الفنان التشكيلى السكندرى دكتور خلف طايع
ولد الفنان خلف طايع في 28 أكتوبر عام 1943
و توفى فى 23 سبتمبر 2014 بالإسكندرية
حصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة
قسم التصوير جامعة الإسكندرية عام 1968
و ماجستير في التطور التاريخي لعلاقة الصورة بالكلمة المكتوبة
من جامعة الإسكندرية عام 1984
ثم دكتوراه الفلسفة في
” المنمنمات الإسلامية و دورها في عمل تصوير إيضاحى معاصر ”
من جامعة الإسكندرية عام 1996
عمل نائبا لرئيس تحرير مجلة “ الإذاعة و التليفزيون ”
و مخرجاً صحفياً و رساماً في العديد من الإصدارات في مصر و العالم العربي
كان للفنان خلف طايع حضور قوي في الوسط التشكيلي
سواء من خلال أعماله الفنية التي كان له بصمة خاصة فيها
أو لوحاته الواقعية التي كانت تنم عن خبرته الكبيرة
و براعته في تصوير الواقع برؤيته الخاصة
أو لوحاته الهندسية التي كان لها مذاقا مميزا
سواء الملونة أو الأبيض و الأسود
بظلالها القوية المعبرة عن دقته الشديدة
لم يقيم معارض تشكيلية كثيرة
لكنه كان دائم العمل طوال الوقت
و سرعان ما كان يرسم اسكتش بالقلم الرصاص
لكل شخصية بارزة يحبها و يحترمها تحصل على تكريم
أو في ذكرى ميلادها أو رحيلها
فهو تعدى إنتاجه في مجال البورتريه الألف إسكتش
المرسوم بالقلم الرصاص
و حوالي 350 بورتريه رسمه لأغلب المبدعين المصريين
في مجلة “ الإذاعة و التليفزيون ” التي كان نائبا لرئيس تحريرها
كما رسم أكثر من 70 شخصية بالألوان في إحدى البرامج الثقافية
الذي كان يذاع على قناة “ النيل الثقافية ” المصرية
بالإضافة إلى أنه كان يرسم ثلاثة بورتريهات أسبوعيا
في جريدة “ القاهرة ” منذ عشرة أعوام
كما أنه عندما كان يجد مناسبة لأي من المبدعين
لم يبحث عن البورترية الذي رسمه له سابقا
فهو كان يعتبر الأمر الأسهل هو رسم إسكتش آخر له سريعا بالقلم الرصاص
و عن أكثر شخص تأثر بوفاته كان الكاتب الكبير أحمد بهجت
و الذي رسم له بورتريها عقب رحيله
توفى الفنان خلف طايع
23/9/2014
ولد الفنان خلف طايع في 28 أكتوبر عام 1943
و توفى فى 23 سبتمبر 2014 بالإسكندرية
حصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة
قسم التصوير جامعة الإسكندرية عام 1968
و ماجستير في التطور التاريخي لعلاقة الصورة بالكلمة المكتوبة
من جامعة الإسكندرية عام 1984
ثم دكتوراه الفلسفة في
” المنمنمات الإسلامية و دورها في عمل تصوير إيضاحى معاصر ”
من جامعة الإسكندرية عام 1996
عمل نائبا لرئيس تحرير مجلة “ الإذاعة و التليفزيون ”
و مخرجاً صحفياً و رساماً في العديد من الإصدارات في مصر و العالم العربي
كان للفنان خلف طايع حضور قوي في الوسط التشكيلي
سواء من خلال أعماله الفنية التي كان له بصمة خاصة فيها
أو لوحاته الواقعية التي كانت تنم عن خبرته الكبيرة
و براعته في تصوير الواقع برؤيته الخاصة
أو لوحاته الهندسية التي كان لها مذاقا مميزا
سواء الملونة أو الأبيض و الأسود
بظلالها القوية المعبرة عن دقته الشديدة
لم يقيم معارض تشكيلية كثيرة
لكنه كان دائم العمل طوال الوقت
و سرعان ما كان يرسم اسكتش بالقلم الرصاص
لكل شخصية بارزة يحبها و يحترمها تحصل على تكريم
أو في ذكرى ميلادها أو رحيلها
فهو تعدى إنتاجه في مجال البورتريه الألف إسكتش
المرسوم بالقلم الرصاص
و حوالي 350 بورتريه رسمه لأغلب المبدعين المصريين
في مجلة “ الإذاعة و التليفزيون ” التي كان نائبا لرئيس تحريرها
كما رسم أكثر من 70 شخصية بالألوان في إحدى البرامج الثقافية
الذي كان يذاع على قناة “ النيل الثقافية ” المصرية
بالإضافة إلى أنه كان يرسم ثلاثة بورتريهات أسبوعيا
في جريدة “ القاهرة ” منذ عشرة أعوام
كما أنه عندما كان يجد مناسبة لأي من المبدعين
لم يبحث عن البورترية الذي رسمه له سابقا
فهو كان يعتبر الأمر الأسهل هو رسم إسكتش آخر له سريعا بالقلم الرصاص
و عن أكثر شخص تأثر بوفاته كان الكاتب الكبير أحمد بهجت
و الذي رسم له بورتريها عقب رحيله
توفى الفنان خلف طايع
23/9/2014
تعليق