنينه النفس
                  نجدها فى متصفحك الراقى
                  بارك الله في اجتهادك الطيب ونفع بكِ
                  طيب الله اوقاتك بموفور الصحه و السعاده
                  كل عام و انتِ و احبابك بخير

                  تعليق


                  • #10
                    حبيبتى و غاليتى منمونة الجميلة
                    صاحبة أجمل خيمة رمضانية على مستوى النت كله
                    صحيح مش عندى حظ إنى أشارك معاكم
                    لأنى مش بكون موجودة فى رمضان
                    لكن قلبى و عقلى و وجدانى معاكم أهل ورد
                    ومش بنساكم من الدعوات بظهر الغيب
                    فى هذا الشهر الفضيل المُبارك
                    و أنا الآن أدخل خيمتك الجميلة لأعوض بعض ما فاتنى
                    من نفائس جميلة فى خيمتك الرمضانية
                    نورتى موضوعى يا قمراية بتواجدك الغالى
                    ردك دايما بيسعدنى و ذوقك يخلينى أحبك أكتر و أكتر
                    كل سنة و أنت و الأسرة الكريمة بخير و سعادة
                    و دايما فى رضا و أمن و أمان من الرحمن
                    و سلام خاص جدا جدا للجميلة رحمة
                    و تهنئة حارة جدا جدا لها بمناسبة تخرجها و تفوقها
                    ربنا يسعد قلبك بها دايما و يجزيك الله خير الجزاء


                    تعليق


                    • #11
                      حبيبتى غاليتى امل اسم على مُسمى
                      ما شاء الله أعمالك و موضوعاتك كلها إبداع
                      طلتك عليا أسعدتنى و نورتنى
                      و تواجدك الغالى أضاء متصفحى
                      و كلماتك الجميلة و ردك الطيب زين سطورى
                      لا حرمنى الله طلتك الحلوة المشرقة
                      دمتى امل متألقة فى سماء ألهندسة الصناعية
                      كل سنة وأنت طيبة و الأسرة الكريمة
                      بخير و سعادة و سلامة و جزاك الله كل خير


                      تعليق


                      • #12
                        علا حبيبتى كل سنه و انت طيبه
                        و اسرتك و بنوتك الجميله بكل خير
                        كعادتك تمتعينا بموضوع دينى جميل
                        ما احجونا لمثله هذه الايام
                        نحتاج لاظهار الوجه الوسطى السمح للاسلام
                        فى الوقت الذى يتعرض فيه الاسلام للتشويه
                        على يد من يدعون انهم هم الاسلام
                        شكرا لك حبيبتى جزاك الله خيرا


                        تعليق


                        • #13
                          اللهم صل و سلم على سيدنا محمد
                          و على آله و صحبه اجمعين
                          رائعة اخرى من روائعك اختى علا الاسلام
                          و التى نقلتنا فيها الى اجواء و بهجة العيد
                          فى اجواء روحانيه رائعه
                          ما احوجنا دوما للرجوع اليها و الاقتداء بها
                          اسلوب جميل و رائع تنفردين به شكلاً و مضموناً
                          اسعدكِ الله بقدر السعادة التى تتملكنا
                          لدى تصفحنا لاى من موضوعاتكِ
                          أسأل الله يعلى شأنك و يرفع قدرك
                          تقبل الله طاعتكِ و كل عام و انتِ بألف خير

                          تعليق


                          • #14
                            أختى غاليتى هنودة
                            دايما تأسرينى بردك الجميل مثلك
                            و تعطرى صفحاتى بتواجدك العطر
                            كل سنة و أنتِ بخير و سعادة و فرحانة بكريم حبيب قلبى
                            أجمل التهانى و أرق التحايا للأسرة الكريمة
                            و جزاك الله خير الجزاء

                            تعليق


                            • #15
                              أختى غاليتى هنؤة
                              جمال كلماتك و حلاوة ردك لا أجد ما يكافؤه من كلمات
                              تتوه منى العبارات و الكلمات و الحروف
                              فكلماتك تخرج من قلبٍ صافٍ
                              و نفس طيبة شفافة و روح سامية
                              لكِ كل الحب و الود و الدعوات الصادقات
                              أن يسبغ الله عليكِ من فضله
                              و أن يفيض عليكِ من نعمته
                              و أن ينشر عليكِ من رحمته
                              و أن ينزل عليكِ من بركاته
                              و دمتى فى موفور الصحة و السعادة
                              و خير و رضا دائم من الرحمن

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                              يعمل...
                              X