إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصص اسلامية هادفة عن التائبين

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصص اسلامية هادفة عن التائبين

    قصص اسلامية هادفة عن التائبين
    بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    إنما الأعمال بالنيات قصص وعِبر
    عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه قَالَ:
    سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ
    إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى
    فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ
    وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوِ امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا
    فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْه ِ
    مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ :
    إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ
    أخرجه أحمد 2/4847814 ومسلم
    8/11 وابن ماجة 4143.

    وعَنْ جَابِرٍ قَالَ :قَالَ رَسُولُ اللهِ :
    يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى نِيَّاتِهِمْ .
    أخرجه ابن ماجة 4230 .

    روى الترمذي رحمه الله تعالى عن شُفَيٍّ الأَصْبَحِيّ
    أنه دَخَلَ الْمَدِينَةَ فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ قَدِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِ النَّاسُ
    فَقَالَ مَنْ هَذَا فَقَالُوا أَبُو هُرَيْرَةَ فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى قَعَدْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ
    وَهُوَ يُحَدِّثُ النَّاسَ فَلَمَّا سَكَتَ وَخَلا قُلْتُ لَهُ
    أَنْشُدُكَ بِحَقٍّ وَبِحَقٍّ لَمَا حَدَّثْتَنِي حَدِيثًا سَمِعْتَهُ
    مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَقَلْتَهُ وَعَلِمْتَهُ
    فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ أَفْعَلُ لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ
    صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَقَلْتُهُ وَعَلِمْتُهُ ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نَشْغَةً
    أي شهق حتى كاد أن يغمى عليه فَمَكَثَ قَلِيلا ثُمَّ أَفَاقَ
    فَقَالَ لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    فِي هَذَا الْبَيْتِ مَا مَعَنَا أَحَدٌ غَيْرِي وَغَيْرُهُ ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ
    نَشْغَةً أُخْرَى ثُمَّ أَفَاقَ فَمَسَحَ وَجْهَهُ فَقَالَ لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا
    حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا وَهُوَ فِي هَذَا الْبَيْتِ
    مَا مَعَنَا أَحَدٌ غَيْرِي وَغَيْرُهُ ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نَشْغَةً أُخْرَى
    ثُمَّ أَفَاقَ وَمَسَحَ وَجْهَهُ فَقَالَأَفْعَلُ لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ
    رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا مَعَهُ فِي هَذَا الْبَيْتِ
    مَا مَعَهُ أَحَدٌ غَيْرِي وَغَيْرُهُ ثُمَّ نَشَغَ أَبُو هُرَيْرَةَ نَشْغَةً شَدِيدَةً
    ثُمَّ مَالَ خَارًّا عَلَى وَجْهِهِ
    فَأَسْنَدْتُهُ عَلَيَّ طَوِيلا ثُمَّ أَفَاقَ
    فَقَالَ حَدَّثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ يَنْزِلُ إِلَى الْعِبَادِ
    لِيَقْضِيَ بَيْنَهُمْ وَكُلُّ أُمَّةٍ جَاثِيَةٌ
    فَأَوَّلُ مَنْ يَدْعُو بِهِ رَجُلٌ جَمَعَ الْقُرْآنَ ..
    وَرَجُلٌ يَقْتَتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ رَجُلٌ كَثِيرُ الْمَالِ
    فَيَقُولُ اللَّهُ لِلْقَارِئِ أَلَمْ أُعَلِّمْكَ مَا أَنْزَلْتُ عَلَى رَسُولِي
    قَالَ بَلَى يَا رَبِّ
    قَالَ فَمَاذَا عَمِلْتَ فِيمَا عُلِّمْتَ
    قَالَ كُنْتُ أَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ
    فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ كَذَبْتَ وَ تَقُولُ لَهُ الْمَلائِكَةُ كَذَبْتَ
    وَيَقُولُ اللَّهُ
    بَلْ أَرَدْتَ أَنْ يُقَالَ إِنَّ فُلانًا قَارِئٌ فَقَدْ قِيلَ ذَاكَ
    وَيُؤْتَى بِصَاحِبِ الْمَالِ فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ
    أَلَمْ أُوَسِّعْ عَلَيْكَ حَتَّى لَمْ أَدَعْكَ تَحْتَاجُ إِلَى أَحَدٍ
    قَالَ بَلَى يَا رَبِّ
    قَالَ فَمَاذَا عَمِلْتَ فِيمَا آتَيْتُكَ
    قَالَ كُنْتُ أَصِلُ الرَّحِمَ وَأَتَصَدَّقُ
    فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ كَذَبْتَ وَ تَقُولُ لَهُ الْمَلائِكَةُ كَذَبْتَ
    وَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى
    بَلْ أَرَدْتَ أَنْ يُقَالَ فُلانٌ جَوَادٌ فَقَدْ قِيلَ ذَاكَ
    وَيُؤْتَى بِالَّذِي قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ فِي مَاذَا قُتِلْتَ
    فَيَقُولُ أُمِرْتُ بِالْجِهَادِ فِي سَبِيلِكَ فَقَاتَلْتُ حَتَّى قُتِلْتُ
    فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ كَذَبْتَ وَتقُولُ لَهُ الْمَلائِكَةُ كَذَبْتَ
    وَيَقُولُ اللَّهُ
    بَلْ أَرَدْتَ أَنْ يُقَالَ فُلانٌ جَرِيءٌ فَقَدْ قِيلَ ذَاكَ
    ثُمَّ ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَلَى رُكْبَتِي فَقَالَ
    يَا أَبَا هُرَ يْرَةَ أُولَئِكَ الثَّلاثَةُ أَوَّلُ خَلْقِ اللَّهِ تُسَعَّرُ بِهِمُ النَّارُ
    يَوْمَ الْقِيَامَةِ .
    سنن الترمذي رقم 2382 ط. شاكر و قَالَ أَبُو عِيسَى
    هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ.

    جلس إبراهيم الخواص مع أصحابه في المسجد
    إذ بهم يسمعون موسيقى صادرة من بيت قرب المسجد
    فأثرت هذه الأصوات على الصفاء النفسي
    و الطمأنينة الإيمانية فاستنكر أهل المسجد تلك الأصوات
    و أرادوا أن تتوقف هذه الأصوات حتى يعودوا مرة ثانية
    للجو الإيماني
    فانطلق بعضهم إلى الشيخ إبراهيم الخواص
    وهو الشيخ المسموع الكلمة لتقواه و ورعه
    فقالوا له : يا أبا إسحاق ماذا ترى ؟
    فاستجاب إبراهيم الخواص لهذه المهمة
    و خرج من المسجد متجهاً للبيت الذي به المعازف
    و قبل وصول إبراهيم إلى البيت
    و إذا بكلب رابض بالطريق و لكن إبراهيم واصل المسير
    فلما اقترب إبراهيم من الكلب
    نبح عليه وهب في وجهه
    فرجع إبراهيم إلى المسجد مبتعداً عن أذى الكلب
    و جلس في المسجد يفكر
    و بعد فترة خرج مرة ثانية من المسجد متجهاً إلى البيت
    الذي تنطلق من أصوات المعازف فاقترب من الكلب
    و الكلب لا يزال رابضاً و اقترب إبراهيم
    فماذا فعل الكلب في هذه المرة ؟
    هل اندفع إليه وهشه ؟هل نبح عليه كالمرة السابقة ؟
    لالقد كان الكلب ساكناًولم يترك مكانه
    وكأن الطير قد حط على رأسه
    فواصل إبراهيم السير و طرق الباب
    فخرج إليه شاب حسن الوجه
    و قال : أيها الشيخ لو كنت وجهت بعض من عندك ليبلغ ما تريد
    أي أن الشاب أراد من الشيخ إبراهيم أن يبعث إليه واحداً
    ممن كانوا في المسجد بدلاً منه
    و واصل الشاب قائلاً:
    و علي عهد الله و ميثاقه لا شربت أبداً و حطم كل ما عنده
    من المعازف و أواني الشرب.

    و خرجت جماعة من اللصوص ذات ليلة تقطع الطريق
    على قافلة أتاهم خبرها
    فلما جدوا في السعي للقائها و توغل الليل ولم يعد لهم
    من جهد أو وسيلة لتبينها فهي لا شك قد حطت رحالها
    حتى الصباح حيث لم يستطع اللصوص تبين مكانها
    و وجدوا عن بعد منزلاً مهدما به أثره من نار
    فذهبوا إليه وطرقوا الباب وقالوا :
    نحن جماعة من الغزاة المجاهدين في سبيل الله
    أظلم علينا الليل ونريد أن نبيت في ضيافتكم
    و أحسن الرجل استقبالهم و أفرد لهم غرفته
    و قام على خدمتهم و قدم لهم أكل أهل بيته
    و كان للرجل ولد مقعد قد شله المرض عن الحركة
    و فى الصباح خرج اللصوص و قام الرجل و أخذ الوعاء
    الذي كان فيه فضل مياههم و باقي اغتسالهم
    وقال لزوجته :
    امسحي لولدنا بهذا الماء أعضاءه فلعله يشفى ببركة هؤلاء
    الغزاة المجاهدين في سبيل الله فهذا الماء باقي
    وضوئهم واغتسالهم .
    وفعلت الأم ذلك .
    وفى المساء رجع اللصوص إلى دار الرجل وقد غنموا
    وسرقوا وانتبهوا ليقضوا ليلتهم في خفية عن أعين
    قد تكون تترصدهم
    و وجدوا الولد المقعد يمشى سوياً
    فقالوا لصاحب الدار و قد تعجبوا واندهشوا :
    أهذا الولد الذي رأيناه بالأمس و فى الصباح مقعداً ؟
    قال الرجل : نعم
    فلقد أخذت فضل مائكم وبقية وضوئكم ومسحته به
    فشفاه الله ببركتكم
    ألستم غزاة مجاهدين من أهل الله ؟
    فأخذوا في البكاء و النشيج وقالوا له :
    أيها الرجل اعلم أننا لسنا غزاة و إنما نحن لصوص
    قطاع طريق
    غير أن الله قد عافى ولدك بحسن نيتك
    و لقد تبنا إلى توبة نصوحاً
    و خرجوا يوزعون المال على الفقراء و المحتاجين
    و تحللوا من الذنب و تحرروا من الكذب
    و تقدموا إلى جيش المسلمين يلتحقون به ليكونوا فعلاًـ
    كما كذبوا أولاً ـ
    غزاة مجاهدين في سبيل الله .

    و ها هو أبن الجوزي عليه رحمة الله
    الذي لطالما جاهد نيته
    تحل به سكرات الموت فيشتد بكائه ونحيبه
    فيقول جلاسه:
    يا إمام أحسن الظن بالله ألست من فعلت ومن فعلت.
    قال و الله ما أخشى إلا قول الله:
    وَ بَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يحتسبون و بدا لَهُمْ سَيِّئَاتُ
    مَا كَسَبُوا وَ حَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ .
    أخشى أن أكون فرطت و خلطت و نافقت فيبدو لي الآن
    ما لم أكن أحتسب و تبدو لي سيئات ما كسبت.
    وهو الذي يقول عن نفسه كما في صيد الخاطر:
    قد تاب على يدي في مجالس الذكر أكثر من مائتي ألف
    و أسلم على يدي أكثر من مائتي نفس
    و كم سالت عيني متجبر بوعظي لم تكن تسيل
    و يحق لمن تلمح هذا الإنعام أن يرجو التمام و لكم اشتد
    خوفي إلى تقصيري و زللي لقد جلست يوما واعظا
    فنظرت حوالي أكثر من عشرة آلاف ما منهم من أحد
    إلا رق قلبه أو دمعت عينه

    و يحكى أن أحد الأمراء للبرية كي يصطاد
    فأدركه العطش فتلفت حوله و هو على فرسه يبحث
    عن مكان أو إنسان يستسقيه فوجدا بستانا من بعيد
    و لما اقترب منه وجد عنده غلاما يحرسه فطلب الأمير
    من الغلام ماءا ليشرب
    فقال الغلام :
    ليس عندنا ماء فالبستان يسقى بماء السماء
    و كان البستان مليئا بأنواع الأشجار و كان الوقت أوان
    ظهور ثمار الرمان فقال الأمير للغلام : ادفع لي رمانة
    أبل بها عطشى فدفع الغلام له برمانة
    ما لبث أن أكلها مستحسنا طعنها و اجدا حلاوة الطعم
    و حلاوة الري في فمه
    فنوى أخذ البستان من صاحبه رضي أم أبى
    و قال للغلام :
    ادفع لي أخرى فدفع له الغلام رمانة
    من نفس الشجرة و قد وجد أنها أعجبته لكن الأمير
    لم يستسغ طعم الرمانة الثانية فلفظها و قال للغلام :
    أما هي من الشجرة الأولى ؟ قال الغلام مؤكدا :
    بلى قال الأمير متعجبا : كيف تغير طعمها ؟
    قال الغلام سارحا ببصره : لعل نية الأمير تغيرت
    فتفكر الأمير في كلام الغلام فرجع عن نية غصب البستان
    و قال للغلام : ادفع لي رمانة أخرى فدفع الغلام للأمير
    رمانة من نفس الشجرة فوجدها أحسن من الأولى
    فقال للغلام متعجبا : كيف صلحت ؟
    قال الغلام و قد علت وجهه ابتسامة عريضة :
    بصلاح نية الأمير
    الصفوري : نزهة المجالس و منتخب النفائس 7

    روى صاحب طبقات الحنابلة:
    أن عبد الغني المقدسي المحدث الشهير كان مسجوناً
    في بيت المقدس في فلسطين
    فقام من الليل صادقاً مع الله مخلصاً
    فأخذ يصلي و معه في السجن قوم من اليهود و النصارى
    فأخذ يبكي حتى الصباح فلما أصبح الصباح و رأى أولئك النفر
    هذا الصادق العابد المخلص ذهبوا إلى السجان
    و قالوا: أطلقنا فإنا قد أسلمنا ودخلنا في دين هذا الرجل
    قال : و لِمَ ؟ أدعاكم للإسلام ؟
    قالوا : ما دعانا للإسلام و لكن بتنا معه في ليلة
    ذكرنا بيوم القيامة
    فانظر – رعاك الله – إلى النية الصادقة الخالصة
    كيف تفعل بصاحبها وكيف تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها .
    مقتطفات من أحاديث وفائد
    صيد الفوائد
    د. بدر عبد الحميد هميسه

    اللهم إني أستغفرك مما تبت إليك منه ثم عدت فيه
    و أستغفرك مما جعلته لك على نفسي ثم لم أف لك به
    و أستغفرك مما زعمت أني أردت به وجهك فخالط قلبي
    منه ما قد علمت
    اللهم اجعل عملنا كله صالحا
    و اجعله لوجهك خالصا
    و لا تجعل لأحد فيه شيئا

    ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
    فتحى عطا fathy atta

مواضيع تهمك

تقليص

المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
يعمل...
X