بورتريه الفنانة الفرنسية Sophie Gengembre Anderson
ولدت الفنانة الفرنسية صوفي فى باريس عام 1823
و توفيت الفنانه فى يوم 10 مارس 1903 بمدينة فالموث
بالمملكة المتحدة لذا فهى فنانة بريطانية فرنسية المولد
ابنة تشارلز انطوان كولومب و هو مهندس فرنسي
تخصصت في رسم الأطفال و النساء بالمناطق الريفية
بدأت حياتها المهنية الرسم بالطباعة الحجرية الليثوجراف
و الرسم من صور و التعاون مع والتر أندرسون
كانوا يعيشون في باريس خلال السنوات الأولى من حياتها
حيث كان والدها معروف وسط الفنانين و المثقفين
مثل فرانسوا جوزيف تالما
اقتضت الظروف ان تغادر الاسرة باريس
و تعيش في منطقة نائية في فرنسا من 1829 إلى 1843
في عام 1854 انتقلت إلى لندن
تزوجت الفنان البريطاني والتر أندرسون
و الذي كانت قد عملت معه في سينسيناتي عام 1854
و انتقلوا معا إلى إنجلترا
حيث اكتسبت صوفي اندرسون شهرة كرسامه
و ظهرت أعمالها الفنية في الأكاديمية الملكية
زار الزوجان بنسلفانيا عام 1860 و عرضت في الأكاديمية الوطنية
ثم انتقلت عام 1871 إلى كابري إيطاليا بسبب اعتلال صحتها
في النهاية عادت إلى إنجلترا و عاشت في فالماوث
تقنية صوفي أندرسون كانت ممتازة
و كانت بارعة جدا في تصوير الأقمشة و الستائر مع مؤثرات ضوئية
ولدت الفنانة الفرنسية صوفي فى باريس عام 1823
و توفيت الفنانه فى يوم 10 مارس 1903 بمدينة فالموث
بالمملكة المتحدة لذا فهى فنانة بريطانية فرنسية المولد
ابنة تشارلز انطوان كولومب و هو مهندس فرنسي
تخصصت في رسم الأطفال و النساء بالمناطق الريفية
بدأت حياتها المهنية الرسم بالطباعة الحجرية الليثوجراف
و الرسم من صور و التعاون مع والتر أندرسون
كانوا يعيشون في باريس خلال السنوات الأولى من حياتها
حيث كان والدها معروف وسط الفنانين و المثقفين
مثل فرانسوا جوزيف تالما
اقتضت الظروف ان تغادر الاسرة باريس
و تعيش في منطقة نائية في فرنسا من 1829 إلى 1843
في عام 1854 انتقلت إلى لندن
تزوجت الفنان البريطاني والتر أندرسون
و الذي كانت قد عملت معه في سينسيناتي عام 1854
و انتقلوا معا إلى إنجلترا
حيث اكتسبت صوفي اندرسون شهرة كرسامه
و ظهرت أعمالها الفنية في الأكاديمية الملكية
زار الزوجان بنسلفانيا عام 1860 و عرضت في الأكاديمية الوطنية
ثم انتقلت عام 1871 إلى كابري إيطاليا بسبب اعتلال صحتها
في النهاية عادت إلى إنجلترا و عاشت في فالماوث
تقنية صوفي أندرسون كانت ممتازة
و كانت بارعة جدا في تصوير الأقمشة و الستائر مع مؤثرات ضوئية
تعليق