


إنتفاضة المرأة
وثورتها ضد الحيف والظلم
الذى مازالت تعاني منه
ملايين النساء حول العالم...

ولكن السؤال الذي نتحول إلى طرحه،
لا إجابة عنه،
لأنه ومع التطور الإجتماعي الحاصل،
والمسافة الكبيرة لتي قطعتها المرأة
اجتماعياً وثقافياً وسياسياً وإنسانياً،
لا تزال تُعاني من "الفوقية"،
وخلق الفوارق التي تفصلها
وتميز العنصر الذكري عنها،
كما في ميادين العمل والإقتراع،
ناهيك عن قضايا الهوية والجنس
والأمن الشخصي والحقوق
على إختلاف وتباين أوجهها...



نتابع

تعليق