قصاصة فنية عن اوجين ديلاكروا
Eugene Delacroix


لوحة ذاتية للفنان
أحد الرموز المهمة في المدرسة الرومانتيكية ..
ولد في باريس 26 / 4 / 1798 م ..
تردد كثيراً على متحف اللوفر
في صباه مما أبهرته الروائع الفنية لكبار
الفنانين أمثال ( روبنس ) و ( غويا ) فكان لهم
الأثر الواضح في مسيرته الفنية في عام 1825 م
سافر إلى لندن فاطلع على اسلوب الفنان الإنجليزي
الكبير( جون كونستابل ) فتأثر به ، كما أن نصوص
الأدباء الإنجليز أمثال شكسبير و بايرن و سكوت
ألهمته فنفذ أعمالاً فنية باستخدامه أسلوب الطباعة
على الحجر .اشتهر ديلاكروا برسمه للأحداث
التاريخية والشخوص ..
كان يتمتع بخيال خصب وتقنية فنية عالية ..
يعتبر اللون لديه المعبر الأول عن جو اللوحة
وهذا شكل حافزاً للفنانين الانطباعيين في تكوين
مرحلتهم الفنية فيما بعد .
من الرحلات التي أثرت في حياته الفنية وألهمته الكثير،
رحلته إلى المغرب والجزائر في عام 1832م
فقد عكس انطباعاته عن الشرق ليس فقط في أعماله
وإنما أيضاً في مقولته الشهيرة
(( هنا رأيت الألوان والضوء على حقيقتهما )) .

لوحة جزائريات
لقد كان إنتاجه غزيراً في شمال أفريقيا
فمن أهم أعماله في هذه المرحلة (جزائريات) عام 1834م .
لقد لاقى ديلاكروا في آخر سني حياته رفضاً من الصالون الباريسي
الذي كانت تعرض وتباع به نتاجات الفنانين آنذاك
فعاش في عزله وبؤس حتى مات في 13/8/1863م .

لهذا الفنان أكثر من (800 ) لوحة وجداريه ... أكثر من ( 600 )
تخطيط ... أكثر من ( 100 ) عمل في الطباعة على الحجر والزنك .
أما أهم أعماله الفنية ( الحرية تقود الشعب إلى المتاريس 1830م ،
( غرق الميدوزا ) ، ( حكم يعقوب ) و ( مذبحة ساقز 1824م ) .
( من أعماله )

لوحة الحريه تقود الشعب
( وهذه أوراق من دفتر يومياته )
اتمني ان تسعدو بمتابعة فيلمه
و تم عرض اعمال الفنان من خلال الردود
تحياتي ... شمسه ...
Eugene Delacroix


لوحة ذاتية للفنان
أحد الرموز المهمة في المدرسة الرومانتيكية ..
ولد في باريس 26 / 4 / 1798 م ..
تردد كثيراً على متحف اللوفر
في صباه مما أبهرته الروائع الفنية لكبار
الفنانين أمثال ( روبنس ) و ( غويا ) فكان لهم
الأثر الواضح في مسيرته الفنية في عام 1825 م
سافر إلى لندن فاطلع على اسلوب الفنان الإنجليزي
الكبير( جون كونستابل ) فتأثر به ، كما أن نصوص
الأدباء الإنجليز أمثال شكسبير و بايرن و سكوت
ألهمته فنفذ أعمالاً فنية باستخدامه أسلوب الطباعة
على الحجر .اشتهر ديلاكروا برسمه للأحداث
التاريخية والشخوص ..
كان يتمتع بخيال خصب وتقنية فنية عالية ..
يعتبر اللون لديه المعبر الأول عن جو اللوحة
وهذا شكل حافزاً للفنانين الانطباعيين في تكوين
مرحلتهم الفنية فيما بعد .
من الرحلات التي أثرت في حياته الفنية وألهمته الكثير،
رحلته إلى المغرب والجزائر في عام 1832م
فقد عكس انطباعاته عن الشرق ليس فقط في أعماله
وإنما أيضاً في مقولته الشهيرة
(( هنا رأيت الألوان والضوء على حقيقتهما )) .

لوحة جزائريات
لقد كان إنتاجه غزيراً في شمال أفريقيا
فمن أهم أعماله في هذه المرحلة (جزائريات) عام 1834م .
لقد لاقى ديلاكروا في آخر سني حياته رفضاً من الصالون الباريسي
الذي كانت تعرض وتباع به نتاجات الفنانين آنذاك
فعاش في عزله وبؤس حتى مات في 13/8/1863م .

لهذا الفنان أكثر من (800 ) لوحة وجداريه ... أكثر من ( 600 )
تخطيط ... أكثر من ( 100 ) عمل في الطباعة على الحجر والزنك .
أما أهم أعماله الفنية ( الحرية تقود الشعب إلى المتاريس 1830م ،
( غرق الميدوزا ) ، ( حكم يعقوب ) و ( مذبحة ساقز 1824م ) .
( من أعماله )

لوحة الحريه تقود الشعب
( وهذه أوراق من دفتر يومياته )
اتمني ان تسعدو بمتابعة فيلمه
و تم عرض اعمال الفنان من خلال الردود
تحياتي ... شمسه ...
تعليق