السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
الفن ينتج من إحساسنا بأننا أحياء
والهدف دائما هو الارتقاء الثقافي إلى مستوى مدركات العصر .
بما يلبي احتياجات فكرية أو روحية أو مادية للإنسان
كثيرا ما نسمع عن مدارس الفن التشكيلى
فكل رسام كــان مبتدأ أو محترف
يرسم في إطار مدرسة فنية معينة
وعشقنا او ميولنا لـ مدرسة رسم معينة
سيكون حتما إثر إعجابنا بـ أعمال أحد فنانيها
يختلط الامر كثيرا بين تصنيف الابداعات الفنية
لذلك حاولت تجميع
التعريفات الخاصة بهذه المدارس
مع بعض اللوحات لكل مدرسة
المدرسة الكلاسيكية :
في أواخر القرن الثامن عشر بدأ الفنانون
عمدا بتقليد الفن الاغريقي والروماني.
حيث جسد الفن الكلاسيكي المواقف الجادة
بأسلوب جاد وعرفت هذه الاعمال
بأسم الكلاسيكية الحديثة .
وهي تقليد للفن الكلاسيكي بأسلوب مبتكر
ولم يكن الفن الروماني معروفا في ذلك الوقت
كحركة فنية بارزة
حتى قام هؤلاء الفنانون بتقليده ليصبح
حركة فنية معروفة
و لقد جرت العادة أن نطلق لفظ كلاسيكي
على الشئ التقليدي أو القديم
بل نطلق هذا اللفظ على الشخص الذي يتمسك
بالنظم السابقة التقليدية دون تغييرأو إضافة
والحقيقة أن لفظ كلاسيكية هو مفردة يونانية
وتعني ( الطراز الأول ) أو الممتاز
أو المثل النموذجي حيث اعتمد اليونانيون
في على فنهم الأصول الجمالية المثالية.
رواد المدرسة الكلاسيكية :
ليوناردو دافنشي , مايكل أنجلوا , نيكولاس بوسان
الكلاسيكية الجديدة
أنشأها " جاك لويس دافيد " في فرنسا مع قيام
الثورة الفرنسية , وتستلهم الفنون
" الكلاسيكية القديمة " عند الإغريق والرومان .
وقد تزعم هذا الاتجاه بعد " دافيد " الفنان " انطوان جرو "
ثم " جان اوجست آنجر " وهي تحتم على الفنان اتباع
مجموعة من القواعد والشروط مثل
" نبل الموضوع " و " انتفاء الجانب العاطفي "
و " مثالية الهدف " و " الالتزام في الرسم
بقواعد علم المنظور و الالتزام بالتظليل
الذي يعطي للأجسام الإحساس بكتلتها
أو استدارتها و سيادة الخطوط على الألوان
في الرسم و الاتزان ورسوخ الكتله
وقد سيطرت الكلاسيكية الجديدة
على الفن الفرنسي الرسمي طوال
القرن التاسع عشر .
بعض لوحات المدرسة الكلاسيكية



المدرسة الواقعية
وهي نقل لكل ماتراه أعيننا من مجسمات و مناظر طبيعية
وحالات من الواقع نقل طبق الأصل، كالأدوات والأشخاص
أو حتى الأزقة والشوارع.
كما ترصد عين الكاميرا الفوتوغرافية اليوم
واقع معين ما يخص المجتمع.
وقد تدخلت عواطف وأحاسيس الفنان في رصد
هذه الأعمال
رواد المدرسة الواقعية
هونور دوميه , جون فرونسوا ميليه , جوستاف كوربيه
بعض لوحات المدرسة الواقعية
أهل ورد الغاليين
الفن ينتج من إحساسنا بأننا أحياء
والهدف دائما هو الارتقاء الثقافي إلى مستوى مدركات العصر .
بما يلبي احتياجات فكرية أو روحية أو مادية للإنسان
كثيرا ما نسمع عن مدارس الفن التشكيلى
فكل رسام كــان مبتدأ أو محترف
يرسم في إطار مدرسة فنية معينة
وعشقنا او ميولنا لـ مدرسة رسم معينة
سيكون حتما إثر إعجابنا بـ أعمال أحد فنانيها
يختلط الامر كثيرا بين تصنيف الابداعات الفنية
لذلك حاولت تجميع
التعريفات الخاصة بهذه المدارس
مع بعض اللوحات لكل مدرسة
المدرسة الكلاسيكية :
في أواخر القرن الثامن عشر بدأ الفنانون
عمدا بتقليد الفن الاغريقي والروماني.
حيث جسد الفن الكلاسيكي المواقف الجادة
بأسلوب جاد وعرفت هذه الاعمال
بأسم الكلاسيكية الحديثة .
وهي تقليد للفن الكلاسيكي بأسلوب مبتكر
ولم يكن الفن الروماني معروفا في ذلك الوقت
كحركة فنية بارزة
حتى قام هؤلاء الفنانون بتقليده ليصبح
حركة فنية معروفة
و لقد جرت العادة أن نطلق لفظ كلاسيكي
على الشئ التقليدي أو القديم
بل نطلق هذا اللفظ على الشخص الذي يتمسك
بالنظم السابقة التقليدية دون تغييرأو إضافة
والحقيقة أن لفظ كلاسيكية هو مفردة يونانية
وتعني ( الطراز الأول ) أو الممتاز
أو المثل النموذجي حيث اعتمد اليونانيون
في على فنهم الأصول الجمالية المثالية.
رواد المدرسة الكلاسيكية :
ليوناردو دافنشي , مايكل أنجلوا , نيكولاس بوسان
الكلاسيكية الجديدة
أنشأها " جاك لويس دافيد " في فرنسا مع قيام
الثورة الفرنسية , وتستلهم الفنون
" الكلاسيكية القديمة " عند الإغريق والرومان .
وقد تزعم هذا الاتجاه بعد " دافيد " الفنان " انطوان جرو "
ثم " جان اوجست آنجر " وهي تحتم على الفنان اتباع
مجموعة من القواعد والشروط مثل
" نبل الموضوع " و " انتفاء الجانب العاطفي "
و " مثالية الهدف " و " الالتزام في الرسم
بقواعد علم المنظور و الالتزام بالتظليل
الذي يعطي للأجسام الإحساس بكتلتها
أو استدارتها و سيادة الخطوط على الألوان
في الرسم و الاتزان ورسوخ الكتله
وقد سيطرت الكلاسيكية الجديدة
على الفن الفرنسي الرسمي طوال
القرن التاسع عشر .
بعض لوحات المدرسة الكلاسيكية
المدرسة الواقعية
وهي نقل لكل ماتراه أعيننا من مجسمات و مناظر طبيعية
وحالات من الواقع نقل طبق الأصل، كالأدوات والأشخاص
أو حتى الأزقة والشوارع.
كما ترصد عين الكاميرا الفوتوغرافية اليوم
واقع معين ما يخص المجتمع.
وقد تدخلت عواطف وأحاسيس الفنان في رصد
هذه الأعمال
رواد المدرسة الواقعية
هونور دوميه , جون فرونسوا ميليه , جوستاف كوربيه
بعض لوحات المدرسة الواقعية
تعليق