ولد الفنان المغربي عبد العزيز هوانتى عام 1986
بمنطقة اغادير جنوب المغرب ثم انتقل الى منطقة الصويرة
و هو من اسره فقيره تعيش فى اكواخ من الطين
كان ترتيبه السادس عشر بين اخواته
و فقد والدته اثناء ولادة شقيقته
بدات تتشكل حياته الفنيه و مهاراته الطبيعيه
بكفاءة و مهارة كرسام و فنان تشكيلي
بغض النظر عن افتقاره للدعم لمشاريعه الفنية من قبل اسرته الفقيرة
الا انه باصرار واصل السعى و بدأ حياته الفنيه فى سن الخامسة عشر
تحتوى لوحاته صورا نابضة بالحياة والحيوية لشخصيات مغربية
مواضيع لوحاته تنبض بعاطفة شديدة
و تواصل بين تعبيرات الوجه و اوضاع الجسم و بريق الالوان
كل لوحه تحتوى على مزج لونى مثير يتمثل فى كل عمل
بضربات فرشاة تبث الحيوية فى كل جزء من لوحاته
مضيفه الكثير من العناصر الدراميه لابداعاته
تنتمى اعماله للمدرسة التكعيبية التركيبية و التحليلية على حد سواء
نستمتع بمتابعة مجموعة من لوحاته الرائعة
بمنطقة اغادير جنوب المغرب ثم انتقل الى منطقة الصويرة
و هو من اسره فقيره تعيش فى اكواخ من الطين
كان ترتيبه السادس عشر بين اخواته
و فقد والدته اثناء ولادة شقيقته
بدات تتشكل حياته الفنيه و مهاراته الطبيعيه
بكفاءة و مهارة كرسام و فنان تشكيلي
بغض النظر عن افتقاره للدعم لمشاريعه الفنية من قبل اسرته الفقيرة
الا انه باصرار واصل السعى و بدأ حياته الفنيه فى سن الخامسة عشر
تحتوى لوحاته صورا نابضة بالحياة والحيوية لشخصيات مغربية
مواضيع لوحاته تنبض بعاطفة شديدة
و تواصل بين تعبيرات الوجه و اوضاع الجسم و بريق الالوان
كل لوحه تحتوى على مزج لونى مثير يتمثل فى كل عمل
بضربات فرشاة تبث الحيوية فى كل جزء من لوحاته
مضيفه الكثير من العناصر الدراميه لابداعاته
تنتمى اعماله للمدرسة التكعيبية التركيبية و التحليلية على حد سواء
نستمتع بمتابعة مجموعة من لوحاته الرائعة
تعليق