الفنان المصري وفيق عبدالحميد محمد المنذر
ولد في عام 1936م في محافظة الدقهلية

تخرج من كلية الفنون التطبيقية بالقاهرة عام 1960
ثم شغل مناصب إدارية مختلفة ومنها مدير عام الشئون الفنية لقطاع الفنون الشعبية
ثم مستشار وخبير فني لوزارة الثقافة المصرية
وبعد ذلك قام بالتفرغ كفنان تشكيلي ليخرج ما بداخله من لمسات فطرية
تطورت بإطار من الدراسة الأكاديمية المتخصصة
وفي ظل حبه لتجريب الخامات المتنوعة والحديثة
اكتشف الفنان وفيق المنذر خامة الجرانيوليت في عام 1979م
وهي مادة وسيطة بين الجرانيت المفتت والرمال الملونة
ليصبح أول من أدخلها في الأعمال التشكيلية
حيث لم يسبقه أحد في استخدام هذه المادة
ليلقب برائد فن الجرانيوليت في العالم
وإعادة تشكيلها وتجميعها من خلال موضوعاته
التى أخرجها من عباءة التراث المصري
الذي لا ينضب ليظل ملهما لكل مبدع علي مر العصور
وقد ارتبطت هذه المادة باسمه حتى هذه اللحظة
وهي تتكون من الرمل المعالج كيميائياً ولونياً
بحيث يمنح سطحاً شديد النقاء ويقترب الى العقيق
وتبدو تشكيلات الفنان وفيق المنذر بها شديدة التميز
حيث تبدو تقنياتها المعقدة اقرب الى العمل السحري
لا سيما في استخداماته لدرجات متفاوتة من اللون الواحد
وهو الأمر الذي يصعب ضبطه مع مادة مثل الرمل
ورغم أن بعض الخطوط اللونية والتشكيلية
تأخذ منحى هندسياً في تشكيل اللوحة
الا أن انسيابية السطح ولمعانه
وانسيابية اللون وتدرجاته تمنح العين راحة
وهو عضو في العديد من النقابات
مثل نقابة التشكيليين والمهن التمثيلية والغوري وأتيليه القاهرة
وله مقتنيات في متحف الفن الحديث ووزارة الخارجية ودار الأوبرا
وعدد من المجموعات الخاصة
وقد حصل على جائزة عيد العلم عام 1956
وجائزة التصوير في فن الموزاييك في صالون القاهرة عام 1960
والجائزة الأولي في نفس الصالون عام 1962
ثم في الحفر عام 1964
حصل على ميدالية ذهبية وشهادة تقدير
من الجمعية العربية للفنون والثقافة والاعلام
وقد أقام الفنان وفيق المنذر أول معرض خاص له في 10/4/56
ثم توالت معارضه في مصر وخارجها
ولكم اقدم مجموعه من لوحاته


ولد في عام 1936م في محافظة الدقهلية

تخرج من كلية الفنون التطبيقية بالقاهرة عام 1960
ثم شغل مناصب إدارية مختلفة ومنها مدير عام الشئون الفنية لقطاع الفنون الشعبية
ثم مستشار وخبير فني لوزارة الثقافة المصرية
وبعد ذلك قام بالتفرغ كفنان تشكيلي ليخرج ما بداخله من لمسات فطرية
تطورت بإطار من الدراسة الأكاديمية المتخصصة
وفي ظل حبه لتجريب الخامات المتنوعة والحديثة
اكتشف الفنان وفيق المنذر خامة الجرانيوليت في عام 1979م
وهي مادة وسيطة بين الجرانيت المفتت والرمال الملونة
ليصبح أول من أدخلها في الأعمال التشكيلية
حيث لم يسبقه أحد في استخدام هذه المادة
ليلقب برائد فن الجرانيوليت في العالم
وإعادة تشكيلها وتجميعها من خلال موضوعاته
التى أخرجها من عباءة التراث المصري
الذي لا ينضب ليظل ملهما لكل مبدع علي مر العصور
وقد ارتبطت هذه المادة باسمه حتى هذه اللحظة
وهي تتكون من الرمل المعالج كيميائياً ولونياً
بحيث يمنح سطحاً شديد النقاء ويقترب الى العقيق
وتبدو تشكيلات الفنان وفيق المنذر بها شديدة التميز
حيث تبدو تقنياتها المعقدة اقرب الى العمل السحري
لا سيما في استخداماته لدرجات متفاوتة من اللون الواحد
وهو الأمر الذي يصعب ضبطه مع مادة مثل الرمل
ورغم أن بعض الخطوط اللونية والتشكيلية
تأخذ منحى هندسياً في تشكيل اللوحة
الا أن انسيابية السطح ولمعانه
وانسيابية اللون وتدرجاته تمنح العين راحة
وهو عضو في العديد من النقابات
مثل نقابة التشكيليين والمهن التمثيلية والغوري وأتيليه القاهرة
وله مقتنيات في متحف الفن الحديث ووزارة الخارجية ودار الأوبرا
وعدد من المجموعات الخاصة
وقد حصل على جائزة عيد العلم عام 1956
وجائزة التصوير في فن الموزاييك في صالون القاهرة عام 1960
والجائزة الأولي في نفس الصالون عام 1962
ثم في الحفر عام 1964
حصل على ميدالية ذهبية وشهادة تقدير
من الجمعية العربية للفنون والثقافة والاعلام
وقد أقام الفنان وفيق المنذر أول معرض خاص له في 10/4/56
ثم توالت معارضه في مصر وخارجها
ولكم اقدم مجموعه من لوحاته



تعليق