الحزن في لوحات الفنان التعبيري التركي Mustafa Ozbakır
تتعدد الاشياء التي تكون وراء انفعالاتنا
و تكون المحرك الرئيسي لكل ما يعترينا
من مشاعر احدى هذه المشاعر الحزن
قد يكون حزنا شخصيا او تأثرنا بما حولنا
حتى و ان كانت مشاهد في افلام سينمائية
فنان كانت لافلام انجمار بيرجمان اكبر الاثر
في اخراج لوحات تعبيرية عن الحزن
الفنان التركي Mustafa Ozbakır
ولد الفنان في اضنه بتركيا عام 1982
تخرج من كلية الفنون االجميلة
جامعة ميرسين عام 2005
يحقق العلاقة بين الرسم و التصوير و السينما
و يحاول اظهار تأثير الحزن الانساني في لوحاته
من خلال تعبيرات الوحدة و التعاسة
تأثر بافلام انجمار بيرجمان
حول اللقطات على الشاشة الى لوحات
تعكس حالة الروحانية و بيئته و مخاوفه
نرى ايضا وجوه مختلفة للطبيعة في لوحاته
تعكس لوحاته مشاعر الوحدة و الانقسام
و فقد التواصل و الحب حتى انك تشعر
بأن شخوص اللوحات تنتظرك لتلمسها
حصل على 5 جوائز في عدة معارض
شخصية و جماعية
و شارك في معرض الفن الحديث باسطنبول
منذ عام 2006 - 2013
عُرضت اعماله في صالة ثوزبي للمزادات
تحت مسمى الفن التركي المعاصرعامي 2011 - 2012
شارك في معرض في ليون بفرنسا عام 2011
تتعدد الاشياء التي تكون وراء انفعالاتنا
و تكون المحرك الرئيسي لكل ما يعترينا
من مشاعر احدى هذه المشاعر الحزن
قد يكون حزنا شخصيا او تأثرنا بما حولنا
حتى و ان كانت مشاهد في افلام سينمائية
فنان كانت لافلام انجمار بيرجمان اكبر الاثر
في اخراج لوحات تعبيرية عن الحزن
الفنان التركي Mustafa Ozbakır
ولد الفنان في اضنه بتركيا عام 1982
تخرج من كلية الفنون االجميلة
جامعة ميرسين عام 2005
يحقق العلاقة بين الرسم و التصوير و السينما
و يحاول اظهار تأثير الحزن الانساني في لوحاته
من خلال تعبيرات الوحدة و التعاسة
تأثر بافلام انجمار بيرجمان
حول اللقطات على الشاشة الى لوحات
تعكس حالة الروحانية و بيئته و مخاوفه
نرى ايضا وجوه مختلفة للطبيعة في لوحاته
تعكس لوحاته مشاعر الوحدة و الانقسام
و فقد التواصل و الحب حتى انك تشعر
بأن شخوص اللوحات تنتظرك لتلمسها
حصل على 5 جوائز في عدة معارض
شخصية و جماعية
و شارك في معرض الفن الحديث باسطنبول
منذ عام 2006 - 2013
عُرضت اعماله في صالة ثوزبي للمزادات
تحت مسمى الفن التركي المعاصرعامي 2011 - 2012
شارك في معرض في ليون بفرنسا عام 2011
تعليق