تويت
عميق ذلك الحزن و ما في الفرح أعماق
-
-
سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْر
صدق الله العظيم
تعليق
-
ما زلت أحلم بالتقاط قصيده
تبقى على مرمى الحروف بعيده
ما زلت أبحث عن معانيها هنا
لتكون في الوجع القديم جديده
العراقي المبدع
علي عكيدي
يتبعتعليق
-
قد يصبح العمر أحلاماً نطاردها
تجرى و نجرى و تدمينا و لا نصل
فاروق جويدة
تعليق
-
فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ
صدق الله العظيم
تعليق
-
بحجم الكون أحبكم
تعليق
-
اضحك فإن الشهب تضحك
و الدجى متلاطم
و لذا نحب الأنجما
يتبعتعليق
-
تسمر الحياة بين مد و جزر
و ما أصعبه بين القلب و العقل
تعليق
-
لقد أقصى جمالِك سحرَ بابلْ
و ٱياتِ المعابدِ و الهياكلْ
تفرّد بالفصاحةِ شعرَ حسنٍ
و هامَ به الأواخرُ و الأوائلْ ْ
سنونواتٌ بعينيكِ استجارتْ
و في الخصلات تختبئ الأيائلْ
و من فينوس في الحسن استعارت
ربوع الخد عنوان التكامْل
و في شفتيك ِخمرٌ لا تجارى
تدوخ ُبها رئاساتُ القبائلْ
و عاجُ الجيدِ يختصرُ العطايا
و بالخيراتِ تحتفل ُالقوافل ْ
و لي في الصمتِ أكثر ُمن جوابٍ
و لي في الشوقِ آلاف ُالرسائل
و لي حلُّ المجاعة ِذاتَ قحط ٍ
بأحجية ِالبيادر ِ و السنابل ْ
فقمحي ُّ الغوايةِ كان َحقلي
و حسنك ِ زادَ من نهم المناجلْ
أيا وطن َالملاحة ِ خبريني
فقدْ ضيعت ْمن شغفي المداخلْ
و قدْ أوشكتُ أن ألقى صريعا ً
لتنكرني الشوارعُ و المنازل ُ
و إنّي صرتُ أخشاكِ اجتنابا ً
لآلاف ِالشظايا و القنابل ْ
و لست ُبخائفٍ فالموتُ دربي
أنا الجنديُّ و الرجلُ المقاتل ْ
و لكنَّ اللواحظ َ باغتتني
بزوبعةٍ من القصفِ المقابلْ
علي العكيديتعليق
-
اعلم ايها الحزن أنك أضعف من أن تبكيني
تعليق
-
ارتقي بمستوى حديثك لا بمستوى صوتك
يتبعتعليق
-
عندما اواجه وسادتي اتطلع اليها
و بقايا ابتسامتي مرسومة على وجنتيا
لمحتها مرة و كانها تريد ان تقول
لما تتغير ملامحك عندما تتطلعين إلي
لما لا تتركي الابتسامة على وجهك
دقيقة او دقيقتين كي اسعد بها
حتى انت يا وسادتى
لا تغرينك تلك الإبتسامة
إنها قناعي المزيف
تعليق
-
أشكو إليك أمورا أنت تعلمها
مالي على حملها صبر ولا جلد
و قد مددت يدي بالضر مشتكيا
إليك يا خير من مدت إليه يد
ابن الفارضتعليق
-
و الذي يجهل قراءة عينيك لن يسمع صوت قلبك أبدًا
تسنيم مذكور
تعليق
-
انتظار ملئ بالأمل
بفجر يشق ثوب العتمة
معلنا بداية يوم جديد
يتبعتعليق
تعليق