الخطاط السورى محمد بدوي الديراني

- ولد الفنان "محمد بدوي الديراني" في "داريا" عام 1894.
- اتقن الخط الفارسي و الكوفي و الديواني و الرقعة.
- شارك بتدريس الخط في معظم مدارس "دمشق".
- سافر إلى مصر و استانبول للإطلاع على فن الخط هناك.
- زينت خطوطه مبنى المجلس النيابي "مجلس الشعب"،
ومبنى لجنة مياه عين الفيجة، وعدداً من مساجد "دمشق".
- آثاره موضوعة في جامع الروضة
و جوامع المنصور و الثريا و الدقاقين و الفردوس و العثمان
و مجلس الشعب و لجنة مياه عين الفيجة
ووزارة العدل و مبنى جامع الحلقة السعودية في بيروت،
و اللوحة الموجودة في الحرم النبوي الشريف وهي مكتوبة بالذهب.
- منحته الحكومة السورية وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الأولى.
- توفي عام 1967 ب"دمشق"

الخطاط محمد بدوى

و قد قال البحتري يوماً
ونعم الدار داري ففيها حلا لي العيشُ حتى صار أريا
هذه الصورة للأستاذ بدوي في بساتين داريا
و في ضيافته الشيخ زين العابدين التونسي
بساتين داريا التي هجرها أهلها اليوم
و أصبحت ساحة حرب ضارية
بساتين داريا التي كانت مضرب الأمثال لخصوبة أرضها و حلاوة عنبها
أصبحت اليوم مجرد ذكريات في قلوب اهلها و محبيها ,
و قد روت دماء الشهداء العنب حلاوة و كرامة

رحم الله بدوي
كان طلاب الخط يتزاحمون على بابه
و كانت دكانه قبلة يقصدونها
من كل حدب و صوب

- ولد الفنان "محمد بدوي الديراني" في "داريا" عام 1894.
- اتقن الخط الفارسي و الكوفي و الديواني و الرقعة.
- شارك بتدريس الخط في معظم مدارس "دمشق".
- سافر إلى مصر و استانبول للإطلاع على فن الخط هناك.
- زينت خطوطه مبنى المجلس النيابي "مجلس الشعب"،
ومبنى لجنة مياه عين الفيجة، وعدداً من مساجد "دمشق".
- آثاره موضوعة في جامع الروضة
و جوامع المنصور و الثريا و الدقاقين و الفردوس و العثمان
و مجلس الشعب و لجنة مياه عين الفيجة
ووزارة العدل و مبنى جامع الحلقة السعودية في بيروت،
و اللوحة الموجودة في الحرم النبوي الشريف وهي مكتوبة بالذهب.
- منحته الحكومة السورية وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الأولى.
- توفي عام 1967 ب"دمشق"

الخطاط محمد بدوى

و قد قال البحتري يوماً
ونعم الدار داري ففيها حلا لي العيشُ حتى صار أريا
هذه الصورة للأستاذ بدوي في بساتين داريا
و في ضيافته الشيخ زين العابدين التونسي
بساتين داريا التي هجرها أهلها اليوم
و أصبحت ساحة حرب ضارية
بساتين داريا التي كانت مضرب الأمثال لخصوبة أرضها و حلاوة عنبها
أصبحت اليوم مجرد ذكريات في قلوب اهلها و محبيها ,
و قد روت دماء الشهداء العنب حلاوة و كرامة

رحم الله بدوي
كان طلاب الخط يتزاحمون على بابه
و كانت دكانه قبلة يقصدونها
من كل حدب و صوب

تعليق