إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الامبراطورة اوجينى و قناة السويس

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الامبراطورة اوجينى و قناة السويس

    لوحة جميلة جدا مكتوب عليها
    الامبراطورة اوجينى و وصيفاتها

    للرسام الألمانى فرانز كسافير

    جميلة اللوحة جدا لكن
    يا ترى مين فيهم الامبراطورة !!!!
    تفتكروا مين ؟!!!!!!!
    رسام ألمانى امبراطورة فرنسا !!!

    و دى نتيجة الفضول

    بالنسبة للرسام
    عرف بانه رسام الملوك والامراء
    و يعتبر من أشهر رسامين البورتريه فى العالم
    له الكثير من بورتريهات الملوك و الامراء
    من اعماله ايضا
    الامبراطورة اوجينى

    و ابنها

    لكن مين هى
    الامبراطورة اوجينى

    أوجيني دي مونيتو كوتيسه ( تيبا )
    ( 5 مايو 1826 - 11 يوليو 1920 ).
    ولدت في إسبانيا في إقليم غرناطة ،
    كان والدها الكونت تيبا من اشهر النبلاء
    و امها الكونتيسة " دى مونتيجو "
    توفى والدها و حرمت امها من
    الرضا السامى بالبلاط الاسبانى
    فتركت اسبانيا و قامت بالعديد من الرحلات الاوربية
    و فى نهاية المطاف قررت الاسرة الاقامة الدائمة بباريس عام 1849.
    تلقت اوجينى تربيتها الاولى
    بدير " القلب المقدس " فى باريس
    و هو دير ارستقراطى يميل فى ادارته الى الفخامة .
    و تلقت علومها فى فرنسا
    و كانت تجيد الإسبانية و الإنجليزية و الفرنسية
    يشاء القدر ان يجمع بين " لويس نابليون "
    رئيس جمهورية فرنسا ب اوجينى فى احدى الحفلات
    فينجذب نحوها بالرغم من كونها اسبانية الجنسية
    و ذابت حواجز الجنسية و اللغة و الزمان و المكان
    لتهيمن على قلبه و عقله و كان حبا من طرف واحد ؛
    فقد كانت على علاقة ب
    فريندناند ديليسبس


    و لكن تزوجت من الإمبراطور نابليون الثالث
    في شهر يناير عام 1853 و أقامت في قصر التويلري .
    رغم معارضة اعضاء الحكومة بالزواج من اجنبية .
    و كان نابليون قد نجح فى تحويل
    نظام فرنسا الجمهورى الى امبراطورى
    ليصبح الامبراطور نابليون الثالث و ذلك عام 1851

  • #2
    لم تكن أوجيني مجرد امرأة بالغة الجمال ،
    بل كانت صاحبة شخصية جذابة ،
    و آثرت أن تدخل التاريخ و أن يكون لها أدوار سياسية ،
    اعتلت الامبراطورية الفرنسية؛ لتحكم من وراء ستار ،
    و تقود الامبراطور نحو مساعدة
    ديليسبس فى مشروع قناة السويس
    حيث انخدع الخديوى اسماعيل
    فى واقعة التحكيم و تقبل حكم الامبراطور
    المسّير من قِبَل زوجته فكانت الضربة القاتلة
    حيث قضى نابليون الثالث بإلزام مصر بدفع تعويض
    قدره ثلاثة ملايين و ثلاثمائة و ستين الفا من الجنيهات ؛
    تعويضا عن السخرة و ضرب السياط
    و مقابل تنازل ****** عن ترعة المياه العذبة
    و مقابل تنازل ****** عن ملكية الاراضى
    التى لا تلزم لمشروع القناة ،
    بل استطاعت بتأثيرها الساحر على زوجها
    ان تصنع جسرا للوفاق بين فرنسا و انجلترا
    فى باريس عن طريق مفاوضات سرية
    للحصول على موافقة السلطان العثمانى على حفر القناة ،
    و استغلت صداقتها بالملكة فكتوريا للتأثير على
    الباب العالى لقبول مشروع امتياز القناة بعد انتهاء حرب القرم .
    و استطاعت بالفعل أن تقرب المسافة
    السياسية بين إنجلترا و فرنسا
    شعر الشعب الفرنسي بالدور السياسي
    التي تلعبه الإمبراطورة . و حظيت بشعبية كبيرة
    حتي أطلقوا علي ابنها الذي وضعته ( ابن فرنسا ).


    بمرور الأيام ازداد نفوذ الإمبراطورة على حساب نفوذ الإمبراطور،
    فقد تمرست في أمور الحكم و السياسة ،
    و زادت في نفوذها و سطوتها ، و آثرت أن تستمتع بهذا النفوذ و تلك السطوة .


    تعليق


    • #3
      جاءت الى مصر بدعوة من الخديوي إسماعيل

      بمناسبة افتتاح قناة السويس (16 نوفمبر 1869 ).
      جاءت وحدها دون الإمبراطور
      الذي كان مشغولا بالظروف السياسية التي تمر بها فرنسا،
      و لم يكن لقاء إسماعيل بأوجينى
      من خلال حفل افتتاح قناة السويس اللقاء الأول بينهما
      بل كان اللقاء الأول من خلال زيارة إسماعيل إلى باريس
      التى بدأت يوم 15 من يونيو 1867

      ذكريات كتير كانت اقرب للخيال
      غادرت الإمبراطورة أوجينى باريس
      و بصحبتها حاشية كبيرة كان من بينهم
      حوالي ثلاثين خادما إضافة إلى كوافير البلاط
      توقفت الإمبراطورة فى القسطنطينية
      حيث استقبلها السلطان عبد العزيز ببذخ لا يصدق
      و بعد ذلك أقلعت الباخرة ليجل أو النسر
      فى طريقها إلى الإسكندرية

      و فى يوم 23 من أكتوبر
      وصلت باخرة إيجل إلى ميناء الإسكندرية
      أوجيني التى وصلت مصر لأول مرة فى هذا التاريخ .

      تم استقبال الإمبراطورة فى عرض البحر
      بواسطة قارب صغير استقله
      ديليسبس و قنصل فرنسا العام

      و سافرت الإمبراطورة إلى القاهرة
      فى قطار خاص بصحبة الخديوي
      دون أى مراسم فى ميناء الوصول
      و من الواضح ان الاهتمام الخديوي بالإمبراطورة
      بلغ حدا يفوق التصوير و مبالغة فى الحفاوة
      و من أكثر الإحداث التى رسخت فكرة عشق إسماعيل ل أوجيني
      تلك الرحلة المشتركة بينهما إلى صعيد مصر
      و التى تم تشبيهها بليالي ألف ليلة و ليلة
      حيث احتوت على اشكال متعددة من
      الأبهة و الترف و الفخامة
      و فى أعقاب عودة أوجيني من رحلة الصعيد الأسطورية
      أقامت فى سراي الجزيرة
      و هو قصر إقامة إسماعيل ا لخديوي
      حيث كلف مهندس البلاط الخديوي
      يوليوس فرانس فى عام 1863
      بتصميم قصر بجزيرة الزمالك
      فشيد له سراي الجزيرة


      على غرار الهمبرا بغرناطة بأسلوب رومانسي جديد
      و انتهت اعمال بناء القصر فى عام 1868
      و كانت ترتيبات الخديوي لتلك الإقامة غير عادية أيضا
      حيث سخر كل الإمكانات المتاحة ليجعل من
      سراي الجزيرة شيئا أشبه بقصور الأساطير
      لدرجة ان الإمبراطورة عندما أعربت عن
      اشتياقها إلى زهور الكرز التى أحبتها فى اسبانيا
      أمر إسماعيل بغرس شجيرات منها تحت نافذة غرفة نومها بالسراي

      يقول عرفة عبده على فى كتابه
      القاهرة فى عصر إسماعيل
      فى خلال إقامة أوجيني بمصر لم يفارقها إسماعيل فى جولاتها
      سواء أكانت هذه الجولات لزيارة معالم القاهرة أو النزهة
      فزارا معا متحف الآثار المصرية فى بولاق
      و ذهبا إلى القلعة و زارا مسجد السلطان حسين
      كما خرجا للتنزه فى حدائق شبرا و العتبة
      و المطرية و ايضا فى طريق الهرم
      الذى قيل انه تم رصفه خصيصا من اجلها
      و أقام لها العديد من الاحتفالات فى مختلف قصوره
      و فى طريق عودتها من رحلت الصعيد
      عرجت على منطقة سقارة


      و منها اتجهت إلى أهرام الجيزة حيث كان الخديوي فى استقبالها
      كان من المقرر أن تزور الإمبراطورة الجميلة الأهرامات و أبو الهول .
      و لأن الرحلة إلى تلك المنطقة في هذا الزمن
      كانت تستغرق وقتاً طويلاً في الذهاب و الإياب ،
      فكر الخديوي اسماعيل في أن تقضي أوجيني
      ليلة الزيارة في استراحته المتاخمة لمنطقة الأهرامات.
      مينا هاوس


      كان الخديوي قد أنشأ تلك الاستراحة
      له و لعائلته لاستخدامها خلال رحلات الصيد
      و خصص حولها مساحات شاسعة من الاراضي
      حولها إلى حدائق بدت كواحة خضراء وسط الصحراء القاحلة .
      و أضاف إليها بعض الغرف
      و أدخل تعديلات على بعض غرفها
      لتلائم استقبال أجمل جميلات عصرها .
      و لما انتهت زيارتها للقاهرة
      انتقلت فى 13 من نوفمبر
      إلى الإسكندرية حيث أمضت يومين
      و فى هذا اليوم الثالث 15 من نوفمبر
      استقلت يختها إلى بورسعيد لتكون
      على رأس المدعوين لحفلات افتتاح القناة.
      ( 16 نوفمبر 1869 ) حفل بورسعيد


      تعليق


      • #4
        دى بداية حفر القناة بالصور
        خلاص كدا هانت
        نطبع كروت الدعوة
        لحضور حفل الافتتاح
        لرؤساء الدول و الملوك و الامراء
        و الشخصيات العالمية من جميع الجنسيات





        يتبع

        تعليق


        • #5
          و كان حفل الافتتاح الأسطورى في 16 نوفمبر 1869،
          و فى أوائل نوفمبر 1869 أخطر ديليسبس محافظة بورسعيد
          بأن الخديوى أذن في بدء إعداد الزينات
          و على الفور تم إخلاء الشوارع و ترتيب العساكر اللازمين لحفظ الأمن
          و امتلأت بورسعيد بالمدعوين ، و كان الخديوى قد طلب من مديرى الأقاليم
          أن يحضروا عدداً من الأهالى بنسائهم و أطفالهم لحضور حفل الافتتاح
          فانتشروا على خط القناة من فلاحين و نوبيين و عربان بملابسهم التقليدية
          حتى أن الإمبراطورة أوجيني أبرقت إلى الإمبراطور نابليون الثالث
          بأن الاحتفال كان فخماً و أنها لم ترى مثله في حياتها
          و مما زاد الأمر أبهة إصطفاف الجيش و الأسطول المصري
          في ميناء بورسعيد بالإضافة لفيالقه على ضفاف القناة
          و اصطف العسكر عند رصيف النزول لحفظ الأمن
          و منع الازدحام و كانت المراكب الحربية قد اصطفت
          على شكل نصف قوس داخل ميناء بورسعيد في منظر بديع ،
          و بعد أن تناول الجميع الغذاء على نفقة الخديوى
          صدحت الموسيقى بالغناء و بعزف النشيد الوطنى
          و تلا الشيخ إبراهيم السقا كلمة تبريك
          و فى المساء مدت الموائد و بها شتى أنواع الأطعمة و المشروبات
          و انطلقت الألعاب النارية و التى تم استيرادها خصيصاً لهذا الغرض
          و تلألأت بورسعيد بالأضواء و أنغام الموسيقي
          و قد استخدم إسماعيل تلك المناسبة لإظهار مدى حضارة مصر
          و لمحاولاته إظهار مزيد من الاستقلالية عن الآستانة
          كان طبيعيًا أن تكون البداية هى الاهتمام بزى العسكر
          و خاصة العاملين بالجوازات و الصحة لأنهم في طليعة المستقبليين للملوك
          كما روعى الاهتمام بنظافة المدينة ،
          و تم حث التجار على توريد الخضروات و اللحوم و الأسماك كبيرة الحجم لبورسعيد
          لمواجهة الطلبات المتزايدة كما روعى إحضار الثلج من القاهرة
          كذلك جهز عدد من السفن لإحضار المدعوين من الاسكندرية الي بورسعيد
          و قد كان الاحتفال الذى قالت عنه اوجينى :
          لم أر في حياتي أجمل و لا أروع من هذا الحفل الشرفي العظيم










          تعليق


          • #6
            كانت المحروسة وسيلة المواصلات الملكية

            بعض الصور من داخل المحروسة

            تعد « المحروسة » أحد القصور الملكية العائمة ،
            بما تحتويه من نقوش و زخارف
            و لوحات زيتية لأشهر الرسامين العالميين ،
            إذ سجلت فيه كل حضارات مصر عبر
            العصور المختلفة ، سواء الفرعونية ،
            و اليونانية الرومانية ، و العربية الإسلامية ،
            كما تحتوي على مشغولات فضية و كريستالات
            و ليموج ( خزفيات ) و صيني
            و سجاد يرجع تاريخه إلى القرن الثامن عشر .
            كما توجد بها ايضا بيانو نادر
            كانت الامبراطورة اوجينى اهدته للخديوى اسماعيل








            تعليق


            • #7
              وصلوا الضيوف
              وصل الكثير من المدعوين إلى الإسكندرية و بورسعيد
              و الإسماعيلية و السويس قبل بداية الاحتفالات بأكثر من أسبوع
              إلا ان موكب الملوك و الأمراء الذى جاء بالبحر إلى بورسعيد
              بدأ يدخل الميناء فى صباح يوم 16 من نوفمبر 1869
              و كان الآلاف فى انتظار الموكب منذ لحظة دخوله قناة السويس
              و الآلاف الأخرى فى مواكب عديدة من المستقبلين ينتظرون الموكب الأسطوري
              و بلغ عدد سفن الضيوف فى هذا اليوم ثمانين سفينة من مختلف الجنسيات الأوروبية

              نبدأ الحفلة


              أكيد دا ديليسبس لقاء اسطورى

              اوجينى الضيف الأساسى

              الأكل كمان كان شئ أساسى

              قد كان حفلا أسطوريا و وصلت الحفلة
              إلى مستوى فاق ما نسمعه عن
              حكايات ألف ليلة و ليلة

              تعليق


              • #8
                لم تنعم الامبراطورة بالسلطة الا لعقدين
                من الزمان" 1853 – 1870 "
                فبعد عشرة اشهر فقط من حفل افتتاح قناة السويس
                سقطت اوجينى عن عرشها
                بعد هزيمة فرنسا امام جيوش روسيا .
                بعد أن عادت الإمبراطورة أوجيني إلي فرنسا ،
                قامت الحرب السبعينية بين روسيا و فرنسا ،
                و التي غرق فيها الإمبراطور في الصراعات و الهزائم ،
                و كانت أصابع الاتهام تشير إلي أوجيني ،
                و رأى الفرنسيون أنها سبب هذه المأساة
                و ثاروا عليها و نصحها سفير إيطاليا في باريس
                بالهرب لإنجلترا ، ففعلت و لحق بها زوجها و ابنها لويس .
                و توالت عليها الكوارث فقد قتل ابنها لويس شابا في حرب الزولو ،
                ثم مات الإمبراطور و بقيت في منفاها في الظل تجتر آلامها وحيدة
                عادت اوجينى الى فرنسا عام 1914
                و استأجرت منزلا امام قصر التويلرى
                لتقيم وحيدة فى هذا المنزل الصغير
                و غلبها الحنين لمصر فرت المجيئ اليها ،
                و نزلت في فندق سافوى ببورسعيد
                حيث ذكريات افتتاح قناة السويس
                فقد كانت الذكرى الاهم في حياتها

                الغريب ان الخديو اسماعيل فقد عرشة هو الاخر عام 1879
                بضغوط من فرنسا و بريطانيا و النمسا و المانيا
                تلك الدول التى حضرت حفل الافتتاح و كأن القدر
                يقول كلمته و يصدر فرمانه بحرمانهم من السلطة و العزل الى الابد .
                ذكرت جاويدان هانم انه :
                أثناء حكم الخديوي عباس حلمي الثاني ،
                بعد موت الخديوي إسماعيل ، و الخديوي توفيق
                كان هناك امرأة كهلة موشحة بالسواد تزور مصر سنويا


                و تبدأ مقامها في القاهرة بزياره أرامل إسماعيل ،
                هذه المرأه الكهله كانت أوجيني إمبراطوره فرنسا السابقه
                و توفيت عام 1920 فى اسبانيا مسقط رأسها
                لينسدل الستار على امرأة
                حولت قناة السويس


                الى واقع فعلى

                و جعلت من ديليسبس
                اسطورة ارتبطت بالقناة الى الابد .


                تحياتى

                تعليق


                • #9
                  قصة ممتعه ومعلومات مفيدة
                  موضوع جميل جدا فكرته أعجبتني جدا
                  قراته واستمتعت بكتاباتك الجميلة
                  بالرغم انى ايام الدراسة ماكنتش ميولى تاريخية
                  لكن مع موضوعك اتجهت إليه
                  أمانى الفنانة الجميلة
                  شكرا لكِ

                  تعليق


                  • #10
                    نااانو الجميلة

                    نورتى موضوعى
                    عجبتنى الصورة جدا
                    لكن متوقعتش يكون وراها
                    تاريخ كبير و حكايات

                    تعليق


                    • #11
                      اماني الجميلة
                      فنانة كل المجالات
                      قصة حياة لواحدة من اشهر جميلات التاريخ
                      تسلمي حبيبة قلبي
                      لعرضك المميز دوما
                      مودتي وحبي

                      تعليق


                      • #12
                        هالة حبيبتى
                        نورتى موضوعى
                        تسلمى لى
                        متحرمش
                        من دعمك و تشجيعك

                        تعليق


                        • #13
                          الأمبراطورة أوجينى قصة جميلة وتاريخ عظيم
                          حافل بالأحداث العظيمة التى أثرت على مصر
                          وحفر قناة السويس أعظم وأهم مجرى ملاحى فى العالم
                          حبيبتى الغالية أمانى
                          استمتعت بالموضوع الجميل
                          واقتربت أكتر من شخصية الامبراطورة
                          ومن شخصيات قصتك التاريخية الحافلة
                          يسلم ذوقك الجميل وانتقاؤك المميز
                          مودتى وتقديرى
                          جزاك الله خيرا

                          تعليق


                          • #14
                            رحلة جميلة في حياة امبراطورة عرفت كيف
                            تجعل لنفسها مكان في السياسة الدولية و العالمية
                            شكرا لك

                            تعليق


                            • #15
                              الغالية علا الاسلام
                              شكرا لمرور العطر
                              تاريخ مصر يحفل بالكثير
                              من الشخصيات الرائعة
                              التى أثرت و تأثرت به
                              على مر العصور
                              بالرغم من مرور سنوات طويلة
                              نجدها تحرص على زيارة مصر
                              فى اواخر عمرها
                              حيث الذكريات التى لا تنسى

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                              المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                              المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                              يعمل...
                              X