السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
معرض القاهرة الدولى للكتاب
يقام سنويا فى
أرض المعارض بمدينة نصر ،
وقد كانت البداية الأولى
لمعرض القاهرة الدولى للكتاب
فى عام 1969
فى احتفالية بالعيد الألفى لمدينة القاهرة.
وهدفت إقامة معارض للكتب فى مصر
الى التعريف بالكتاب و الإعلان عنه
وفتح أسواق جديدة أمام الناشرين المصريين ،
وايضا بيع الكتب والمصنفات الفنية والأدبية للجمهور.
ويستهدف المعرض حاليا ، تحقيق فرص
للتبادل الحر للكتاب فى الشرق الأوسط ،
والتعرف على أحدث ما وصل إليه الفكر
والكلمة المطبوعة ، وعقد الاتفاقيات للنشر والتوزيع ،
وتذليل صعوبة تسويق الكتاب
من خلال عقد الاتفاقيات
مثل :
• تبادل حقوق التأليف والنشر والترجمة .
• منح التوكيلات لمنطقة الشرق الاوسط .
• دراسة الوسائل والأساليب التى
تساعد على نشر الثقافة والفكر .
زاد الإقبال الجماهيرى على المعرض
خاصة بعد انتقال المعرض الدولى للكتاب
من أرض المعارض بالجزيرة بوسط العاصمة ،
إلى أرض المعارض الدولية
فى ضاحية مدينة نصر .
ويعد معرض القاهرة الدولى للكتاب
مكانا للالتقاء بين كل الاتجاهات الفكرية الجادة ،
يعد أحد أهم المعارض الدوليـة للكتاب
من حيث عدد الكتب المعروضة .
ويشارك فى المعرض كل عام آلاف الناشرين
الذين ينتمون إلى عشرات الدول العربية والأجنبية
إضافة إلى مشاركة المنظمات العربية والدولية
إلى جانب العديد من
الوزارات والاجهزة الحكومية الاخرى فى مصر
مثل الهيئة العامة للاستعلامات ووزارةالاتصالات وغيرهما .
ويعد معرض القاهرة الدولى للكتاب
مهرجاناً ثقافياً متميزاً وذلك من خلال الأنشطة الثقافية
والفنون المتعددة المصاحبة للمعرض
و هو يمثل نافذة يطل منها الجمهور على
مختلف فنون وعلوم وآداب العالم .
وذلك من خلال
الكتب ، وشرائط الفيديو،
والكاسيت ، وتسجيلات الموسيقى العالمية ،
والوسائل التعليمية ، والحاسبات الآلية ،
ولوحات كبار الفنانين العالميين ،
وأيضا من خلال الندوات ، واللقاءات الفكرية ،
والأمسيات الشعرية ، وقراءات المقهى الثقافى ،
وعروض مخيم الإبداع
التى يشترك فيها كبار المفكرين والأدباء والفنانين
من مصر والبلاد العربية الشقيقة ،
الذين يلتقون برواد المعرض ويكسرون الحواجز
بينهم وبين الجماهير فى حوار ديمقراطى أصيل.
وتحول معرض الكتاب عبر تاريخه إلى
عـرس ثـقافى كبير وعـــيد للثـقــــافة فى مصر
و ساحة للحوار بين المفكر السياسى والأديب
وجمهور المعرض من المثقفين والمواطنين ،
حيث تقام الندوات واللقاءات الفكرية
التى تجمع الأدباء والمفكرين
من مختلف الاتجاهات السياسية والاجتماعية ،
بشكل يمثل حرية الرأى والتعبير
فى أجمل صورها.
و قد افتتح المهندس شريف إسماعيل
رئيس مجلس الوزراء
في يوم الاربعاء 27 يناير 2016 ،
الدورة الــ 47 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب،
يرافقه حلمي النمنم وزير الثقافة،
والدكتور جلال سعيد محافظ القاهرة،
والتي تعقد تحت عنوان "الثقافة في المواجهة"
بمشاركة 34 دولة
منها 21 دولة عربية وإفريقية
منها الكويت ، الإمارات ، السعودية ، تونس ،
سلطنة عمان ، فلسطين ، الأردن ، ليبيا ،
اليمن ، السودان ، الصومال ، أثيوبيا ، الجزائر ،
العراق ، المغرب ، سوريا ، لبنان ، قطر ، إرتريا ،
و13 دولة أجنبية منها
إيطاليا ، روسيا ، أذربيجان ، الهند ، ألمانيا ، فرنسا ،
جمهوية التشيك ، اليونان ، جمهورية الصين الشعبية ،
ولأول مرة كازاخستان ، باراجواى.
كما يشارك 850 ناشر
منهم 50 ناشرا أجنبيا
و 250 ناشرا عربيا
و550 ناشرا مصريا ،
بالإضافة إلى 118 كشك بسور الأزبكية.2016
وتقرر أن تكون دولة البحرين
ضيف شرف المعرض هذا العام
وستقدم أنشطة ثقافية وفنية متنوعة تمثل ثقافتها
وتشمل أيضا عروضا لأفلام وثائقية عن تاريخها ،
أما شخصية المعرض في هذه الدورة هو
الكاتب المصري جمال الغيطاني
الذي توفي في أكتوبر 2015 عن 70 عاما
أهل ورد الغاليين
معرض القاهرة الدولى للكتاب
يقام سنويا فى
أرض المعارض بمدينة نصر ،
وقد كانت البداية الأولى
لمعرض القاهرة الدولى للكتاب
فى عام 1969
فى احتفالية بالعيد الألفى لمدينة القاهرة.
وهدفت إقامة معارض للكتب فى مصر
الى التعريف بالكتاب و الإعلان عنه
وفتح أسواق جديدة أمام الناشرين المصريين ،
وايضا بيع الكتب والمصنفات الفنية والأدبية للجمهور.
ويستهدف المعرض حاليا ، تحقيق فرص
للتبادل الحر للكتاب فى الشرق الأوسط ،
والتعرف على أحدث ما وصل إليه الفكر
والكلمة المطبوعة ، وعقد الاتفاقيات للنشر والتوزيع ،
وتذليل صعوبة تسويق الكتاب
من خلال عقد الاتفاقيات
مثل :
• تبادل حقوق التأليف والنشر والترجمة .
• منح التوكيلات لمنطقة الشرق الاوسط .
• دراسة الوسائل والأساليب التى
تساعد على نشر الثقافة والفكر .
زاد الإقبال الجماهيرى على المعرض
خاصة بعد انتقال المعرض الدولى للكتاب
من أرض المعارض بالجزيرة بوسط العاصمة ،
إلى أرض المعارض الدولية
فى ضاحية مدينة نصر .
ويعد معرض القاهرة الدولى للكتاب
مكانا للالتقاء بين كل الاتجاهات الفكرية الجادة ،
يعد أحد أهم المعارض الدوليـة للكتاب
من حيث عدد الكتب المعروضة .
ويشارك فى المعرض كل عام آلاف الناشرين
الذين ينتمون إلى عشرات الدول العربية والأجنبية
إضافة إلى مشاركة المنظمات العربية والدولية
إلى جانب العديد من
الوزارات والاجهزة الحكومية الاخرى فى مصر
مثل الهيئة العامة للاستعلامات ووزارةالاتصالات وغيرهما .
ويعد معرض القاهرة الدولى للكتاب
مهرجاناً ثقافياً متميزاً وذلك من خلال الأنشطة الثقافية
والفنون المتعددة المصاحبة للمعرض
و هو يمثل نافذة يطل منها الجمهور على
مختلف فنون وعلوم وآداب العالم .
وذلك من خلال
الكتب ، وشرائط الفيديو،
والكاسيت ، وتسجيلات الموسيقى العالمية ،
والوسائل التعليمية ، والحاسبات الآلية ،
ولوحات كبار الفنانين العالميين ،
وأيضا من خلال الندوات ، واللقاءات الفكرية ،
والأمسيات الشعرية ، وقراءات المقهى الثقافى ،
وعروض مخيم الإبداع
التى يشترك فيها كبار المفكرين والأدباء والفنانين
من مصر والبلاد العربية الشقيقة ،
الذين يلتقون برواد المعرض ويكسرون الحواجز
بينهم وبين الجماهير فى حوار ديمقراطى أصيل.
وتحول معرض الكتاب عبر تاريخه إلى
عـرس ثـقافى كبير وعـــيد للثـقــــافة فى مصر
و ساحة للحوار بين المفكر السياسى والأديب
وجمهور المعرض من المثقفين والمواطنين ،
حيث تقام الندوات واللقاءات الفكرية
التى تجمع الأدباء والمفكرين
من مختلف الاتجاهات السياسية والاجتماعية ،
بشكل يمثل حرية الرأى والتعبير
فى أجمل صورها.
و قد افتتح المهندس شريف إسماعيل
رئيس مجلس الوزراء
في يوم الاربعاء 27 يناير 2016 ،
الدورة الــ 47 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب،
يرافقه حلمي النمنم وزير الثقافة،
والدكتور جلال سعيد محافظ القاهرة،
والتي تعقد تحت عنوان "الثقافة في المواجهة"
بمشاركة 34 دولة
منها 21 دولة عربية وإفريقية
منها الكويت ، الإمارات ، السعودية ، تونس ،
سلطنة عمان ، فلسطين ، الأردن ، ليبيا ،
اليمن ، السودان ، الصومال ، أثيوبيا ، الجزائر ،
العراق ، المغرب ، سوريا ، لبنان ، قطر ، إرتريا ،
و13 دولة أجنبية منها
إيطاليا ، روسيا ، أذربيجان ، الهند ، ألمانيا ، فرنسا ،
جمهوية التشيك ، اليونان ، جمهورية الصين الشعبية ،
ولأول مرة كازاخستان ، باراجواى.
كما يشارك 850 ناشر
منهم 50 ناشرا أجنبيا
و 250 ناشرا عربيا
و550 ناشرا مصريا ،
بالإضافة إلى 118 كشك بسور الأزبكية.2016
وتقرر أن تكون دولة البحرين
ضيف شرف المعرض هذا العام
وستقدم أنشطة ثقافية وفنية متنوعة تمثل ثقافتها
وتشمل أيضا عروضا لأفلام وثائقية عن تاريخها ،
أما شخصية المعرض في هذه الدورة هو
الكاتب المصري جمال الغيطاني
الذي توفي في أكتوبر 2015 عن 70 عاما
تعليق