ان قلت اني احبك هل تسمع؟؟
هل تشعر؟؟؟
افتقدك,,,افتقد ضحكتي وانشراح قلبي,,,
اتذكر بريق النجوم في السماء الصافية ...
كذلك كانت عيناي عندما تراك,,,تبرق
يختفي وجوم وجهي,,,
يعود نضرا كعود الزهر ا ذا ارتوى ...
يختفي حزني وتشرق بسمتي التي...
طالما غابت بغيابك...
افتش في اعماق اعماقي
لاقطع جدور الكآبة
التي طالت كل وجداني ..
لكن هيهات مادام الشوق لمرآك يضنيني...
فلا نوم يدغدغ ليلي... ولا فرح مد لمساته على وجهي ...
الذ ي بهت و ذبل..
عندما افقد امل لقياك اصرخ بصوت مبحوح لا يسمعه غيري...
متى غاب الشوق عني ؟؟
لا تداري هو كالضل... ربما تغير ربما تلون ...
لكن ما فارقني ... حتما ما فارقني ...
اذا رايتك زاد ضمئي وتوهتني فرحتي
وما عدت اعرف اارقص على نغمات روحي
التي غنت ام اقف كما الحقيقة...
لان قدماي شلت,,, و لان ...بدري بسمائ حل...
ما عدت ارى سواه ...
ولا ان ارفع عيني على محياه....
رغبتان زاحمت وجداني ...اما عقلي فقد توقف..
رغبتي.ان اقفل راجعة وانا احضن كل الرغبات التي تمنيت بتلك الليا لي ...
ليالي الفراق او التي حلت للتو وليدة لقياك ...
خشية ان تراها...فتجرح كرامتي بصمتك الذ ي سيطول..
رغم ذلك اجتاحتني رغبة الحنين
فوددت مد يدي لارفع احدى خصلات شعرك الذي خف
والامس احدى وجنتيك باطراف اصابعي الخائفة المرتعشة
من ان تدفيها انفاسك
اذا ما مرت فلامست شفتيك التي تحمل الكثير الكثير عني وعنك,..
تمنيت اني استطيع ان اتقدم ان يطوى ذلك الذ ي بيني وبينك...
ما عدت اتحمل هذا القرب لاني بت اشعر بدفئك يلامسني ...
بيديك تلفني وتحضنني برفق المحب وقوة المشتاق...
وضعت راسي الذ ي ثقل على ذلك الصدر الذ ي فقدت ...
كادت رغبتي ان تغوص في نوم عميق
مع تلك الاحلام التي لن تتحقق
فبرد هذ ا اليوم لفحني فايقضني من شوق لقياك
الى شوق ان القاك
وعدت وانا احمل الرغتين او قل كل الرغبات احضنها داخلي
كما يحضنني فراشي بهذ ا اليوم الذي غابت عنه شمسه
وحل به برده فاخذ يبحث عن دفئ ايام الصيف
واخذ ت ابحث انا عن حلم بيقضتي ابثه اشواقي ...
ابثه مشاعري ...عله يتدفى فيدفيني فلحافي الوحيد حبك.
هل تشعر؟؟؟
افتقدك,,,افتقد ضحكتي وانشراح قلبي,,,
اتذكر بريق النجوم في السماء الصافية ...
كذلك كانت عيناي عندما تراك,,,تبرق
يختفي وجوم وجهي,,,
يعود نضرا كعود الزهر ا ذا ارتوى ...
يختفي حزني وتشرق بسمتي التي...
طالما غابت بغيابك...
افتش في اعماق اعماقي
لاقطع جدور الكآبة
التي طالت كل وجداني ..
لكن هيهات مادام الشوق لمرآك يضنيني...
فلا نوم يدغدغ ليلي... ولا فرح مد لمساته على وجهي ...
الذ ي بهت و ذبل..
عندما افقد امل لقياك اصرخ بصوت مبحوح لا يسمعه غيري...
متى غاب الشوق عني ؟؟
لا تداري هو كالضل... ربما تغير ربما تلون ...
لكن ما فارقني ... حتما ما فارقني ...
اذا رايتك زاد ضمئي وتوهتني فرحتي
وما عدت اعرف اارقص على نغمات روحي
التي غنت ام اقف كما الحقيقة...
لان قدماي شلت,,, و لان ...بدري بسمائ حل...
ما عدت ارى سواه ...
ولا ان ارفع عيني على محياه....
رغبتان زاحمت وجداني ...اما عقلي فقد توقف..
رغبتي.ان اقفل راجعة وانا احضن كل الرغبات التي تمنيت بتلك الليا لي ...
ليالي الفراق او التي حلت للتو وليدة لقياك ...
خشية ان تراها...فتجرح كرامتي بصمتك الذ ي سيطول..
رغم ذلك اجتاحتني رغبة الحنين
فوددت مد يدي لارفع احدى خصلات شعرك الذي خف
والامس احدى وجنتيك باطراف اصابعي الخائفة المرتعشة
من ان تدفيها انفاسك
اذا ما مرت فلامست شفتيك التي تحمل الكثير الكثير عني وعنك,..
تمنيت اني استطيع ان اتقدم ان يطوى ذلك الذ ي بيني وبينك...
ما عدت اتحمل هذا القرب لاني بت اشعر بدفئك يلامسني ...
بيديك تلفني وتحضنني برفق المحب وقوة المشتاق...
وضعت راسي الذ ي ثقل على ذلك الصدر الذ ي فقدت ...
كادت رغبتي ان تغوص في نوم عميق
مع تلك الاحلام التي لن تتحقق
فبرد هذ ا اليوم لفحني فايقضني من شوق لقياك
الى شوق ان القاك
وعدت وانا احمل الرغتين او قل كل الرغبات احضنها داخلي
كما يحضنني فراشي بهذ ا اليوم الذي غابت عنه شمسه
وحل به برده فاخذ يبحث عن دفئ ايام الصيف
واخذ ت ابحث انا عن حلم بيقضتي ابثه اشواقي ...
ابثه مشاعري ...عله يتدفى فيدفيني فلحافي الوحيد حبك.
تعليق