وردة و بليغ حمدى و سيرة حياة و دراما
حفلت بالحب و بالألم محفورة فى تاريخ الفن
بسحر الكلمة و الطرب و عذوبة الألحان
بين وردة الغناء الشادية
المتألقة بصوتها الأنثوى المعبر
متعدد المساحات و الطبقات الصوتية
و بليغ ترنيمة االنغم الخالدة فى معبد الفن
المسكون بالحرية و الإنطلاق كعصفور لا تحده قيود
قصة حب شغلت الناس و إنتهت من حيث لم يتوقع أحد !
و بالتالى لست هنا فى معرض الحديث فنيا
عن قطبى الغناء و الموسيقى وردة و بليغ حمدى
و هما من علامات الفن المضيئة
فى تاريخ الفن المصرى المعاصر
خاصة ملك الموسيقى
بليغ حمدى العائش فى وجدان مصر

بتفاصيل مشروعه الموسيقى الكبير
بأصوات كبار المطربين والمطربات
على رأسهم كوكب الشرق أم كلثوم
فى باكورة ألحانه لها "حب إيه "
كموسيقي فذ فى مقتبل الشباب
متنقلا بين جميع الالوان الغنائية
من رومانسيه أو شعبيه أو وطنيه أو القصائد
أو حتي ابتهالات دينية
مثل مجموعة الحانه للشيخ سيد النقشبندي النافذة لعمق الروح
و اشهرها مولاي و أقول امّتى
بل و حتي اغاني الاطفال مثل اغنيه ( انا عندي بغبغان ).
كما عايش الفلكلور الشعبى و إتجه لتلحين الأوبريتات بشغف شديد
مما أعاد المسرح الغنائي للصدارة مجددا
بليغ حمدى فنيا لن تفيه عجالة و ربما أيضا ملفا كاملا !
« بليغ موهبة متدفقة في العطاء
و نجح في تلحين جميع القوالب الموسيقية
ليقدم 1500 لحن لا يشبه أحدها الآخر ».
الفنان الراحل كمال الطويل
ولدت الفنانة الراحلة وردة فتوكى فى فرنسا
لأب جزائرى و أم لبنانية

امتلاك والدها لمطعم فى فرنسا
أهلها لأن تكتشف موهبتها و هى بعد طفلة
و بالفعل بدأت حياتها الفنية كمطربة صغيرة فى مطعم والدها
حيث كانت تغنى الأغنيات الجزائرية والفرنسية
و المصرية أيضا لكل من أم كلثوم و عبد الحليم حافظ
ثم إنتقلت الاسرة فى مرحلة لاحقة إلى بيروت مسقط رأس والدتها

و ها هى وردة شابة جزائرية تشاهد فيلم الوسادة الخالية
فى إحدى قاعات السينما
فلا تستوقفها و بحس فنى مبكر رائع إلا أغنية تخونوه
التى هى بالفعل الميلاد الحقيقي لبليغ بالنغمة الساحرة الشجية
التى تؤرخل ألحان الفتى الموهوب
و هى ايضا بداية ملهمة غامضة على نحو ما لقصة حب كبير
دارت فيما بعد ما بين مصر و الجزائر
حفلت بالحب و بالألم محفورة فى تاريخ الفن
بسحر الكلمة و الطرب و عذوبة الألحان
بين وردة الغناء الشادية
المتألقة بصوتها الأنثوى المعبر
متعدد المساحات و الطبقات الصوتية
و بليغ ترنيمة االنغم الخالدة فى معبد الفن
المسكون بالحرية و الإنطلاق كعصفور لا تحده قيود
قصة حب شغلت الناس و إنتهت من حيث لم يتوقع أحد !
و بالتالى لست هنا فى معرض الحديث فنيا
عن قطبى الغناء و الموسيقى وردة و بليغ حمدى
و هما من علامات الفن المضيئة
فى تاريخ الفن المصرى المعاصر
خاصة ملك الموسيقى
بليغ حمدى العائش فى وجدان مصر
بتفاصيل مشروعه الموسيقى الكبير
بأصوات كبار المطربين والمطربات
على رأسهم كوكب الشرق أم كلثوم
فى باكورة ألحانه لها "حب إيه "
كموسيقي فذ فى مقتبل الشباب
متنقلا بين جميع الالوان الغنائية
من رومانسيه أو شعبيه أو وطنيه أو القصائد
أو حتي ابتهالات دينية
مثل مجموعة الحانه للشيخ سيد النقشبندي النافذة لعمق الروح
و اشهرها مولاي و أقول امّتى
بل و حتي اغاني الاطفال مثل اغنيه ( انا عندي بغبغان ).
كما عايش الفلكلور الشعبى و إتجه لتلحين الأوبريتات بشغف شديد
مما أعاد المسرح الغنائي للصدارة مجددا
بليغ حمدى فنيا لن تفيه عجالة و ربما أيضا ملفا كاملا !
« بليغ موهبة متدفقة في العطاء
و نجح في تلحين جميع القوالب الموسيقية
ليقدم 1500 لحن لا يشبه أحدها الآخر ».
الفنان الراحل كمال الطويل
ولدت الفنانة الراحلة وردة فتوكى فى فرنسا
لأب جزائرى و أم لبنانية
امتلاك والدها لمطعم فى فرنسا
أهلها لأن تكتشف موهبتها و هى بعد طفلة
و بالفعل بدأت حياتها الفنية كمطربة صغيرة فى مطعم والدها
حيث كانت تغنى الأغنيات الجزائرية والفرنسية
و المصرية أيضا لكل من أم كلثوم و عبد الحليم حافظ
ثم إنتقلت الاسرة فى مرحلة لاحقة إلى بيروت مسقط رأس والدتها
و ها هى وردة شابة جزائرية تشاهد فيلم الوسادة الخالية
فى إحدى قاعات السينما
فلا تستوقفها و بحس فنى مبكر رائع إلا أغنية تخونوه
التى هى بالفعل الميلاد الحقيقي لبليغ بالنغمة الساحرة الشجية
التى تؤرخل ألحان الفتى الموهوب
و هى ايضا بداية ملهمة غامضة على نحو ما لقصة حب كبير
دارت فيما بعد ما بين مصر و الجزائر
تعليق