Elisabeth Louise Vigee LeBrun
مواليد باريس 16 أبريل 1755
تُعد أشهر فنانات القرن الثامن عشر على الإطلاق
أعمالها تتميز بانتمائها لأسلوب الروكوكو
كما يشير اهتماما بمواضيع الحركة الكلاسيكية الجديدة
تم الحاقها منذ الصغربدير للراهبات أقامت به خمس سنوات
فارق والدها الحياة حين كانت تبلغ من العمر 12 عاما في 1768
تزوجت أمها من تاجر مجوهرات لتنتقل الأسرة
إلى "رو سان أونر" احدى دوائر باريس قرب أحد قصور الاقامة الملكية في باريس
خلال تلك الفترة استفادت إليزابيث من نصائح الرسامين الفرنسيين المعروفين انذاك
أمثال غابرييل فرانسوا دويين (1726-1806)
جان باباتيست غرويوز (1725-1805) كلود جوزيف فرنيت (1714-1784)
إضافة لأعلام آخرين في هذه الفترة
بحلول سنون مراهقتها المبكرة صارت إليزابيت رسامة بورتريهات محترفة
بعد أن تم مصادرة مشغلها الخاص بالرسم بسبب ممارسة العمل دون رخصة
ارتادت أكاديمية سان لوك Saint Luc
وفي 25 أكتوبر 1725 صارت عضوة في الأكاديمية
في 7 أغسطس 1745 تزوجت من جان باباتيست بير لوبرون
وهو رسام وتاجر قطع فنية
قامت اليزابيث برسم مجموعة من لوحات البورتريه
لعدد من الشخصيات المرموقة في المجتمع الفرنسي آنذاك
كما تم دعوتها لتقوم بعمل بورتريه لماري إنطوانيت
حيث قامت برسم ما يقارب الثلاثين لوحة للملكة وأسرتها
في 12 فبراير 1780 أنجبت ابنتها
وفي 1781 قامت وزوجها بجولة إلى إقليم فلاندر البلجيكي
إضافة إلى هولندا حيث قامت برسم مجموعة من الشخصيات المرموقة فى هولندا
في أعقاب الثورة الفرنسية واعتقال الأسرة المالكة غادرت اليزابيث وابنتها جولي فرنسا
حيث أقامت وعملت لعدة سنوات في إيطاليا, النمسا وروسيا
حيث أفادتها خبرتها في التعامل مع طبقة الأرستقراطيين
وفي روسيا صارت عضوة في أكاديمية الفنون الجميلة
فيما تزوجت ابنتها جولي من أرستقراطي روسي
تم الترحيب بعودتها إلى فرنسا في عهد نابليون الأول لتزور بعدها إنكلترا
حيث قامت برسم عدد من الشخصيات الهامة
في 1807 قامت بزيارة سويسرا ليتم منحها العضوية الفخرية في جمعية الرقي بالفنون الجميلة في جينيف
قامت بنشر مذكراتها في عامي 1835 و1837
وفي سن الخمسينيات استمرت في العمل بنشاط قامت بشراء منزل في لوفيسين - باريس
وأقامت به حتى حوصر من قبل الجيش الروسي أثناء الحروب النابليونية في 1814
أقامت في باريس حتى فارقت الحياة في 30 مارس 1842
النقش الذي تم حفره على شاهد قبرها حيث دفنت حمل عبارة
(...هنا أرقد أخيرا...)
خلفت ورائها العديد من الاعمال والتى يمكن العثور عليها
فى جميع المتاحف العالميه الكبرى فى اوروبا والولايات المتحده الامريكيه
مثل ناشيونال غاليرى فى لندن ومتحف الارميتاج فى روسيا
مواليد باريس 16 أبريل 1755
تُعد أشهر فنانات القرن الثامن عشر على الإطلاق
أعمالها تتميز بانتمائها لأسلوب الروكوكو
كما يشير اهتماما بمواضيع الحركة الكلاسيكية الجديدة
تم الحاقها منذ الصغربدير للراهبات أقامت به خمس سنوات
فارق والدها الحياة حين كانت تبلغ من العمر 12 عاما في 1768
تزوجت أمها من تاجر مجوهرات لتنتقل الأسرة
إلى "رو سان أونر" احدى دوائر باريس قرب أحد قصور الاقامة الملكية في باريس
خلال تلك الفترة استفادت إليزابيث من نصائح الرسامين الفرنسيين المعروفين انذاك
أمثال غابرييل فرانسوا دويين (1726-1806)
جان باباتيست غرويوز (1725-1805) كلود جوزيف فرنيت (1714-1784)
إضافة لأعلام آخرين في هذه الفترة
بحلول سنون مراهقتها المبكرة صارت إليزابيت رسامة بورتريهات محترفة
بعد أن تم مصادرة مشغلها الخاص بالرسم بسبب ممارسة العمل دون رخصة
ارتادت أكاديمية سان لوك Saint Luc
وفي 25 أكتوبر 1725 صارت عضوة في الأكاديمية
في 7 أغسطس 1745 تزوجت من جان باباتيست بير لوبرون
وهو رسام وتاجر قطع فنية
قامت اليزابيث برسم مجموعة من لوحات البورتريه
لعدد من الشخصيات المرموقة في المجتمع الفرنسي آنذاك
كما تم دعوتها لتقوم بعمل بورتريه لماري إنطوانيت
حيث قامت برسم ما يقارب الثلاثين لوحة للملكة وأسرتها
في 12 فبراير 1780 أنجبت ابنتها
وفي 1781 قامت وزوجها بجولة إلى إقليم فلاندر البلجيكي
إضافة إلى هولندا حيث قامت برسم مجموعة من الشخصيات المرموقة فى هولندا
في أعقاب الثورة الفرنسية واعتقال الأسرة المالكة غادرت اليزابيث وابنتها جولي فرنسا
حيث أقامت وعملت لعدة سنوات في إيطاليا, النمسا وروسيا
حيث أفادتها خبرتها في التعامل مع طبقة الأرستقراطيين
وفي روسيا صارت عضوة في أكاديمية الفنون الجميلة
فيما تزوجت ابنتها جولي من أرستقراطي روسي
تم الترحيب بعودتها إلى فرنسا في عهد نابليون الأول لتزور بعدها إنكلترا
حيث قامت برسم عدد من الشخصيات الهامة
في 1807 قامت بزيارة سويسرا ليتم منحها العضوية الفخرية في جمعية الرقي بالفنون الجميلة في جينيف
قامت بنشر مذكراتها في عامي 1835 و1837
وفي سن الخمسينيات استمرت في العمل بنشاط قامت بشراء منزل في لوفيسين - باريس
وأقامت به حتى حوصر من قبل الجيش الروسي أثناء الحروب النابليونية في 1814
أقامت في باريس حتى فارقت الحياة في 30 مارس 1842
النقش الذي تم حفره على شاهد قبرها حيث دفنت حمل عبارة
(...هنا أرقد أخيرا...)
خلفت ورائها العديد من الاعمال والتى يمكن العثور عليها
فى جميع المتاحف العالميه الكبرى فى اوروبا والولايات المتحده الامريكيه
مثل ناشيونال غاليرى فى لندن ومتحف الارميتاج فى روسيا
تعليق