الفنان السويسرى Albert Anker
من 1 ابريل 1831 الى 16 يونيو 1910
ما أجمل الذكريات التي نحتضنها جميعا بين حنايانا لبيت العائلة
للبيت الكبير الذي كان يلم شمل الجميع في أجمل اللحظات
تلك الذكريات التي نخاف عليها أن تنمحي إذا هبت عليها
رياح النسيان التي تأخذ منا رويدا رويدا أثمن ما نمتلك
هي ذكريات دافئة لأننا كنا نستدفئ بمحبة من يرون فينا
نبتة صغيرة تمثل امتدادا لهم
صحيح أن الأم و الأب يمثلان لنا الرعاية و الحماية
لكنهما يمثلان أيضا المسؤولية فهما يحملان مسؤولية التربية و التنشئة
أما الجد و الجدة فذكرياتهما من نوع آخر
الجد و الجدة يمثلان الساتر الذي نحتمي فيه من سلطة الأبوين
الجد والجدة يمثلان الكلمة النافذة في عدم إيقاع العقاب بنا حين نخطئ
الجد والجدة يمثلان الحنان المفرط في تنفيذ رغباتنا الصغيرة غير المعقولة
هما يمثلان الدلال الذي نمارسه عليهما و هما في غاية السعادة
من منا ينسى حين كان يجلس في حجر جده أو على ركبتيه
ليحكي له أجمل الحكايا و الحواديت قبل غروب الشمس فوق سطح المنزل ؟
من منا ينسى حين كان ينام في حجر جدته بعد أن تقدم له
أطيب الطعام الذي يحبه و بعد أن تقدم له الحلوى التي يفضلها
و التي تصنعها له خصيصا لأنها تعرف أنه يحبها
هذا العبق الساحر لا يختفي من الروح
حتى لو تساقطت الأحداث شيئا فشيئا من الذاكرة
هذه الأجواء كلها جسدها لنا الفنان السويسري ألبرت أنكر
في لوحته الجد يروي حكاية
من 1 ابريل 1831 الى 16 يونيو 1910
ما أجمل الذكريات التي نحتضنها جميعا بين حنايانا لبيت العائلة
للبيت الكبير الذي كان يلم شمل الجميع في أجمل اللحظات
تلك الذكريات التي نخاف عليها أن تنمحي إذا هبت عليها
رياح النسيان التي تأخذ منا رويدا رويدا أثمن ما نمتلك
هي ذكريات دافئة لأننا كنا نستدفئ بمحبة من يرون فينا
نبتة صغيرة تمثل امتدادا لهم
صحيح أن الأم و الأب يمثلان لنا الرعاية و الحماية
لكنهما يمثلان أيضا المسؤولية فهما يحملان مسؤولية التربية و التنشئة
أما الجد و الجدة فذكرياتهما من نوع آخر
الجد و الجدة يمثلان الساتر الذي نحتمي فيه من سلطة الأبوين
الجد والجدة يمثلان الكلمة النافذة في عدم إيقاع العقاب بنا حين نخطئ
الجد والجدة يمثلان الحنان المفرط في تنفيذ رغباتنا الصغيرة غير المعقولة
هما يمثلان الدلال الذي نمارسه عليهما و هما في غاية السعادة
من منا ينسى حين كان يجلس في حجر جده أو على ركبتيه
ليحكي له أجمل الحكايا و الحواديت قبل غروب الشمس فوق سطح المنزل ؟
من منا ينسى حين كان ينام في حجر جدته بعد أن تقدم له
أطيب الطعام الذي يحبه و بعد أن تقدم له الحلوى التي يفضلها
و التي تصنعها له خصيصا لأنها تعرف أنه يحبها
هذا العبق الساحر لا يختفي من الروح
حتى لو تساقطت الأحداث شيئا فشيئا من الذاكرة
هذه الأجواء كلها جسدها لنا الفنان السويسري ألبرت أنكر
في لوحته الجد يروي حكاية
تعليق