الفنانة الروسية Lyudmila Agrich
ولدت ليودميلا في روسيا
بعد تغيير مكان إقامتها عدة مرات
استقرت و عائلتها في مدينة جميلة باوديسا
في أوكرانيا على البحر الأسود
عندما كانت طفلة حصلت على كل الاهتمام و الحب
من والديها و التشجيع لكل ابداعاتها الفنية
أمضت عدة سنوات في المدرسة الموسيقية
و مدرسة الفنون الجميلة للأطفال
لقد كانت محظوظة لأنها كانت قادرة
على تذوق رحيق الإبداع في وقت مبكر جدا
و بشكل حدسي عرفت في البداية
ما يمكن أن يجلب لها السعادة و الهناء
و لكن عندما اضطرت إلى اتخاذ خيار
ذهبت إلى المدرسة المعمارية
و حصلت على درجة البكالوريوس
في الهندسة المعمارية و الفنون الجميلة
ضاقت بالعمل فى مجال الهندسة المعمارية
لبضع سنوات في أوكرانيا
ثم في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1992
و بدأت تسمع لنداء الابداع و الفن
بعدت عن مجال الخرسانه
و الهندسه المعمارية عام 2001
حل محلها فرشاة الرسم مع سكين الألوان
و اصبحت فنانة محترفة
ترسم الطبيعة المشرقة و الزهور و الناس
تقول Lyudmila
أسلوبى هو الانطباعية و التعبيرية
لا ابحث عن نمط جديد أو تقنيات جديدة تدهش الناس
اهتم بالتقاط لحظات حميمة في الحياة العادية
تتحدث فى لوحاتى بلغة من المشاعر الإنسانية
ولدت ليودميلا في روسيا
بعد تغيير مكان إقامتها عدة مرات
استقرت و عائلتها في مدينة جميلة باوديسا
في أوكرانيا على البحر الأسود
عندما كانت طفلة حصلت على كل الاهتمام و الحب
من والديها و التشجيع لكل ابداعاتها الفنية
أمضت عدة سنوات في المدرسة الموسيقية
و مدرسة الفنون الجميلة للأطفال
لقد كانت محظوظة لأنها كانت قادرة
على تذوق رحيق الإبداع في وقت مبكر جدا
و بشكل حدسي عرفت في البداية
ما يمكن أن يجلب لها السعادة و الهناء
و لكن عندما اضطرت إلى اتخاذ خيار
ذهبت إلى المدرسة المعمارية
و حصلت على درجة البكالوريوس
في الهندسة المعمارية و الفنون الجميلة
ضاقت بالعمل فى مجال الهندسة المعمارية
لبضع سنوات في أوكرانيا
ثم في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1992
و بدأت تسمع لنداء الابداع و الفن
بعدت عن مجال الخرسانه
و الهندسه المعمارية عام 2001
حل محلها فرشاة الرسم مع سكين الألوان
و اصبحت فنانة محترفة
ترسم الطبيعة المشرقة و الزهور و الناس
تقول Lyudmila
أسلوبى هو الانطباعية و التعبيرية
لا ابحث عن نمط جديد أو تقنيات جديدة تدهش الناس
اهتم بالتقاط لحظات حميمة في الحياة العادية
تتحدث فى لوحاتى بلغة من المشاعر الإنسانية
تعليق