السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهل ورد الغاليين
الحرف جسر بين الجهل والعلم
ومعبر من الظلام إلى النور
يذوب رقة وعذوبة بجلال المعانى.
الخط العربى
واحداً من فنون الشرق الإسلامى
أشبه بالموسيقى فى ثرائه وتنوع أشكاله وإيقاعه..
موسيقى من النغم المرئى تعكس
هذا التألق الذى يفيض بسحر الكلمات.
ومن بين جميع اللغات الحية العالمية
تنفرد اللغة العربية بقدر كبير من
التنويعات الجمالية لرسم حروفها
وكتابتها بأساليب مختلفة،
ولهذا تألق الخط العربى على المآذن
وزخارف القباب وعمارة القصور التاريخية
والأسبلة والأضرحة، وعلى الأبواب الخشبية
والأوانى النحاسية والمشكاوات، وفى اللوحات
والصحائف والمؤلفات , حتى أسماء الشوارع
والتى كتبت بخط الثلث فى عهد الخديوى إسماعيل
وهى الآن تقع فى دائرة الآثار،
تمثل قطعاً فنية عالية القيمة
قبل أن تكون وسائل تنظيم وإرشاد.
وبين الحروف والكلمات يطول الحديث عن
أشهر فنانى الخط العربى في مصر
الراحل المبدع
حامد العويضى

فنان متميز بمزج مختلف الطرز والأجناس المعروفة
في مسيرة الخط العربي في إنجاز لوحاته،
فهو يجمع بين الأنماط الكلاسيكيّة ،
وبين نزعة حداثية واضحة، تنتمي إليه دون غيره
ومن خلال عملية التزاوج المدروسة هذه
يستنهض العويضي نصوصه البصرية
التي تُشكّل متعة للبصر والبصيرة
وفيها يقدم للمتلقي نصوصاً وكتابات وضعها شعراء،
وأدباء ومتصوفة وأئمة، إضافة إلى آيات قرآنية،
وأحاديث نبويّة شريفة وأمثال وحكم متعددة .
تمكن الفنان والخطاط حامد العويضي
من امتلاك ناصية الحروف
فابتدع تشكيلات بصريّة حروفيّة ولا اروع.
اكتشف حاسة سابعة هي حاسة الحرف،
فأطلقها عروضاً ومعارض ولوحات
تدمج جماليات الخط بجماليات التشكيل ببلاغة الصورة.
اهل ورد الغاليين
الحرف جسر بين الجهل والعلم
ومعبر من الظلام إلى النور
يذوب رقة وعذوبة بجلال المعانى.
الخط العربى
واحداً من فنون الشرق الإسلامى
أشبه بالموسيقى فى ثرائه وتنوع أشكاله وإيقاعه..
موسيقى من النغم المرئى تعكس
هذا التألق الذى يفيض بسحر الكلمات.
ومن بين جميع اللغات الحية العالمية
تنفرد اللغة العربية بقدر كبير من
التنويعات الجمالية لرسم حروفها
وكتابتها بأساليب مختلفة،
ولهذا تألق الخط العربى على المآذن
وزخارف القباب وعمارة القصور التاريخية
والأسبلة والأضرحة، وعلى الأبواب الخشبية
والأوانى النحاسية والمشكاوات، وفى اللوحات
والصحائف والمؤلفات , حتى أسماء الشوارع
والتى كتبت بخط الثلث فى عهد الخديوى إسماعيل
وهى الآن تقع فى دائرة الآثار،
تمثل قطعاً فنية عالية القيمة
قبل أن تكون وسائل تنظيم وإرشاد.
وبين الحروف والكلمات يطول الحديث عن
أشهر فنانى الخط العربى في مصر
الراحل المبدع
حامد العويضى

فنان متميز بمزج مختلف الطرز والأجناس المعروفة
في مسيرة الخط العربي في إنجاز لوحاته،
فهو يجمع بين الأنماط الكلاسيكيّة ،
وبين نزعة حداثية واضحة، تنتمي إليه دون غيره
ومن خلال عملية التزاوج المدروسة هذه
يستنهض العويضي نصوصه البصرية
التي تُشكّل متعة للبصر والبصيرة
وفيها يقدم للمتلقي نصوصاً وكتابات وضعها شعراء،
وأدباء ومتصوفة وأئمة، إضافة إلى آيات قرآنية،
وأحاديث نبويّة شريفة وأمثال وحكم متعددة .
تمكن الفنان والخطاط حامد العويضي
من امتلاك ناصية الحروف
فابتدع تشكيلات بصريّة حروفيّة ولا اروع.
اكتشف حاسة سابعة هي حاسة الحرف،
فأطلقها عروضاً ومعارض ولوحات
تدمج جماليات الخط بجماليات التشكيل ببلاغة الصورة.
تعليق