السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
تلعب التربية دورًا هامًّا في تنشئة الطفل،
لذلك يظهر دور الأسرة،
وخاصة الأم في التعامل مع أطفالها،
ومن ثم ملاحظة سلوكهم ومحاولة الوقوف
على المشكلات التي تواجههم،
لكي ينمو نموًا صحيحًا
يفيد نفسه والمجتمع ككل.
في هذا التقرير عرض
طرق التعامل
مع سلوك الطفل الاستفزازي
وخاصة دور الأم،
لذلك يجب على كل أم
أولًا أن تتسم ببعض الصفات
لكي تستطيع التغلب على
حركات طفلها الاستفزازية
وهي كالتالي :
1- الابتعاد عن استخدام الجمل السلبية مثل:
“أنا أم غير صالحة في تربية أبنائي”
واستبدالها بجمل أخرى تعمل على التشجيع،
ويجب على كل أم أن تعرف
بأنه لا يوجد أم غير صالحة،
ولكن هناك أم ليس لديها الخبرة الكافية
في التعامل مع أبنائها،
ويجب أن تبتعدي أيضًا عن فكرة أن
طفلي يكرهني لأن الأطفال لا يعرفون الكراهية
وإنما الطفل يفعل ذلك لأنه مازال صغيرًا،
وهنا يأتي دور الأم والأب
للقيام بتقويم تصرفات طفلهم
حتى يمتنع عن ذلك.
2- يجب أن يكون هناك أمل في أن
يتغير سلوك طفلك إلى الأفضل
وذلك عن طريق الرجوع للماضي
عندما كان طفلي لا يستطيع المشي بمفرده،
والآن أصبح لديه القدرة على المشي بدون مساعدتي،
معنى ذلك أن هناك أمل في أن يتغير
سلوك طفلي للأفضل.
3- “الضحك” في كل مشكلة تحدث
يجب أن يكون فيها جانب مضحك،
لذلك حاولي استخدام هذا الجانب المضحك
وشاركي أطفالك في الضحك عليها.
في النهاية يجب على كل أم أن
تسأل نفسها ما الهدف من تربية أطفالها؟
وهل السلوك الذي سيصدر منك الآن
سيساعدك في تحقيق أهدافك في تربية أطفالك؟
عندما تستطيعين الإجابة على ذلك،
ستتعرفين على الطريقة الصحيحة
للسيطرة على سلوك طفلك الاستفزازي.
أهل ورد الغاليين
تلعب التربية دورًا هامًّا في تنشئة الطفل،
لذلك يظهر دور الأسرة،
وخاصة الأم في التعامل مع أطفالها،
ومن ثم ملاحظة سلوكهم ومحاولة الوقوف
على المشكلات التي تواجههم،
لكي ينمو نموًا صحيحًا
يفيد نفسه والمجتمع ككل.
في هذا التقرير عرض
طرق التعامل
مع سلوك الطفل الاستفزازي
وخاصة دور الأم،
لذلك يجب على كل أم
أولًا أن تتسم ببعض الصفات
لكي تستطيع التغلب على
حركات طفلها الاستفزازية
وهي كالتالي :
1- الابتعاد عن استخدام الجمل السلبية مثل:
“أنا أم غير صالحة في تربية أبنائي”
واستبدالها بجمل أخرى تعمل على التشجيع،
ويجب على كل أم أن تعرف
بأنه لا يوجد أم غير صالحة،
ولكن هناك أم ليس لديها الخبرة الكافية
في التعامل مع أبنائها،
ويجب أن تبتعدي أيضًا عن فكرة أن
طفلي يكرهني لأن الأطفال لا يعرفون الكراهية
وإنما الطفل يفعل ذلك لأنه مازال صغيرًا،
وهنا يأتي دور الأم والأب
للقيام بتقويم تصرفات طفلهم
حتى يمتنع عن ذلك.
2- يجب أن يكون هناك أمل في أن
يتغير سلوك طفلك إلى الأفضل
وذلك عن طريق الرجوع للماضي
عندما كان طفلي لا يستطيع المشي بمفرده،
والآن أصبح لديه القدرة على المشي بدون مساعدتي،
معنى ذلك أن هناك أمل في أن يتغير
سلوك طفلي للأفضل.
3- “الضحك” في كل مشكلة تحدث
يجب أن يكون فيها جانب مضحك،
لذلك حاولي استخدام هذا الجانب المضحك
وشاركي أطفالك في الضحك عليها.
في النهاية يجب على كل أم أن
تسأل نفسها ما الهدف من تربية أطفالها؟
وهل السلوك الذي سيصدر منك الآن
سيساعدك في تحقيق أهدافك في تربية أطفالك؟
عندما تستطيعين الإجابة على ذلك،
ستتعرفين على الطريقة الصحيحة
للسيطرة على سلوك طفلك الاستفزازي.
تعليق