تويت
حوار لن يكتمل اهداء للراحل جابر الخطاب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
" ابنتي الغالية اماني اسعد الله ايامك
ابحث عن قصيدة للشاعر الراحل احمد رامي
انشدها في بغداد منتصف ستينات القرن الماضي و مطلعها
في هوى بابل و حب النؤاسي
جئت اسري على هدى احساسي
من اجل اجراء حوار ثقافي مع الشاعر من خلالها
و قد كانت له صداقات مميزة مع ادباء بغداد و فنانيها
و خاصة مع مطرب المقامات العراقية الراحل محمد القبانجي
و لقد بحثت عن القصيدة فلم اعثر عليها و طلبتها
من موقع الشاعر رامي فلم يجبني احد
اتمنى ارسالها لي بحكم توفر المصادر الأدبية الواسعة لديك
مع خالص شكري واعتزازي .
جابر الخطاب "
هكذا كانت أول و اخر رسالة من أبي الغالي جابر الخطاب
حاولت كثيرا و بحثت كثيرا و سالت بعض شعراء عراقيين و مصريين
لكن و بكل اسف دون جدوى و فقدت الامل و كان الاعتذار .
و لانه لا يكل و لا يمل و يحاول بكل طاقته
تحقيق ما نتمناه قصيدةاو لوحة
او معلومات عن فنان ما اي شيء و كل شيء
هو هنا دعم و وتد راعي و ناصح امين لكل اهل ورد
اين ما كانو و اينما كانوا
استاذنا الكبير استاذ محمد ورد
شكرا لك بحجم الكون وحدك انت
من يستطيع تلبية طلب
عجزت عنه جميع المصادر و قد كان
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
" ابنتي الغالية اماني اسعد الله ايامك
ابحث عن قصيدة للشاعر الراحل احمد رامي
انشدها في بغداد منتصف ستينات القرن الماضي و مطلعها
في هوى بابل و حب النؤاسي
جئت اسري على هدى احساسي
من اجل اجراء حوار ثقافي مع الشاعر من خلالها
و قد كانت له صداقات مميزة مع ادباء بغداد و فنانيها
و خاصة مع مطرب المقامات العراقية الراحل محمد القبانجي
و لقد بحثت عن القصيدة فلم اعثر عليها و طلبتها
من موقع الشاعر رامي فلم يجبني احد
اتمنى ارسالها لي بحكم توفر المصادر الأدبية الواسعة لديك
مع خالص شكري واعتزازي .
جابر الخطاب "
هكذا كانت أول و اخر رسالة من أبي الغالي جابر الخطاب
حاولت كثيرا و بحثت كثيرا و سالت بعض شعراء عراقيين و مصريين
لكن و بكل اسف دون جدوى و فقدت الامل و كان الاعتذار .
و لانه لا يكل و لا يمل و يحاول بكل طاقته
تحقيق ما نتمناه قصيدةاو لوحة
او معلومات عن فنان ما اي شيء و كل شيء
هو هنا دعم و وتد راعي و ناصح امين لكل اهل ورد
اين ما كانو و اينما كانوا
استاذنا الكبير استاذ محمد ورد
شكرا لك بحجم الكون وحدك انت
من يستطيع تلبية طلب
عجزت عنه جميع المصادر و قد كان
تعليق