طفولة الانسان تشكل شخصيته وهواياته
وتؤثر على ابداعاته فيما بعد
ولكن تأثيرها يكون اكبر على شخصية الفنان
الذي تنمو موهبته منذ صغره
وتكون الطبيعة المحيطة به هي مصدر إلهامه
والتي يستمد منها مداد فرشاه

الفنان الامريكي John Austin Hanna
كانت طفولته في بيومونت بتكساس
نبعا ينهل منه
حصل الفنان الامريكي
على درجته العلمية في فن الدعاية والتصميم
من جامعة تكساس بالولايات المتحدة الامريكية
وقضى يعمل كمصمم للاعلانات ما يقرب من 20 عاما
عمل مع كبرى الشركات العالمية
مثل مرسيدس فولكسواجن وشركة شل للبترول
وغيرها من الشركات
وعلى الرغم من شهرته الواسعة في مجال الدعاية والاعلان
الا انه اتبع نداء قلبه واتجه الى الرسم
فرسم البورتريهات والطبيعة الصامتة وكل فاعليات الحياة
تميزت لوحاته بغناء الوانها والظلال السابحة فيها
فبالنسبة له الحياة اكثر تشويقا اذا ما نظرنا لها
كما هي عليه فكل شيء له جماله الداخلي
وهو عضو في جمعية رسامي الزيت بامريكا
ونُشرت اعماله بواسطة بيت سومرست للناشرين
عرضت اعماله في الكثير من المتاحف بامريكا
وحصد الكثير من الجوائز في مسابقات عالمية



وتؤثر على ابداعاته فيما بعد
ولكن تأثيرها يكون اكبر على شخصية الفنان
الذي تنمو موهبته منذ صغره
وتكون الطبيعة المحيطة به هي مصدر إلهامه
والتي يستمد منها مداد فرشاه

الفنان الامريكي John Austin Hanna
كانت طفولته في بيومونت بتكساس
نبعا ينهل منه
حصل الفنان الامريكي
على درجته العلمية في فن الدعاية والتصميم
من جامعة تكساس بالولايات المتحدة الامريكية
وقضى يعمل كمصمم للاعلانات ما يقرب من 20 عاما
عمل مع كبرى الشركات العالمية
مثل مرسيدس فولكسواجن وشركة شل للبترول
وغيرها من الشركات
وعلى الرغم من شهرته الواسعة في مجال الدعاية والاعلان
الا انه اتبع نداء قلبه واتجه الى الرسم
فرسم البورتريهات والطبيعة الصامتة وكل فاعليات الحياة
تميزت لوحاته بغناء الوانها والظلال السابحة فيها
فبالنسبة له الحياة اكثر تشويقا اذا ما نظرنا لها
كما هي عليه فكل شيء له جماله الداخلي
وهو عضو في جمعية رسامي الزيت بامريكا
ونُشرت اعماله بواسطة بيت سومرست للناشرين
عرضت اعماله في الكثير من المتاحف بامريكا
وحصد الكثير من الجوائز في مسابقات عالمية




تعليق