تويت
فسيفساء ابداع الفنانة الروسية Irina Charny
منذ طفولتى في روسيا
و قبل ان اعرف الموزايك ( فن الفسيفساء )
كنت اقوم بجمع كل ما اجده في طريقي
من خامات متنوعه مثل قطع زجاج
قطع صخريه ، ورق ، اصداف بحرية
كسرات فخارية
و على مر السنوات قمت بتجربة العديد
من الاساليب الفنية و لكن ليس هناك
سبيل غير الموزايك
فهذه الوسيله تعطي القدره
على اكتشاف الالوان و الاشكال و الانسجه
و تجربة خامات متعدده
و اشباع الرغبه في جمع قطع مختلفه
لا علاقة ببعضها البعض
في عمل فني صغير
قمت بتعليم نفسي بنفسي و بسبب ولعي
بتاريخ هذا الفن كافحت لارساء قواعد
فن فريد على أسس الموزايك القديم
بالاضافة للمواد الاساسية في فن الموزايك
قمت بادماج العديد من المواد الاخرى
مثل المرايا ، الحصى ، الخرز، الازرار،
سلك ، خزف مصنوع يدويا،
و قطع الاطباق المكسوره
لم أعد الى البيت خاليه اليدين
من رحلة او مشي على الشاطئ الا و معى
الزجاج الملقى على الشاطئ
و حصى الطرقات في هامبستيد هيث
و الزجاج المكسور في ستديو في سياتل
و قطع عظميه على الشاطئ
كل ذلك يمثل قطع فريدة
ذات معنى خاص و شخصي في كل عمل موزايك اقوم به
منذ طفولتى في روسيا
و قبل ان اعرف الموزايك ( فن الفسيفساء )
كنت اقوم بجمع كل ما اجده في طريقي
من خامات متنوعه مثل قطع زجاج
قطع صخريه ، ورق ، اصداف بحرية
كسرات فخارية
و على مر السنوات قمت بتجربة العديد
من الاساليب الفنية و لكن ليس هناك
سبيل غير الموزايك
فهذه الوسيله تعطي القدره
على اكتشاف الالوان و الاشكال و الانسجه
و تجربة خامات متعدده
و اشباع الرغبه في جمع قطع مختلفه
لا علاقة ببعضها البعض
في عمل فني صغير
قمت بتعليم نفسي بنفسي و بسبب ولعي
بتاريخ هذا الفن كافحت لارساء قواعد
فن فريد على أسس الموزايك القديم
بالاضافة للمواد الاساسية في فن الموزايك
قمت بادماج العديد من المواد الاخرى
مثل المرايا ، الحصى ، الخرز، الازرار،
سلك ، خزف مصنوع يدويا،
و قطع الاطباق المكسوره
لم أعد الى البيت خاليه اليدين
من رحلة او مشي على الشاطئ الا و معى
الزجاج الملقى على الشاطئ
و حصى الطرقات في هامبستيد هيث
و الزجاج المكسور في ستديو في سياتل
و قطع عظميه على الشاطئ
كل ذلك يمثل قطع فريدة
ذات معنى خاص و شخصي في كل عمل موزايك اقوم به
تعليق