إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أمنيات على أبواب عام 2018

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أمنيات على أبواب عام 2018

    أمنيات على أبواب عام 2018
    *******************




    أحبائى أهل ألهندسة الصناعية كل عام وأنتم جميعا بخير
    وكل عام واحنا دايما مع بعض ويجمعنا بستان الورد
    كل عام ومنتدانا الغالى ألهندسة الصناعية أكثر تفوقاً ورقياً وازدهاراً
    كل عام وبلدنا مصر بخير وفى أمن وأمان واستقرار
    كل عام والوطن العربى وأشقائنا العرب بخير وأمن وأمان
    وقد تجمع الشمل وتحسنت الأوضاع إلى الأفضل إن شاء الله
    سنة جديدة علينا سعيدة إن شاء الله
    يا الله .. يا محول الأحوال، حول حالنا إلى أحسن الأحوال.. آمين






    عام رحل وعام هل ... عام انقضى وعام أطل ...
    عام مضى وعام ابتدى ...
    عام غادر بكل ماضيه ، وعام قادم بكل ما فيه ...
    عام سافر بكل ايجابياته وسلبياته ومآسيه ،
    وعام آتٍ وغالبية البشر وكل الناس ترتجيه ...
    أن يكون عام الخير والبركة والسلام ،
    وأن يكون عام المحبة والوئام ،
    وأن يكون عام التسامح والتصالح والالتئام ،
    وأن يكون عام انهاء الحروب وسفك الدماء ،
    وأن يكون عام انهاء الظلم وكافة أشكال الاحتلال ،
    والقضاء على كل أشكال التطرف والارهاب.




    لقد طوى عام 2017 آخر أوراقه وقفل رزنامته،
    ليدخل فى سجل التاريخ بما له وعليه،
    وأتى العام الجديد 2018 ولا نعلم ماذا يخفى لنا من أحداث .




    ماذا لديك؟!
    أيها العام الجديد أَقْبِلْ..
    تعال بجناحى حمامة سلام، أَقْبِلْ وفى فمك غصن زيتون أخضر،
    وفى ردائك الأبيض رفرفة جناح، ومنقار طائر رخ أتعبه المسير
    على جناحين، طار ألف ليلة وليلة ليحمل فى منقاره حسوة عسل،
    وقطرات شهد ليسقى عالمنا المسرة.




    أيها العام ..
    أَقْبِلْ مدنا من ورد لا يمسها الحر ولا البرد،
    لا تُدمى أصابعها الحروب، ولا يشقى أطفالها
    من ويلات عنف وجوع.




    غدا يرونك أيها العام فلا تخذلهم ..
    لا تخذل مواليد الأمل وبرج الحياة ..
    وأجب سؤالنا الوحيد.. ماذا لديك؟
    بساتين خضر ولحظات ود.. وفساتين فرح؟
    اشتقنا للدفء فى مواسم الشتاء،
    ولرعشة البهجة فى مواسم الصيف،
    اشتقنا لدمع الفرح!




    أيها العام الجديد أَقْبِلْ..
    ضيعنا مفاتيح أبواب الخوف، ألقيناها فى البحر..
    ولم يعد معنا سوى نقرات الطيور على باب الرجاء.
    نغمض عيوننا ونأمل.. تهمس شفاهنا ونحلم.
    غدا أجمل..
    ليس أجمل من غد فتعال.




    تعال أيها العام الجديد.. وأرنا ماذا لديك؟!
    «فى يدينا لك أشواق جديدة..
    فى مآقينا تسابيح وألحان فريدة..
    سوف نزجيها قرابين غناء فى يديك..
    يا مطلا أملا عذب الورود..
    يا غنيا بالأغانى والوعود..
    ما الذى تحمله من أجلنا؟
    ماذا لديك؟
    أعطنا حبا، فبالحب كنوز الخير فينا تتفجر..
    وأغانينا ستخضر على الحب وتزهر..



  • #2


    وكما تعودنا عقارب الزمن بأقصى سرعةٍ تمضي ،
    وقطار الحياة يسير دون توقف ،
    السنة تمضي وكأنها شهرٌ ، والشهر وكأنه يومٌ ،
    واليوم وكأنه ساعة ،
    نفارق أحبةً معهم لنا موعد فيشاء القدر بأن نودعهم ،
    ونستقبل غيرهم...
    وها نحن قد استقبلنا عام جديد،وبكل أسف ودعنا السنة الماضية
    بغصةٍ وألم وحسرةً على ما أصاب وطننا العربى.



    كثيرة جداً هى الأحداث التى شاهدناها فى عام 2017م،
    فقد عانى الوطن العربى كثيرًا من الحروب والدمار
    التى ضربت معظم بلاده فى السنوات الماضية سواء
    سوريا أو العرق أو اليمن أو ليبيا أو فلسطين،
    أو الحوادث الإرهابية التى ضربت مصر وغيرها
    من البلاد الأخرى بصورة متفرقة، مما جعل كثيرا من أبناء هذه
    الدول لا يستطيعون تمنى شيء للأعوام المقبلة سوى العودة
    لحياتهم الطبيعية قبل الكوارث التى حلت بهم، أو تذوق طعم
    الاستقرار بالنسبة للذين ولدوا وسط تلك المآسى.





    ويُمنى كل العرب أنفسهم أن يحمل عام 2018 أشياء جيدة
    لهذا الوطن العربى حتى يكون هناك مستقبل أفضل لهم
    وتعويض أيضًا عن الظروف المأساوية التى عايشوها
    فى السنوات الماضية.




    سوريا هل هناك أمل ؟!



    وتأتى سوريا فى مقدمة البلاد العربية بعدما عاشت فى السنوات
    الماضية كم هائل من الدمار سواء على صعيد مئات الآلاف من
    القتلى وملايين من اللاجئين والنازحين، ويضاف إلى ذلك الانهيار
    الكامل للبنية التحتية، ومع بداية عام 2018 يأمل كل من تبقى له
    ذرة من الانسانية تطور الأوضاع فى تلك البلاد المنكوبة،

    وأن يعم السلام بكل سوريا وأن يعود جميع النازحين واللاجئين
    إلى بيوتهم وأحضان وطنهم وعودة الأحبة والأهل والأصدقاء
    إليها لتكتمل الفرحة وتعود الإبتسامة لتشرق على وجوه الجميع
    من جديد.وأن يكون الشعب السوري متماسكاً ومتعاوناً
    في بناء سوريا حديثة.




    عامٌ مضى تلوَ أعوامٍ وذا عامُ
    يُطلُّ و الدهر أوجاعٌ وآلامُ
    عامٌ مضى و رياح الحزن عاصفةٌ
    عمرٌ تلاشى و ضاعت فيه أحلامُ
    ضجّت قفار المنافي من تشرّدنا
    و لم تزل تسحق الأيام أعوامُ
    و كلما أوغلت بالتيه غربتنا
    يسائل الدهرَ من في ليلهِ هاموا
    هل نحن أحفاد مَن أمجادهم وطنٌ ؟
    أم أنّ ما يكتب التاريخ أوهامُ ؟!



    تعليق


    • #3


      العراق .. آمال وأمنيات


      وتسير العراق على درب سوريا،
      وإن كانت الأوضاع أفضل خصوصا بعد الانتصارات المتتالية
      على داعش وتحرير مدن كبرى خلال 2017 كان قد سيطر
      عليها التنظيم الإرهابى منها الموصل على سبيل المثال،
      وتواجه العراق تحديات كبرى متمثلة فى إعادة اعمار تلك المدن
      ومواجهة النزاعات الطائفية التى تحاول بعض الدول الكبرى تغذيتها،
      مع أمنيات ان يكون العراق خاليا من الإرهاب،

      وأن يعم السلام ربوع البلاد، وأن يعود النازحون إلى مناطقهم المستعادة.
      وأن يكون العام الجديد 2018 عاما
      يمسح أحزان المواطنين العراقيين،
      مع دعوات بأن يعم الأمن والسلام في ربوع العراق
      وأن يكون العراقيون أخوة تحت مظلة البلد الواحد،
      وأن ينعموا بالطمأنينة والسكينة.



      مع نهاية كل عام،وبداية كل عام جديد،
      نتذكر قصيدة الشاعر العراقي مظفر النواب،
      (ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة)
      وقد كتب مظفر قصيدته وهو في المنفى. وهو في أثينا
      التي احتفل سكانها بالعام الجديد، فيما بقي هو في الفندق،
      فلا أحد يعرفه: هل اخرج للشارع؟ من يعرفني؟
      من تشتريني بقليل من زوايا عينها..؟
      وكانت لمظفر الذي اختلف يومها مع رفاقه أمنيات:
      أن يعود العراقيون المنفيون الى العراق،
      وأن يتذكره الرفاق الذين ما عادوا يعرفونه منذ اختلف معهم،
      وأن يعود اللحن عراقيا، ولو كان حزيناً،
      ثم أن يعود هو إلى العراق، وأن تغفر له أمه بُعده عنها.



      ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
      الشاعر العراقي مظفر النواب


      مرة أخرى على شباكنا تبكي
      ولا شيء سوى الريح
      وحبات من الثلج.. على القلب
      وحزن مثل أسواق العراق
      مرة أخرى أمد القلب
      بالقرب من النهر زقاق
      مرة أخرى أحنى نصف أقدام الكوابيس.. بقلبي
      وأضيء الشمع وحدي
      وأوافيهم على بعد
      وما عدنا رفاق


      لم يعد يذكرني منذ اختلفنا أحد غير الطريق
      صار يكفي
      فرح الأجراس يأتي من بعيد.. وصهيل الفتيات الشقر
      يستنهض عزم الزمن المتعب
      والريح من القمة تغتاب شموعي
      رقعة الشباك كم تشبه جوعي
      و (أثينا) كلها في الشارع الشتوي
      ترسي شعرها للنعش الفضي.. والأشرطة الزرقاء..
      واللذة
      هل أخرج للشارع؟
      من يعرفني؟
      من تشتريني بقليل من زوايا عينيها؟
      تعرف تنويني.. وشداتي.. وضمي.. وجموعي..


      أي إلهي إن لي أمنية
      أن يسقط القمع بداء القلب
      والمنفى يعودون الى أوطانهم ثم رجوعي
      لم يعد يذكرني منذ اختلفنا غير قلبي.. والطريق
      صار يكفي
      كل شيء طعمه.. طعم الفراق
      حينما لم يبق وجه الحزب وجه الناس
      قد تم الطلاق
      حينما ترتفع القامات لحناً أممياً
      ثم لا يأتي العراق
      كان قلبي يضطرب.. كنت أبكي
      كنت أستفهم عن لون عريف الحفل
      عمن وجه الدعوة
      عمن وضع اللحن
      ومن قاد
      ومن أنشد
      أستفهم حتى عن مذاق الحاضرين


      يا إلهي ان لي أمنية ثالثة
      أن يرجع اللحن عراقياً
      وإن كان حزين
      ولقد شط المذاق
      لم يعد يذكرني منذ اختلفنا أحد في الحفل
      غير الإحتراق
      كان حفلاً أممياً إنما قد دعي النفط
      ولم يدع العراق


      يا إلهي رغبة أخرى إذا وافقت
      أن تغفر لي بعدي أمي
      والشجيرات التي لم أسقها منذ سنين
      وثيابي فلقد غيرتها أمس.. بثوب دون أزرار حزين
      صارت الأزرار تخفى.. ولذا حذرت منها العاشقين
      لا يقاس الحزن بالأزرار.. بل بالكشف
      في حساب الخائفين





      تعليق


      • #4


        اليمن .. ماذا يخبئ العام الجديد؟


        بينما فى اليمن ينتظر أهلها وأبنائها تحسن الأوضاع
        ولو بشكل نسبى خصوصا أن عام 2017 شهد مقتل الرئيس
        الأسبق على عبد الله صالح،والآن برحيله يرى محللون سياسيون
        أن المشهد قد يصبح أوضح فى المواجهات الدائرة بين كل من
        قوات الرئيس الحالى والحوثيين.


        ولعل ظروف الحرب التي فرضت نفسها على اليمنيين طوال هذه
        الأعوام بكل أوجاعها وآلامها ودموعها قد جعلت اليمنيين بكل فئاتهم
        وعلى امتداد الأرض اليمنية يتمنون أن يكون العام 2018 بالنسبة
        لهم عاما مختلفا عن سابقه.
        وقد جعل سقف أمنياتهم وتطلعاتهم في العام الجديد تكاد تكون واحدة
        وهي انهاء الحروب المريرة واستعادة الدولة،وأن
        يخرج اليمن
        من محنته سريعا ويعود سعيدا كما كان من قبل،

        وأن يعم الأمن والسلام اليمن.



        وبين عام مضى وعام جديد قد أطل تبقى آمال اليمنيين وأمنياتهم
        أن تنتهي هذه الحروب
        التي أنهكت البلاد والعباد وأن يجدوا في
        العام الجديد وطناً يتسع للجميع خالي من كل المليشيات التي أهلكت
        الحرث والنسل،وأن يتمكن اليمنيون من اعمار بلادهم وبناء ما
        دمرته الحرب وطي هذه الصفحة السوداء من تاريخ اليمن السعيد.


        وتبقى أمنيات اليمنيين متواضعة في البحث عن الدولة والوطن الذي
        يجمعهم من الشتات الذي صنعته سنوات الحروب المريرة، والتي
        أفقدت الكثير من المواطنيين مصادر معيشتهم بدء من النزوح
        المستمر وحالة الخوف التي يعيشونها، وصولا إلى تردي الأوضاع
        الإنسانية وتوسع دائرة الفقر.



        ماذا تركت لنا.. يا هذه السنةُ؟
        تلفتي.. لم تعد في الأرض أمكنةُ
        تلفتي.. كل هذي الأرض نازحةٌ
        عن نفسها.. خيمٌ في الثلج مذعنةُ

        ماذا تركت لشعري؟ إنه أفقٌ
        مهدمٌ .. ومدىً يعوي.. وأدخنةُ
        تطاول اللهبُ العاري على شجر ال_
        -حياة، لا شيء إلا النارُ مغصنةُ
        لا ألسنٌ في فم الإنهار تلهمنا
        مذ صار للهب المجنون ألسنةُ
        (الشاعر اليمنى عبد العزيز الزراعى)



        تعليق


        • #5


          ليبيا .. هل سيتحقق الحلم؟



          ليبيا وحلم بناء دولة مؤسسات ..
          أمّا أبناء الشعب الليبى يمنوا أنفسهم بأن يكون 2018 هو عام
          الخلاص نهائيًا من البؤر الإرهابية بعدما تم القضاء على كثير
          منها فى مدن مثل بنى غازى فى عام 2017،
          وكذلك فإنه يأملون فى إقامة انتخابات رئاسية،
          حتى يتم بناء مؤسسات الدولة طبقا لدستور والقانون،
          وأيضًا هناك الكثير الآمال المعقود على عملية إعادة إعمار
          بنى غازى والتى عانت كثيرًا من أهوال الحرب فى السنوات الماضية.



          ومع إطلالة العام الجديد على ليبيا،يتمنى الليبيون أن يكون شاهدا
          على وضع حد لـ”السنين العجاف”، التي هيمنت على المشهد،
          عام جديد يود الجميع أن يعيشونه وقد اُذن للواقع المرير أن ينجلي،
          وأن تتفتت الصخور الجاثمة على الصدور،
          وأن تُشرق شمس ليبيا على وطن يعيش مواطنوه بسلام وأمان.



          إرحلْ فلا أسفٌ عليكَ ولاضَجر
          ياعامنا الألفينِ والسابع عشر
          غادِرْ فلا قلبٌ تعافى مِنْ أسَٰى
          كلاَّ ولا سكتَتْ نواقيسُ الخطر
          إرحل فقد اسقيتنا كأس الضَّنا
          رقَّ الجماد لحالنا وبكى الحجر



          يارب فاملأ عامنا الآتي بما
          يرضيك من عملٍ يقينا من سقر
          واجعله عاما حافلاً بالخير يا
          مولاي وامح به المصائب والكدر
          والطف بنا وبأمة الإسلام من
          كيد الأعادي أنت مولانا الأبر
          وارفع لواء الحق وامنح أهله
          من فضلك النصر المؤزر والظفر



          وارفع عن الناس البلاء فإنه
          لا يُرتجى إلاك في دفع الضرر
          وأدم صلاتك والسلام على الذي
          دلً العباد عليك بالنور الأغر
          وعلى جميع المهتدين بهديه
          والسالكين خطاه من كل البشر

          تعليق


          • #6


            فلسطين .. جرح العرب الغائر



            فيما تظل فلسطين هى الجرح العربى الغائر
            القابع تحت قبضة قوات الاحتلال الإسرائيلى منذ عقود،
            إلا أن القضية عادت للصورة بقوة فى نهاية عام 2017،
            بعد القرار الجائر للرئيس الأمريكى دونالد ترامب بنقل
            السفارة الأمريكية إلى القدس واعتبارها عاصمة لإسرائيل،
            مما أثار انتفاضة واسعة لأبناء الشعب الفلسطينى،
            ويأمل الوطن العربى إيجاد حل وتسوية لهذه القضية،
            والإفراج عن المعتقلين ظلم فى سجون الاحتلال،
            سواء كانوا شيوخًا أو أطفال أو نساء أو رجالا.


            ولقد استقبل أبناء الشعب الفلسطيني كسائر شعوب العالم العام الجديد،
            وفيه كما في كل عام تتجدد الآمال والطموحات بحياة أفضل،
            ومستقبل أكثر ازدهارا وإشراقا،
            فقد شهد عام 2017 الكثير من الأحداث والمتغيرات في فلسطين،
            وكان عاماً علقت عليه آمال كبيرة في أن ينجز الكثير على صعيد
            أولا إنهاء الانقسام الأسود مرورا بإعادة ما دمره الإحتلال
            الصهيوني وتوفير الخدمات الأساسية في حياة أبناء الشعب
            الفلسطينى كفتح المعابر وتوفير الكهرباء على مدار الساعة والمياه
            الصالحة للشرب في بعض مناطق فلسطين، علاوه على بناء
            المشافي وتوفير الأدوية والعقاقير الطبية للمرضى ، والقضاء على
            الفقر والبطالة وتحسين المستوى المعيشي ولو بالحد الأدنى،
            وإعادة الحياة الكريمة لجميع فئات الشعب المختلفة.


            وعلق الفلسطنيون على الأوضاع العامة في فلسطين مع
            بداية العام الجديد بالقول: انهالت علينا أزمات كثيرة ومتشعبة
            خلال العام الفائت فهو من أكثر الأعوام قهراً على جميع
            المستويات، ونتمنى أن يحمل العام الجديد أحداثاً مختلفة
            وإيجابية تحمل تغييراً نحو الأفضل للواقع الفلسطيني بشكل عام.​



            سأتذكر، نهاية كل عام، وبداية كل عام جديد،
            الشاعرة المرحومة فدوى طوقان التي كتبت،
            في العام 1957 والعام 1985 قصيدتين
            ودّعت الأول لأنه كان قاسياً (تشييع عام مضى)،
            واستقبلت الثاني عله يحفل بفرح (صلاة إلى العام الجديد).




            صلاة إلى العام الجديد



            قصيدة فى ديوان فدوى طوقان (أعطنا حبا)
            كتبتها فدوى فى أول يناير عام 1958
            وفيها تصلى للعام الجديد عله يأتى بالأمانى المشرقة الجميلة.


            في يدينا لك أشواق جديدة
            في مآقينا تسابيح ، وألحان فريدة
            سوف نزجيها قرابين غناء في يديك
            يا مطلاً أملاً عذب الورود
            يا غنياً بالأماني والوعود
            ما الذي تحمله من أجلنا ؟
            ماذا لديك!


            أعطنا حباً ، فبالحب كنوز الخير فينا
            تتفجّر
            وأغانينا ستخضرّ على الحبّ وتزهر
            وستنهلّ عطاءً
            وثراءً
            وخصوبة
            ونعيد


            أعطنا أجنحة نفتح بها أفق الصعود
            ننطلق من كهفنا من عزلة –
            أعطنا نوراً يشقّ الظلمات المدلهمّة
            وعلى دفق سناه
            ندفع الخطو إلى ذروة قمّة
            نجتني منها انتصارات الحياة



            تشييع عام مضى
            1957


            الاهداء
            (( إلى الهاربين من القلق والضياع))
            فدوى


            وافتتحت الشاعرة فدوى طوقان ديوانها هذا(أعطنا حبا)،
            بقصيدة عنوانها (1957) شيعت فيها تلك السنة بكلمات يرددها
            الكثيرون عند نهاية العام،مودعين العام الماضى الحزين ،
            فتقول فيه كأنها تعايش أوجاعنا وتلامس آلامنا الحالية:

            انتهينا منه ، شيعناه ، لم نأسف عليه
            وحمدنا ظلّه حين توارى
            دون رجعة
            لم نصعد زفرةً خلف خطاه
            لم نرق بين يديه
            دمعةً ، أو بعض دمعه
            بعد أن جرّعنا من كأسه المرّ الحقود
            بعد أن أوسعنا لؤماً وغدراً
            وجحود
            غاب عنّا وجهه الممقوت ، لا عاد لنا
            كان شريراً ، أمات الشّعر فينا
            والمنى


            كان شرّيراً ، وكانت
            عينيه تنضح قسوة
            كرع اللذّة من آلامنا
            وأتى قتلاً وتمزيقاً على أحلامنا
            وعلى أشلائنا نقّل خطوة
            عصفت هبّاته الهوج بأشواق رؤانا
            بعثرت آمالنا عبر الدروب المغلقة
            أوصدت باب الغد المأمول في وجه منانا
            وثنت خطواتنا المنطلقة
            انتهى ، ما كان إلاّ نزوات وجنونا
            كان ارهاقا وتعذيبا وهونا
            وانتهينا منه ، شيعناه ، لم نأسف عليه
            لم نرقرق دمعةً واحدةً بين يديه



            تعليق


            • #7


              القضاء على الإرهاب .. حلم مصر


              بينما تحلم مصرو باقى الدول العربية فى القضاء على الإرهاب
              وعناصره المتطرفة، الذين يحاولون بشتى الطرق إفساد الحياة فى
              محاولات بائسة يعتقدون عبرها أنهم يسعون إلى دولة العدل،
              رغم أن الواقع والمنطق يقول إنهم لا يفعلون سوى الظلم عبر قتل
              الأبرياء سواء كانوا أطفال أو نساء أو شيوخ،
              وكذلك ينتهكون حرمات الأماكن المقدسة سواء
              مساجد المسلمين أو كنائس المسيحيين.



              لقد بدأ المصريون العام الجديد2018، بعدما طووا صفحة 2017
              بكل ما فيها من غلاء وأحداث صعبة، آملين أن يكون عام 2018
              «سنة الحصاد الحلو»، حيث يأملون في تحقيق أحلامهم وتجاوز
              ما عانوه في العام المنقضي.



              ويأمل المصريون أن يكون هذا العام أفضل من سلفه،
              وأن تتحقق فيه أمنياتهم، وعلى رأسها أن يسود الأمن ربوع البلاد،
              وأن يتوقف معه موجة العمليات الإرهابية التي تشهدها مصر،
              وتصاعدت وتيرتها خلال عام 2017،
              وتوحد المصريين يدًا
              واحدة مسلمين ومسيحيين، والحفاظ على استقرار الوطن من
              التخريب والإرهاب، ووضع الحلول للمشكلات بالدولة،
              وتوفير حياة كريمة لمحدودي الدخل والفقراء،
              وانخفاض الأسعار،
              والنظر إلى الأزمات في المستشفيات
              والصحة وتقليل أسعار الدواء. وأن يشهد هذا العام انتهاءً
              للأزمات التي تعصف بالبلاد.



              إلى العام الجديد

              فهد ابو خضرة



              بشير الحب والخير
              إليك قلوبنا تضرع
              إليك عيوننا ترنو
              نجي الروح هل تسمع ؟
              تعال افتح
              عيون صغارنا الحلوة
              على أمل


              وزين ذلك المبسم
              بالألحان … بالقبل
              وخل الشمس تغسله
              من القسوة
              من الأطماع والشهوة
              تعال امسح
              جبين العالم السهران
              في كربه

              تعال اقشع
              ظلام الشك عن قلبه
              ليبصر في غد دربه
              كفانا
              قد كفى الإنسان ما كانا
              تعال ازرع
              على آفاقنا الرحبة
              مكان الدم ريحانا



              تعليق


              • #8


                بربك أيها العام الجديد

                الشاعر أحمد محرم



                بربك أيها العام الجديد*** أفيك من الأماني ما نريد
                تتابعت الخطوب فكل قلبٍ*** حزينٌ في جوانحه كميد
                حملناها ثقالاً لو ترامت*** على الأطواد ما فتئت تميد
                وطال الصبر والأيام تأتي*** وتذهب بالحوادث وهي سود
                ظلام حالك واسى ً مقيم*** وشرٌ شاملٌ وأذى ً شديد
                يود الناس لو هلكوا جميعاً*** ليحجبهم عن الدنيا اللحود
                لقد زهدوا الحياة وأبغضوها*** ولم يرحمهم الخصم العنيد



                ألا يا عام بشرنا بخير*** فأنت على متاعبنا شهيد
                عسى أن تنجلي البأساء عنا*** ويسعد قومنا العيش الرغيد
                طلعت على بني الإسلام نوراً*** تحف به البشائر والسعود
                يذكرهم بآباءٍ كرامٍ*** ميامينٍ لهم ذكرٌ مجيد
                أقاموا مجدهم بالبأس نخشى*** ونحذر أن تقاومه الأسود
                به فتحوا الممالك ثم سادوا*** كذاك العدل صاحبه يسود



                مفاخرهم مدى الأجيال تبقى*** مخلدة ً إذا ذكر الخلود
                هلموا يا بني الإسلام نسعى*** عسى الزمن الذي ولى يعود
                هلموا يا بني مصرٍ هلموا*** فما يجدي الوقوف ولا يفيد
                ألا يا عام أنت لنا وليدٌ*** يحي الشرق طالعه السعيد
                لك الصنع الجميل إذا قضينا*** بك الأوطار والأثر الحميد
                وفي الله الرجاء فما سواه*** لما ترجو الخلائق والعبيد





                تعليق


                • #9


                  من الجميل أن تستقبل العام الجديد بروح مختلفة
                  أن تبتعد عن كل ما يهلك روحك ويحبطها ويدمرها
                  وابحث عن أسباب سعادتك أينما وُجدت
                  فروحك أحق بأن تسعدها،
                  وتذكر دائماً ان القادم أجمل،
                  وأن ما مضى لن يعود .. وسيبقى مجرد ذكرى



                  ودعنا عام 2017 بكل ما فيه من أحداث جميلة ومؤلمة،
                  مررنا بها طوال شهورها،وانتهت بألمنا فى ديسمبر
                  إثر الحادث الإرهابى الأسود على كنيسة مارمينا بحلوان،
                  ومع هذا بقينا بخير وسنبقى إن شاء الله،
                  ومرحباً عام 2018 ،استقبلناك فى يناير فاتحين أذرعنا،
                  فنحن انتظرناك بكل الأمال والأحلام الجديدة،
                  عله يكون أفضل من الأعوام السابقة ،
                  ينعم الله علينا فيه بالأمن والأمان والاستقرار،
                  ويرزقنا من فضله العظيم.



                  نستقبل عاما جديدا يحمل معه أملا جديدا،
                  بمستقبل يملؤه النجاح والتقدم،
                  وأيام آتية ترفرف بتفاؤل وإصرار،
                  تطوى كل ما خلفها من آلام وفشل،
                  فننظر لها بعين مشرقة متلألئة بأن الآتى أجمل.



                  عام جديد
                  فرصة أخرى
                  باب آخر يُطرح علينا
                  فهل بدأنا عامنا الجديد بتوبة مباركة
                  فهل كسبنا الفرصة وكنا من الفائزين
                  فهل دخلنا ذلك الباب الذى لن نضل إن مشينا دربه
                  2018 .. هل سيكون عاما لرسولنا صلى الله عليه وسلم متبعين
                  ولله جل جلاله طائعين ومعظمين ومقدرين
                  ولكتابه وكلامه تاليين ومطبقين
                  ولحدوده حافظين ولنواهيه منتهين
                  ولخلقه متواضعين ومحسنين
                  الله الله فى تجديد التوبة والنية





                  تعليق


                  • #10


                    إنّ خير ما نبدأ به عامنا الجديد هو الدعاء،
                    دعاء يحمل الكثير من الأمنيات الطيبة
                    التي نتنمنّاها لأنفُسنا ولكافّة المسلمين،
                    فإنّ ما تمرّ به الأمة اليوم هو من أشدّ الأمور
                    وقعًا على الأمة بأكملها،
                    فعلينا أن نتضرّع بالدعاء لله تعالى
                    بأن ينعم علينا بالأمن والسلام ووقف نزيف الدم في بلادنا،
                    ونسأله العفو والعافية فى ديننا ودنيانا وفى أهلنا ومالنا وأوطاننا.



                    اللهمّ أنت الإله القديم، وهذه سنة جديدةٌ،
                    فأسألك فيها العِصمة من الشيطان،
                    والقُوة على هذه النفس الأمّارة بالسوء،
                    والإشتغال بما يقرّبني إليك يا كريم، يا ذا الجلال والإكرام،
                    يا عماد من لا عماد له، يا ذخيرة من لا ذخيرة له،
                    يا حرز من لا حرز له، يا غيّاث من لا غيّاث له،
                    يا سند من لا سند له، يا كنز من لا كنز له،
                    يا حسن البلاء، يا عظيم الرجاء، يا عز الضعفاء،
                    يا منقذ الغرقى، يا منجي الهلكى، يا مُنعم، يا مجمل،
                    يا مفضّل، يا مُحسن،
                    حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكّلت وهو ربّ العرش العظيم،
                    ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذا هديتنا، وهبّ لنا من لدنك رحمةً
                    إنك أنت الوهاب.


                    اللهم هذا عام جديد أطل علينا ..
                    اَللّهُمَّ قَرِّبْني فيه اِلى مَرضاتِكَ، وَجَنِّبْني فيهِ مِن سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ،
                    وَوَفِّقني فيهِ لِقِراءة آياتِِكَ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحمينَ.
                    اللّهُمَّ قَوِّني عَلى اِقامَةِ اَمرِكَ، وَاَذِقني فيهِ حَلاوَةِ ذِكْرِكَ،
                    وَاَوْزِعْني فيهِ لِأداءِ شُكْرِكَ بِكَرَمِكَ، وَاحْفَظْني فيهِ بِحِفظِكَ
                    و َسَتْرِكَ يا ذا الجلال والإكرام.
                    اَللّهُمَّ اجْعَلني فيهِ مِنَ المُتَوَكِلينَ عَلَيْكَ،
                    وَاجْعَلني فيهِ مِنَ الفائِزينَ لَدَيْكَ،
                    وَاجعَلني فيه مِنَ المُقَرَّبينَ اِليكَ بِاِحْسانِكَ يا غايَةَ الطّالبينَ.
                    اَللّهُمَّ ارْزُقْني فيهِ طاعةَ الخاشعينَ،
                    وَ اشْرَحْ فيهِ صَدري بِانابَةِ المُخْبِتينَ،
                    بِأمانِكَ ياأمانَ الخائفينَ.
                    اللهم إنا نسألك العفاف والغنى والتقى والهدى
                    وحسن عاقبة الدنيا والآخرة.



                    يا مقلب القلوب والأبصار
                    يا مدبر الليل والنهار
                    ويا محول الحال والأحوال
                    حول حالنا إلى أحسن حال
                    هذه سنة جديدة .. وأنت مالك الملك
                    أسألك خيرها وخير ما فيها
                    وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها
                    اللهم اجعلها سنة خير وبركة وفرح علينا
                    وعلى جميع أهلنا وأحبابنا وأوطاننا يا ذا الجلال والإكرام



                    اللهم اجعل عامنا الماضى عاماً مختوماً لنا فيه بالعفو والغفران،
                    واجعل عامنا الجديد عام يسـر وتفريج عسـر،
                    اللهم اجعله عام سلام وأمن وأمان على البلاد والعباد.
                    اللهم وألهم ولاة الأمور الصواب والرشاد ،
                    لخدمة الإنسانية والبعد عن هلاك البشرية،
                    فسبحانك ولى ذلك والقادر عليه يا أرحم الراحمين.


                    تعليق


                    • #11















                      تعليق


                      • #12
















                        تعليق


                        • #13


















                          كل عام وكل لحظة ونحن من الذنوب تائبين،
                          وبرضا الله من الفائزين.
                          2018 ..عام سعيد إن شاء الله
                          وكل عام وأنتم بألف خير وسعادة








                          تعليق


                          • #14
                            حبيبة ألهندسة الصناعية ومرافبه العام
                            دكتورتنا الغاليه علا الاسلام


                            زخم فنى رائع و اغلفة بديعة الالوان
                            و تصميمات متحركة رائعه
                            تستقبلين بها عام جديد 2018
                            و تتخللها احداث جسام لافول عام 2017
                            باستعراض راسي للاحدث الدامية فى بقاع
                            منطقتنا العربية فلا الخرس يطبق على انفاس الاسلحة
                            فى منطقه الا و انطلقت تحصد اروح الابرياء فى منطقة اخرى
                            لعل اشدها الما و لظى يحرق اجساد الاطفال و يفتك بزويهم
                            و يزلزل الارض فينمحى بعده اثر بعد عين و آثار قبعت
                            فى احضان الحارات الاف السنوات تخفيها فى لحظات
                            صواريخ دول التحالف الارهابي و التى ترأستها
                            السعوديه الارهابيه التى اتخذت من موقف رئيس اليمن المتخاذل
                            الذى باع ارضه و وطنه و شعبه الاعزل الفقير
                            من اجل الحفاظ على كرسي رئاسته و لتصب دول الارهاب
                            جام حنقاها و حقدها لسحق اليمن بالكامل بالتضامن
                            مع امارة البلطجه الاستعماريه التى راحت تعيث فى اليمن
                            فسادا و تنفس فيه عن ساديتها التى لا تكاد تخفيها
                            بين فنية و اخرى
                            اننى و بكل امانه غير متفائل فى العام الجديد 2018
                            لاننا مازلنا امام فكر عقيم لا يمتلك رؤية مستقبلية
                            مبشرة بأى خير بل جل اعتماده على تسويق
                            منجزاته الوهمية بالحديد و النار
                            و قد تحولت الطبقة المتوسطة الحال الى طبقة بسيطه
                            ترضى بكفاف العيش و تلاشت الطبقه البسيطه
                            او تكاد حتى اصحبت معدمه بحق
                            و مع تدهور الاحوال المعيشية صحيا و تعليميا
                            و ثقافيا و امنيا
                            نستهل عامنا الجديد 2018 بمجموعه مخزية
                            من التسريبات تفضح جهازا ظلاميا اعتاميا
                            و ليس اعلاميا اعتمد على مجموعة عرائس ماريونيت
                            تحركها يد اللهو الخفى او ما تعودنا ان نطلق عليه
                            الطرف الثالث الذى ما لبس ان اعلن عن نفسه
                            مكشرا عن انيابه و مخالبه التى ينشبها فى اكباد معارضيه
                            فينهش اعراضهم قبل اجسامهم و استبدلت شعارات السجون
                            من اصلاح و تهذيب و تأهيل الى اخفاء و تعذيب و تكسير
                            فاصبحت مصانع للارهاب الناشئ عن الظلم
                            قد لا اكون سوداويا و قد اكدت التسريبات ان كل النجوم التى تبرق
                            على الشاشه الفضيه انما هى وجوه قبيحة تحسن ارتداء اقنعتها
                            لتخدع البسطاء
                            و ما يشغلنى الان هل نحن بحاجه لمزيد من الاعباء المادية
                            التى قصمت ظهورنا لنستورد بامبرز لدوله اصحبت محاربه التسريبات
                            فى بؤرة اهتمامها بدلا من اجتثاث هذه الكروت المحروقه من الاعتاميين
                            لعلى اسجل مره اخرى بعضا من فيض على صفحات منتدانا
                            معبرا عما يجيش به صدرى بشكل شخصي
                            سعدت بقراءة موضوعك الجميل و صوره المشرقه المتحركه الرائعه
                            لعلها تكون اجمل ما في عام 2018
                            كل عام و انتِ و كل محبينك و عشاقك موضوعاتك بالف خير
                            شكرا لكِ

                            تعليق


                            • #15
                              عام تحقق الامنيات
                              و زوال الهم و الغم الجاثم فوق الصدور
                              نتمنى على الله عام خير
                              لكل خلقه تنفرج فيه الكُرب
                              تابعت موضوعك الوافي
                              لما يحمله من تتبع اخبار دول
                              ترزح تحت نير الاستعمار المحلي و العالمي
                              تسلم حروفك بارك الله فيكِ حبيبة قلبي
                              كل عام وانتي بخير

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                              المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                              المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                              يعمل...
                              X