Glenda Brown
فنانه تحاكى الواقع بادق تفاصيله بلمسه انطباعيه

وفى جولة سريعه بالاستوديو الخاص بها
فى الجزء الخلفى من منزلها
تلتقى ونظرات اصرار فى عيون بورتريهات الاطفال
تحاكى جليندا الواقع بشكل ملحوظ
لدرجه انه تكاد الوجوه تتنفس
اتقنت لها استخدام الضوء والظل مما حقق لها
نظاره رائعه على قماش اللوحات
عملت فى الرسم بالالوان المائيه
فقدمت مجموعات مختلفه وعرضتها فى امكان كثيره
تحولت للرسم بالوان الزيت
وتابعت دروس الفن مع فريد بورتون وفريد ولينسون
فى كليه ممفيس للفنون
في عام 1996 درست مع كاثرين مانزو
في كلية ممفيس للفنون
درست ورسمت بشكل مكثف منذ خمس سنوات تقريبا
بمعدل أربع ليال في الأسبوع
واستمراراََ للسعى فى التميز
درست فى جامعه انجيه انجيه في فرنساعام 2001
مع نيلسون شانكس في ستوديو
Incamminati في فيلادلفيا بنسلفانيا
وتواصل دراستها مع الفنانين البارزين
في ورش عمل في جميع أنحاء الولايات المتحدة
في عام 2013 تم الاتصال بها من قبل
شركة النشر والتر فوستر لرسم وكتابة
الفصل الثانى في كتابهم القادم
(النقاط الاساسيه لفن الرسم) صدرفى فبراير 2014



فنانه تحاكى الواقع بادق تفاصيله بلمسه انطباعيه

وفى جولة سريعه بالاستوديو الخاص بها
فى الجزء الخلفى من منزلها
تلتقى ونظرات اصرار فى عيون بورتريهات الاطفال
تحاكى جليندا الواقع بشكل ملحوظ
لدرجه انه تكاد الوجوه تتنفس
اتقنت لها استخدام الضوء والظل مما حقق لها
نظاره رائعه على قماش اللوحات
عملت فى الرسم بالالوان المائيه
فقدمت مجموعات مختلفه وعرضتها فى امكان كثيره
تحولت للرسم بالوان الزيت
وتابعت دروس الفن مع فريد بورتون وفريد ولينسون
فى كليه ممفيس للفنون
في عام 1996 درست مع كاثرين مانزو
في كلية ممفيس للفنون
درست ورسمت بشكل مكثف منذ خمس سنوات تقريبا
بمعدل أربع ليال في الأسبوع
واستمراراََ للسعى فى التميز
درست فى جامعه انجيه انجيه في فرنساعام 2001
مع نيلسون شانكس في ستوديو
Incamminati في فيلادلفيا بنسلفانيا
وتواصل دراستها مع الفنانين البارزين
في ورش عمل في جميع أنحاء الولايات المتحدة
في عام 2013 تم الاتصال بها من قبل
شركة النشر والتر فوستر لرسم وكتابة
الفصل الثانى في كتابهم القادم
(النقاط الاساسيه لفن الرسم) صدرفى فبراير 2014




تعليق