أضحك و دمعي حايرٍ وسط عيني
عندما يبارك لي الناس ظناً منهم
أني حققت أشياء كبيرة و مهمة في حياتي
و نجحت في تحقيقها بينما في حقيقة الأمر أكون في حسرة
عندما يسألني أحدهم ما سبب الحزن في عينك و ما بك
فأرد بابتسامه ليس بي شيء و في الواقع أن كل ما بيَّ
أني لا أستطيع أن أقول ما بي و بداخلي أصرخ
و أود البوح عن كل ما بداخلي و لا أملك إلا أن ابتسم
عندما أرى من كنت أحبه إرتبط بغيري
و لا يشعر بهذا الحزن إلا من جرب الحب
عندما أشارك أو اضطر لمشاركة الناس أفراحهم
و أمثل الفرح معهم و أنا غارق في حزني
عندما أرى أقرب الناس لي في همٍ وضيقة و أحاول أن أهون عليه
و أضحك معه رغم أني في قمة تعاستي لرؤيته مهموم
عندما ألتقي بشخص عزيز و قد تغير سلوكه الأخلاقي
بدون مقدمات و أقول يا ضيعة الأخلاق و المُثل
عندما أشاهد طفل بريء يلعب و يمرح
و لا يبالي لهموم الدنيا أبتسم في وجهه
و في قلبي حسرة عليه من غدٍ
و ما تخبئ له الأيام من هموم و أحزان عندما يكبر
عندما يبارك لي الناس ظناً منهم
أني حققت أشياء كبيرة و مهمة في حياتي
و نجحت في تحقيقها بينما في حقيقة الأمر أكون في حسرة
عندما يسألني أحدهم ما سبب الحزن في عينك و ما بك
فأرد بابتسامه ليس بي شيء و في الواقع أن كل ما بيَّ
أني لا أستطيع أن أقول ما بي و بداخلي أصرخ
و أود البوح عن كل ما بداخلي و لا أملك إلا أن ابتسم
عندما أرى من كنت أحبه إرتبط بغيري
و لا يشعر بهذا الحزن إلا من جرب الحب
عندما أشارك أو اضطر لمشاركة الناس أفراحهم
و أمثل الفرح معهم و أنا غارق في حزني
عندما أرى أقرب الناس لي في همٍ وضيقة و أحاول أن أهون عليه
و أضحك معه رغم أني في قمة تعاستي لرؤيته مهموم
عندما ألتقي بشخص عزيز و قد تغير سلوكه الأخلاقي
بدون مقدمات و أقول يا ضيعة الأخلاق و المُثل
عندما أشاهد طفل بريء يلعب و يمرح
و لا يبالي لهموم الدنيا أبتسم في وجهه
و في قلبي حسرة عليه من غدٍ
و ما تخبئ له الأيام من هموم و أحزان عندما يكبر