لم يكن الفن يوما حِكرا على دارس فن
او متخصص في الرسم
الرسم فن تقوده موهبة و مَحَبَّة للفرشاة و الالوان
و من قبله خيال خصب مدادا للفرشاة
أرسم عن البهجة و الفرح .. و أكره الفن الكئيب
الرسم بهجة ، و تقريبًا أرسم كل يوم
إذ إنني أعتبر أن اليوم الذي يمر دون أن أرسم
فهو يوم ضائع من عمري .
تلك كلمات
الفنانة المصرية ريهام الشامي
Reham Elshamy
بدأت ريهام الرسم منذ طفولتها
بالقلم الرصاص
لم يحالفها الحظ في اجتياز
اختبار القدرات بكلية الفنون الجميلة
و من ثم لم يُكتب لها الالتحاق بالكلية
و التحقت بكلية التجارة
سافرت مع زوجها الى الجزائر و هناك إلتقت
فنان مغربي و طلبت منه ان يُدرس لها الرسم
و من هنا كانت انطلاقتها في عالمها الخاص
بعد أن بدأت ريهام تنشر لوحاتها
على مواقع التواصل الاجتماعي
فوجئت برسالة من رئيس مهرجان "فاس"
الدولي للفنون التشكيلية بالمغرب
و هي التي كانت لا ترسم إلا لتعلق لوحاتها في شقتها ـ
على حد تعبيرها ـ
فسافرت هي و أسرتها الصغيرة للمهرجان
كان أول معرض للوحاتها بالجزائر
بعنوان "ذاكرة وطن"
بمناسبة اختيار قسطنطينية عاصمة الثقافة العربية
توالت المهرجانات بعد ذلك، فسافرت الى العراق
بمناسبة اختيار بغداد عاصمة للثقافة العربية
و تم تكريمها وإهداءها تمثالا وشهادة تقدير
و الاحتفاظ بلوحتين لها في المتحف الوطني العراقي
فضلا عن حضور مهرجانات بالأردن
و حضور المعرض العربي المشترك
في اليوم العالمي للمرأة
استهوتها الحكايات الشعبية ببيئتها و شخوصها
و ألوانها الزاهية التي تملأ اللوحات بهجة
فكانت مجالا خصبا تنهل منه ما شاءت
و قد كانت البيئة الشعبية سمة تُميز
اعمال الفنانة ريهام الشيمي
Reham Elshamy
او متخصص في الرسم
الرسم فن تقوده موهبة و مَحَبَّة للفرشاة و الالوان
و من قبله خيال خصب مدادا للفرشاة
أرسم عن البهجة و الفرح .. و أكره الفن الكئيب
الرسم بهجة ، و تقريبًا أرسم كل يوم
إذ إنني أعتبر أن اليوم الذي يمر دون أن أرسم
فهو يوم ضائع من عمري .
تلك كلمات
الفنانة المصرية ريهام الشامي
Reham Elshamy
بدأت ريهام الرسم منذ طفولتها
بالقلم الرصاص
لم يحالفها الحظ في اجتياز
اختبار القدرات بكلية الفنون الجميلة
و من ثم لم يُكتب لها الالتحاق بالكلية
و التحقت بكلية التجارة
سافرت مع زوجها الى الجزائر و هناك إلتقت
فنان مغربي و طلبت منه ان يُدرس لها الرسم
و من هنا كانت انطلاقتها في عالمها الخاص
بعد أن بدأت ريهام تنشر لوحاتها
على مواقع التواصل الاجتماعي
فوجئت برسالة من رئيس مهرجان "فاس"
الدولي للفنون التشكيلية بالمغرب
و هي التي كانت لا ترسم إلا لتعلق لوحاتها في شقتها ـ
على حد تعبيرها ـ
فسافرت هي و أسرتها الصغيرة للمهرجان
كان أول معرض للوحاتها بالجزائر
بعنوان "ذاكرة وطن"
بمناسبة اختيار قسطنطينية عاصمة الثقافة العربية
توالت المهرجانات بعد ذلك، فسافرت الى العراق
بمناسبة اختيار بغداد عاصمة للثقافة العربية
و تم تكريمها وإهداءها تمثالا وشهادة تقدير
و الاحتفاظ بلوحتين لها في المتحف الوطني العراقي
فضلا عن حضور مهرجانات بالأردن
و حضور المعرض العربي المشترك
في اليوم العالمي للمرأة
استهوتها الحكايات الشعبية ببيئتها و شخوصها
و ألوانها الزاهية التي تملأ اللوحات بهجة
فكانت مجالا خصبا تنهل منه ما شاءت
و قد كانت البيئة الشعبية سمة تُميز
اعمال الفنانة ريهام الشيمي
Reham Elshamy
تعليق