عود حميد لمنتداك نحمد الله عليه
وندعوا الله لكم دائما بالسلامه اينما تحلون
استمتعت بمتابعه عملك الجديد
لاحد مشاهد حمص القديمه
والتى لا شك تمثل شوقا وحنينا للوطن الغالى
الذى يسكن الوجدان برفقائه واهله
ولا يبرح الذاكره مهما اغتربنا عنه
فالجسد يرتحل والروح تسكن الاماكن التى تحبها
وتهفو اليها وتهيم فوقها
فى انتظار كل جديدك المميز دائما شكرا لك
تعليق