موعدنا الليلة أصدقاءنا الأعزاء مع فنانة مصرية مبدعة
تأخذك بفرشاتها و ألوانها إلى حيث بستان إبداعها
فنانتنا هي الفنانة المصرية رندة ابراهيم
و هي خريجة كلية الفنون الجميلة
و أهم ما يميز أكثر أعمالها أنها ترسمها بالقلم الرصاص
و الفنانة رندة ابراهيم تعزف على وتر الفكرة حينا
و على وتر ملامح الوجه التي تعكس المشاعر حينا آخر
و الرسم بالقلم الرصاص يحتاج لمهارة خاصة
لتقدم لك الفنانة كل ما يمكن أن توحي به الألوان و الظلال
من أحاسيس و مشاعر بأداة واحدة فقط هي القلم الرصاص
و قد استطاعت الفنانة رندة ابراهيم أن تحيل النقص اكتمالا
فقد استطاعت أن تجعل من نقص الألوان
و تحديد الأبيض و الأسود فقط فرصة لتأخذ المشاهد للوحاتها
لما تريد هي أن تبوح به و لا تتركه لجمال الألوان و سحرها و فتنتها
أما عن اللوحة التي أقدمها الليلة فقد أسميتها أين عمري
أنا أشعر أن هذه الفتاة رغم صغر سنها فهي في مرحلة الشباب
إلا أنها تعبر عن المرأة في كل مراحلها و خاصة بعد أن يمر بها الزمن
فالمرأة هي التي تحمل أعباء الكون
و هي التي تفني نفسها من أجل بيتها و زوجها و أولادها
تأخذك بفرشاتها و ألوانها إلى حيث بستان إبداعها
فنانتنا هي الفنانة المصرية رندة ابراهيم
و هي خريجة كلية الفنون الجميلة
و أهم ما يميز أكثر أعمالها أنها ترسمها بالقلم الرصاص
و الفنانة رندة ابراهيم تعزف على وتر الفكرة حينا
و على وتر ملامح الوجه التي تعكس المشاعر حينا آخر
و الرسم بالقلم الرصاص يحتاج لمهارة خاصة
لتقدم لك الفنانة كل ما يمكن أن توحي به الألوان و الظلال
من أحاسيس و مشاعر بأداة واحدة فقط هي القلم الرصاص
و قد استطاعت الفنانة رندة ابراهيم أن تحيل النقص اكتمالا
فقد استطاعت أن تجعل من نقص الألوان
و تحديد الأبيض و الأسود فقط فرصة لتأخذ المشاهد للوحاتها
لما تريد هي أن تبوح به و لا تتركه لجمال الألوان و سحرها و فتنتها
أما عن اللوحة التي أقدمها الليلة فقد أسميتها أين عمري
أنا أشعر أن هذه الفتاة رغم صغر سنها فهي في مرحلة الشباب
إلا أنها تعبر عن المرأة في كل مراحلها و خاصة بعد أن يمر بها الزمن
فالمرأة هي التي تحمل أعباء الكون
و هي التي تفني نفسها من أجل بيتها و زوجها و أولادها
تعليق