تطل علينا الحياة بشتى الهموم
ولكل منا همه الذي يشغله
لكن عين فنان الكاريكاتير خاصة
تنشغل بكل هموم البشر
لانها المادة الاساسية
في حياة فنان الكاريكاتير
ومتى رحل عن عالمنا
تظل رسوماته وكلماته
تأريخ لكل ما يشغل الناس
من هموم حياتيه

فنان الكاريكاتير الفلسطيني
جلال الرفاعي
عاش الهم من بدايات حياته
وخبره صغيرا على يد الاحتلال الصهيوني
فقد ولد في قرية كفر عين
قرب رام الله في الضفة الغربية
عام 1946
يعتبر من أوائل رسامي الكاريكاتور في الأردن
حيث كانت البداية الفعلية له
مع الرسم الكاريكاتوري في عام 1971
حصل الرفاعي على شهادة الدراسة الثانوية العامة
من مدرسة رام الله الثانوية في رام الله
في العام الدراسي 1963-1964.
أنهى دورة في الإخراج الصحفي سنة 1971 في لندن.
ثم درس الرسوم المتحركة لمدة سنة (1976–1977) في لندن.
وعمل خطاطاً ورساماً في جريدة الدستور الأردنية (1967–1974).
كذلك عمل مشرفاً فنياً في عدد من المجلات والصحف العربية في لندن.
ومنذ عام 1980 عمل مديراً للقسم الفني
في مؤسسة البيان الصحافيَّة في دُبَيّ، حتى سنة 1990.
عاد إلى العمل كرسام كاريكاتور في جريدة الدستور الأردنية
منذ مطلع عام 1990 حتى وفاته في 2012



ولكل منا همه الذي يشغله
لكن عين فنان الكاريكاتير خاصة
تنشغل بكل هموم البشر
لانها المادة الاساسية
في حياة فنان الكاريكاتير
ومتى رحل عن عالمنا
تظل رسوماته وكلماته
تأريخ لكل ما يشغل الناس
من هموم حياتيه
فنان الكاريكاتير الفلسطيني
جلال الرفاعي
عاش الهم من بدايات حياته
وخبره صغيرا على يد الاحتلال الصهيوني
فقد ولد في قرية كفر عين
قرب رام الله في الضفة الغربية
عام 1946
يعتبر من أوائل رسامي الكاريكاتور في الأردن
حيث كانت البداية الفعلية له
مع الرسم الكاريكاتوري في عام 1971
حصل الرفاعي على شهادة الدراسة الثانوية العامة
من مدرسة رام الله الثانوية في رام الله
في العام الدراسي 1963-1964.
أنهى دورة في الإخراج الصحفي سنة 1971 في لندن.
ثم درس الرسوم المتحركة لمدة سنة (1976–1977) في لندن.
وعمل خطاطاً ورساماً في جريدة الدستور الأردنية (1967–1974).
كذلك عمل مشرفاً فنياً في عدد من المجلات والصحف العربية في لندن.
ومنذ عام 1980 عمل مديراً للقسم الفني
في مؤسسة البيان الصحافيَّة في دُبَيّ، حتى سنة 1990.
عاد إلى العمل كرسام كاريكاتور في جريدة الدستور الأردنية
منذ مطلع عام 1990 حتى وفاته في 2012
تعليق