الانطباعات الاولى تدوم
وبدايات الاشياء هي سر دوامها
فرُب نظرة تديم ودا
ورُب لمسة تغرس بذور
حب الفن الجميل
خزاف كانت لمسته للطين والتشكيل به
سببا لشغفه بتعلم فن الخزف وتنمية مهاراته

الخزاف
Matt Horne
كان درس التشكيل بالعجائن
سببا في عشقه للخزف
وكانت اول قطعة عملها وهو
في سن 15 ايذانا بميلاد خزاف متميز
اكمل دراسته للخزف
بجامعة استور للفنون بدوفر
بمقاطعة كنت - انجلترا
عام 2007
وحصل على جائزة من عمدة دوفر
عمل في مؤسسة للخزف حيث اتقن
العديد من التقنيات والجليز
من بين ما شد انتباهه
الخزف البلوري
عمل على تلك التقنية
واختبر الجديد في التجليز
ومزج الالوان

كل اعماله من طينة البورسلين
وهي من اصعب العجائن
في العمل بها
على دولاب الخزف
يحضر الجليز البلوري من عدة خامات
بعضها بكميات ضئيلة
ويضعه بسمك 4 ملليمتر
توضع بعدها قطعة الخزف على طبق
لتلقي ما ينساب من الجليز
اثناء الحرق
عندما تصل درجة الحرارة الى
1300 درجة
تُخفض سريعا لدرجة معينة تسمح
بتكون البلورات في الجليز
وثبا ت درجة التبريد يتحكم في
حجم البلورات المتكونة
مما يجعل كل قطعة
فريدة من نوعها

وبدايات الاشياء هي سر دوامها
فرُب نظرة تديم ودا
ورُب لمسة تغرس بذور
حب الفن الجميل
خزاف كانت لمسته للطين والتشكيل به
سببا لشغفه بتعلم فن الخزف وتنمية مهاراته

الخزاف
Matt Horne
كان درس التشكيل بالعجائن
سببا في عشقه للخزف
وكانت اول قطعة عملها وهو
في سن 15 ايذانا بميلاد خزاف متميز
اكمل دراسته للخزف
بجامعة استور للفنون بدوفر
بمقاطعة كنت - انجلترا
عام 2007
وحصل على جائزة من عمدة دوفر
عمل في مؤسسة للخزف حيث اتقن
العديد من التقنيات والجليز
من بين ما شد انتباهه
الخزف البلوري
عمل على تلك التقنية
واختبر الجديد في التجليز
ومزج الالوان

كل اعماله من طينة البورسلين
وهي من اصعب العجائن
في العمل بها
على دولاب الخزف
يحضر الجليز البلوري من عدة خامات
بعضها بكميات ضئيلة
ويضعه بسمك 4 ملليمتر
توضع بعدها قطعة الخزف على طبق
لتلقي ما ينساب من الجليز
اثناء الحرق
عندما تصل درجة الحرارة الى
1300 درجة
تُخفض سريعا لدرجة معينة تسمح
بتكون البلورات في الجليز
وثبا ت درجة التبريد يتحكم في
حجم البلورات المتكونة
مما يجعل كل قطعة
فريدة من نوعها


تعليق