السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
تبدأ القراءة باحثا عن بعض الطمأنينة ...
أو ربما بحثا عن شيء من المعرفة ...
علّك تتمكّن من فتح باب المجهول دون أذى ...
و لأنه دكتور مصطفى محمود
العالم الاديب المفكر الفيلسوف
فأنا شخصيا أجد لديه إجابات لجميع التساؤلات
و أجد راحة نفسية كبيرة عند القراءة له
و يكفينا منه انه مصطفى محمود
عندما تنغمس في القراءة
يعلم كيف يشدّ انتباهك عندما يريد ذلك
يأخذ بعقلك ويسبح به
ليضع آيات الكون بين يديك
فتعمل عقلك فتقف مذهول امام
بعض العبارات الفلسفية و النتائج المنطقية
وتتذوق بقلبك وتشعر بجوارحك.
بعض أجزاء من كتابه "لغز الموت"
نشاهد الإنسان و هو يسقط جثة هامدة.
إنه يبدو شيئاً آخر و يبدو الحادث
الذي حدث فجأة ..
حادثاً غريباً بلا مقدمات..
لقد انتهى الإنسان كله فجأة..
و يبدأ العقل في التساؤل..
هل أنتهي أنا أيضاً كلي فجأة
كما انتهى ذلك الإنسان ..
و كيف و لا شيء في إحساسي
يدل على هذه النهاية أبداً.
كيف يحدث هذا .. و أنا جياش بالرغبة .
ممتلئ بالإرادة .. بل أنا الامتلاء نفسه.
كيف يتحول الامتلاء إلى فراغ .. و فجوة.
أنا .. أنا ؟ .. !الذي أحتوي على الدنيا ..
كيف أنتهي هكذا
و أصبح شيئاً تحتوي عليه الدنيا.
من أنا
ومن هذا الذي مات..
إنه بعض مني ..
منظر من ملايين المناظر الذي تعبر خاطري .
فكيف أموت أنا أيضاً..
أهل ورد الغاليين
تبدأ القراءة باحثا عن بعض الطمأنينة ...
أو ربما بحثا عن شيء من المعرفة ...
علّك تتمكّن من فتح باب المجهول دون أذى ...
و لأنه دكتور مصطفى محمود
العالم الاديب المفكر الفيلسوف
فأنا شخصيا أجد لديه إجابات لجميع التساؤلات
و أجد راحة نفسية كبيرة عند القراءة له
و يكفينا منه انه مصطفى محمود
عندما تنغمس في القراءة
يعلم كيف يشدّ انتباهك عندما يريد ذلك
يأخذ بعقلك ويسبح به
ليضع آيات الكون بين يديك
فتعمل عقلك فتقف مذهول امام
بعض العبارات الفلسفية و النتائج المنطقية
وتتذوق بقلبك وتشعر بجوارحك.
بعض أجزاء من كتابه "لغز الموت"
نشاهد الإنسان و هو يسقط جثة هامدة.
إنه يبدو شيئاً آخر و يبدو الحادث
الذي حدث فجأة ..
حادثاً غريباً بلا مقدمات..
لقد انتهى الإنسان كله فجأة..
و يبدأ العقل في التساؤل..
هل أنتهي أنا أيضاً كلي فجأة
كما انتهى ذلك الإنسان ..
و كيف و لا شيء في إحساسي
يدل على هذه النهاية أبداً.
كيف يحدث هذا .. و أنا جياش بالرغبة .
ممتلئ بالإرادة .. بل أنا الامتلاء نفسه.
كيف يتحول الامتلاء إلى فراغ .. و فجوة.
أنا .. أنا ؟ .. !الذي أحتوي على الدنيا ..
كيف أنتهي هكذا
و أصبح شيئاً تحتوي عليه الدنيا.
من أنا
ومن هذا الذي مات..
إنه بعض مني ..
منظر من ملايين المناظر الذي تعبر خاطري .
فكيف أموت أنا أيضاً..
تعليق