الفنان الامريكى Terry Redlin
ولد عام 1937 في مزرعة على حافة واترتون، ساوث داكوتا
عاش مع عائلته بها حتى وصل عمره الخامسة
ثم انتقلت عائلته إلى المدينة
حيث عمل أبيه في مجال إصلاح السيارات
و تردد تيري على البحيرات القريبة و الغابات و البراري
طوال الصيف لصيد الأسماك مع عائلته
في فصل الشتاء يقوم برسم كل ما لفت نظره في الغابات
في عام 1953، في سن ال 15
فقد أحد ساقيه بعد حادث دراجة نارية
وظل فترة بعيدا عن الأنظار
بعد تخرجه من مدرسة ووترتاون الثانوية عام 1955
تزوج تيري حبيبته في المدرسة الثانوية هيلين لانجنفيلد
من خلال برنامج المناهج الدراسية التي ترعاها الدولة
للطلاب ذوي الإعاقة كان تيري قادرا على مواصلة تعليمه
التحق في مدرسة سانت بول للفنون
درس التصميم الجرافيكي و التخطيط
على أمل تأمين وظيفة له بعد التخرج
و كانت أول وظيفة له
رسم الرسومات الموجودة على ظهر أوراق اللعب
في براون و بيجيلو في سانت بول، مينيسوتا
عمل في شركة تخزين لوحات لفن التقويم
درس هذه الأعمال الفنية مع مراقبة دقيقة لها
بما في ذلك بعض الاعمال للمصور الشهير نورمان روكويل
ثم بعد عامين في المدينة
تتوق للطبيعة و قرر العودة إلى ديارهم
إلى واترتون و العودة إلى المدينة مرة أخرى
في ووترتاون عمل تيري في شركة هندسية معمارية رسام
حيث أصبح استاذ في المنظور
ثم عمل في ويب للنشر في سانت بول
كمصمم في يناير كانون الثاني عام 1967
انتقل تيري من مصمم إلى مصور لمجلة
في وقت لاحق تم تسريح عمال الشركة
وقتها وضع تيري خطة جديدة طويلة الأجل لدعم عائلته
في عام 1975 خطط ان يصبح فنان للحياة البرية
و شملت المرحلة الأولى من الخطة الملاحظة فقط
كل يوم قبل شروق الشمس توجه إلى حقول الذرة لتصوير الضوء
حتى أثناء استراحة الغداء و بعد العمل و في وقت متأخر من المساء
درس عجائب الطبيعة
بعد الكثير من الدراسة و التحضير
كان تيري جاهزا
قام ببناء مساحة استوديو في الطابق السفلي من منزله
في هاستينغز، مينيسوتا
لم يكتفي بالرسم فقط و لكن عمل مطبوعات ايضا
مجلة فنية اطلق عليها اسمه
كان "الفنان الأكثر شعبية في أمريكا"
كل عام من عام 1991 إلى عام 1998
دخل إلى قاعة المشاهير عام 1992
لاستخدامه للألوان الترابية
و أشعة الشمس الغارقة و غروب الشمس
و اليكم اقدم مجموعة اعماله الرائعة
ولد عام 1937 في مزرعة على حافة واترتون، ساوث داكوتا
عاش مع عائلته بها حتى وصل عمره الخامسة
ثم انتقلت عائلته إلى المدينة
حيث عمل أبيه في مجال إصلاح السيارات
و تردد تيري على البحيرات القريبة و الغابات و البراري
طوال الصيف لصيد الأسماك مع عائلته
في فصل الشتاء يقوم برسم كل ما لفت نظره في الغابات
في عام 1953، في سن ال 15
فقد أحد ساقيه بعد حادث دراجة نارية
وظل فترة بعيدا عن الأنظار
بعد تخرجه من مدرسة ووترتاون الثانوية عام 1955
تزوج تيري حبيبته في المدرسة الثانوية هيلين لانجنفيلد
من خلال برنامج المناهج الدراسية التي ترعاها الدولة
للطلاب ذوي الإعاقة كان تيري قادرا على مواصلة تعليمه
التحق في مدرسة سانت بول للفنون
درس التصميم الجرافيكي و التخطيط
على أمل تأمين وظيفة له بعد التخرج
و كانت أول وظيفة له
رسم الرسومات الموجودة على ظهر أوراق اللعب
في براون و بيجيلو في سانت بول، مينيسوتا
عمل في شركة تخزين لوحات لفن التقويم
درس هذه الأعمال الفنية مع مراقبة دقيقة لها
بما في ذلك بعض الاعمال للمصور الشهير نورمان روكويل
ثم بعد عامين في المدينة
تتوق للطبيعة و قرر العودة إلى ديارهم
إلى واترتون و العودة إلى المدينة مرة أخرى
في ووترتاون عمل تيري في شركة هندسية معمارية رسام
حيث أصبح استاذ في المنظور
ثم عمل في ويب للنشر في سانت بول
كمصمم في يناير كانون الثاني عام 1967
انتقل تيري من مصمم إلى مصور لمجلة
في وقت لاحق تم تسريح عمال الشركة
وقتها وضع تيري خطة جديدة طويلة الأجل لدعم عائلته
في عام 1975 خطط ان يصبح فنان للحياة البرية
و شملت المرحلة الأولى من الخطة الملاحظة فقط
كل يوم قبل شروق الشمس توجه إلى حقول الذرة لتصوير الضوء
حتى أثناء استراحة الغداء و بعد العمل و في وقت متأخر من المساء
درس عجائب الطبيعة
بعد الكثير من الدراسة و التحضير
كان تيري جاهزا
قام ببناء مساحة استوديو في الطابق السفلي من منزله
في هاستينغز، مينيسوتا
لم يكتفي بالرسم فقط و لكن عمل مطبوعات ايضا
مجلة فنية اطلق عليها اسمه
كان "الفنان الأكثر شعبية في أمريكا"
كل عام من عام 1991 إلى عام 1998
دخل إلى قاعة المشاهير عام 1992
لاستخدامه للألوان الترابية
و أشعة الشمس الغارقة و غروب الشمس
و اليكم اقدم مجموعة اعماله الرائعة
تعليق