السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
القراءة ضرورة حياتية للتنفس
كتاب و لا أروع " تاريخ القراءة "
لسنا بصدد عرض كامل للكتاب
فقط رؤية حول فصول الكتاب و بعض الاقتباسات منه
و نبذة سريعة عن كاتبه
مستنير هو ,
مُذ كانَ يتلصص على الكبار في قراءتهم الأدبية ,
ومنفتحٌ كالكتاب على الآفاق المليئة بالأقمار
و الضوء مُذ كانَ يستريح على
مقاعد المكتبات في ليلها الداكن الطويل ..
أمريكا اللاتينية التي لم تكف يومًا عن
إظهار الكتاب المرموقين و المبدعين ,
قصائدٌ عديدة , ثقافة مختلفة ,
و أسماءٌ قطفت قلبَ القارئ ..
و من بينهم
الكاتب و المترجم المثقف
” ألبرتو مانغويل ”
أو الرجل المكتبة ,
الذي ولد في الأرجنتين عام 1948 ,
تلك المتوجة بالثقافة و الأدب,
أفنى حياته في المكتبات ,
يشعل شمعة الأدب و التاريخ ,
كانَ أحد الذين امتلأت أخيلتهم بثقافة و أحاديث
– خورخي لويس بورخيس –
إذ أنه كانَ يسانده على القراءة و الكتابة قليلًا ؛
بعد أن فقد بورخيس بصره في مرحلة ما ..
لا يكترث أبدًا للأدب المستهلك ,
و لا يقيم وزنًا لمن يسعى في كتاباته
لإظهار عضلاته الكتابية فقط دون العمق الفكري ,
ولا من يسعى إلى الخلاص النفسي ..
تعد أعماله الأدبية من أكثرها تأثيرًا على القارئ
و رواجا في بساتين الثقافة ..
فلا ننسّ
” المكتبة في الليل ” ” يوميات القراءة ”
و كتابة الأجمل و الغني ” تاريخ القراءة “
و الذي هو موضوعنا الآن
أهل ورد الغاليين
القراءة ضرورة حياتية للتنفس
كتاب و لا أروع " تاريخ القراءة "
لسنا بصدد عرض كامل للكتاب
فقط رؤية حول فصول الكتاب و بعض الاقتباسات منه
و نبذة سريعة عن كاتبه
مستنير هو ,
مُذ كانَ يتلصص على الكبار في قراءتهم الأدبية ,
ومنفتحٌ كالكتاب على الآفاق المليئة بالأقمار
و الضوء مُذ كانَ يستريح على
مقاعد المكتبات في ليلها الداكن الطويل ..
أمريكا اللاتينية التي لم تكف يومًا عن
إظهار الكتاب المرموقين و المبدعين ,
قصائدٌ عديدة , ثقافة مختلفة ,
و أسماءٌ قطفت قلبَ القارئ ..
و من بينهم
الكاتب و المترجم المثقف
” ألبرتو مانغويل ”
أو الرجل المكتبة ,
الذي ولد في الأرجنتين عام 1948 ,
تلك المتوجة بالثقافة و الأدب,
أفنى حياته في المكتبات ,
يشعل شمعة الأدب و التاريخ ,
كانَ أحد الذين امتلأت أخيلتهم بثقافة و أحاديث
– خورخي لويس بورخيس –
إذ أنه كانَ يسانده على القراءة و الكتابة قليلًا ؛
بعد أن فقد بورخيس بصره في مرحلة ما ..
لا يكترث أبدًا للأدب المستهلك ,
و لا يقيم وزنًا لمن يسعى في كتاباته
لإظهار عضلاته الكتابية فقط دون العمق الفكري ,
ولا من يسعى إلى الخلاص النفسي ..
تعد أعماله الأدبية من أكثرها تأثيرًا على القارئ
و رواجا في بساتين الثقافة ..
فلا ننسّ
” المكتبة في الليل ” ” يوميات القراءة ”
و كتابة الأجمل و الغني ” تاريخ القراءة “
و الذي هو موضوعنا الآن
تعليق