إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وردة و بليغ عواصف الحب و خلود الفن

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وردة و بليغ عواصف الحب و خلود الفن

    وردة و بليغ حمدى و سيرة حياة و دراما
    حفلت بالحب و بالألم محفورة فى تاريخ الفن
    بسحر الكلمة و الطرب و عذوبة الألحان
    بين وردة الغناء الشادية
    المتألقة بصوتها الأنثوى المعبر
    متعدد المساحات و الطبقات الصوتية
    و بليغ ترنيمة االنغم الخالدة فى معبد الفن
    المسكون بالحرية و الإنطلاق كعصفور لا تحده قيود

    قصة حب شغلت الناس و إنتهت من حيث لم يتوقع أحد !
    و بالتالى لست هنا فى معرض الحديث فنيا
    عن قطبى الغناء و الموسيقى وردة و بليغ حمدى
    و هما من علامات الفن المضيئة
    فى تاريخ الفن المصرى المعاصر
    خاصة ملك الموسيقى
    بليغ حمدى العائش فى وجدان مصر




    بتفاصيل مشروعه الموسيقى الكبير
    بأصوات كبار المطربين والمطربات
    على رأسهم كوكب الشرق أم كلثوم
    فى باكورة ألحانه لها "حب إيه "
    كموسيقي فذ فى مقتبل الشباب
    متنقلا بين جميع الالوان الغنائية
    من رومانسيه أو شعبيه أو وطنيه أو القصائد
    أو حتي ابتهالات دينية
    مثل مجموعة الحانه للشيخ سيد النقشبندي النافذة لعمق الروح
    و اشهرها مولاي و أقول امّتى

    بل و حتي اغاني الاطفال مثل اغنيه ( انا عندي بغبغان ).
    كما عايش الفلكلور الشعبى و إتجه لتلحين الأوبريتات بشغف شديد
    مما أعاد المسرح الغنائي للصدارة مجددا
    بليغ حمدى فنيا لن تفيه عجالة و ربما أيضا ملفا كاملا !
    « بليغ موهبة متدفقة في العطاء
    و نجح في تلحين جميع القوالب الموسيقية
    ليقدم 1500 لحن لا يشبه أحدها الآخر ».
    الفنان الراحل كمال الطويل

    ولدت الفنانة الراحلة وردة فتوكى فى فرنسا
    لأب جزائرى و أم لبنانية




    امتلاك والدها لمطعم فى فرنسا
    أهلها لأن تكتشف موهبتها و هى بعد طفلة
    و بالفعل بدأت حياتها الفنية كمطربة صغيرة فى مطعم والدها
    حيث كانت تغنى الأغنيات الجزائرية والفرنسية
    و المصرية أيضا لكل من أم كلثوم و عبد الحليم حافظ
    ثم إنتقلت الاسرة فى مرحلة لاحقة إلى بيروت مسقط رأس والدتها




    و ها هى وردة شابة جزائرية تشاهد فيلم الوسادة الخالية
    فى إحدى قاعات السينما
    فلا تستوقفها و بحس فنى مبكر رائع إلا أغنية تخونوه
    التى هى بالفعل الميلاد الحقيقي لبليغ بالنغمة الساحرة الشجية
    التى تؤرخل ألحان الفتى الموهوب
    و هى ايضا بداية ملهمة غامضة على نحو ما لقصة حب كبير
    دارت فيما بعد ما بين مصر و الجزائر

  • #2
    فى بيروت التقاها المخرج حلمى رفلة
    و عرض عليها زيارة القاهرة
    لتمثيل دور البطولة فى فيلم ألمظ و عبده الحامولى
    فكان اللقاء الأول بينها و بين بليغ
    ليلحن لها أغنية يا نخلتين فى العلالى




    و هكذا أخيرا تم اللقاء
    بصاحب اللحن المفعم بالشجن و الإحساس
    الراسخ فى شغاف قلبها .. تخونوه ..


    ليقع هو أيضا اسير هواها منذ اللحظة الأولى ...
    و يعود بعد التعرف عليها عاشقا ..
    و لكن ليس ككل مرة يعشق فيها .. ثم ينسى
    و جمعتهما قصة الحب جميلة.. قوية ..
    قصة .. لم تهتز برفض أسرتها المحافظة القاطع
    للملحن صاحب الحياة الصاخبة المنفلتة
    حتى قررت الاسرة المغادرة معلنة
    ان الفتاة لن تبقى فى مصر و لن تتزوج فيها .

    و على كثرة علاقات بليغ و زواجه لفترة قصيرة من فتاة سكندرية
    إلا أنه ظل يحمل فى حنايا القلب صورة وردة ذات العيون السود
    التى إهتزت لها مشاعره منذ اللقاء الأول




    فكان ان سافر بصحبة الإعلامى وجدى الحكيم
    و المحامى المعروف مجدى العمروسى
    كى يتقدم لخطبة وردة من والدها
    الذى رفض إستقبالهم بغلظة شديدة
    ثم زوّج وردة من قريب لها يدعى جمال قطرى
    كان يشغل منصبا كبيرا فى الجزائر
    فرضخت لضغط الاسرة و إعتزلت الغناء
    و انجبت وداد و رياض

    اللقاء الثانى والحاسم فى الجزائر
    حين شاء القدر بعد عشر سنوات كاملة من رفضه
    أن يشد رحاله للجزائر فى عيد إستقلالها
    بدلا من صاحب الدعوة الأصلية
    الملحن الكبير رياض السنباطى لوعكة ألمت به
    وذلك لتلحين الأغنية الوطنية " من بعيد ادعوك يا أملى "
    أغنية أراد الرئيس الراحل هوارى بومدين
    أن تغنيها وردة تحديدا بعد عودتها و أسرتها إلى بلدها الأم
    فقبل زوجها على مضض
    بينما عادت هى لجمهورها فرحة متلهفة مشتاقة للغناء
    عندها خيرها زوجها بين الطلاق أو الإعتزال
    فلم تتردد فى طلب الطلاق !

    هكذا كان اللقاء الثانى لحبيبين قد نضجا ..
    و ايقنا من قدرتهما على إتخاذ قرارات مصيرية تخصهما .

    فى الجزائر ايضا مثلت مقدمة العيون السود
    التى كتبها بليغ منذ سنوات فى حبيبته الغائبة أهمية كبيرة
    و كانت من بين أسباب عودة وردة إلى الفن من جديد
    حين سمعتها على العود من العاشق العائد بوجد و إشتياق
    و عملت إيه فينا السنين فرقتنا لا غربتنا لا
    و لا دوبت فينا الحنين السنين
    و بحبك والله بحبك أد العيون السود بحبك
    و إنت عارف أد إيه كتيرة و جميلة العيون السود فى بلدنا يا حبيبى !
    فعادت وردة لبليغ و لمصر




    عادت لتغنى العيون السود
    فى أول حفل لها فى مصر فى نهاية عام 1972
    بعدما إستكملها المؤلف الغنائي محمد حمزة
    و حققت الأغنية الرومانسية الجميلة انتشارا كبير





    زواج وردة و بليغ

    تعليق


    • #3


      فاز بليغ بأميرته المستحيلة و لكن كرّس كل ألحانه لها خلال 6 سنوات
      كانت هي مدة الزواج بينهما فكونا معا ثنائيا فنيا رائعا ..
      فى قصة فريدة منسوجة بالمحبة و الموهبة المتوهجة
      هو بألحانه الشجية و هى بصوتها سخي العاطفة و الإحساس
      و لكن و دائما للأسف و لكن .. أحب بليغ وردة
      لكنه أيضا ظل يحب حياته كما هى تماما حياة الفوضى الكاملة




      السفر .. الأصدقاء .. و هم كثر .. و دعواتهم و سهراتهم
      آلاف النغمات السحرية تطارده فيغيب عن إلتزاماته و واقعه..
      حتى أنه تغيب ناسيا بدون تعمد عن يوم الخطبة المحدد
      لإنجاز أعمال فى لبنان !!!!
      بل أنه و بعد الزواج يصل المطار ذات يوم
      فيكتشف أنه نسى إبلاغ زوجته بموعد السفر !!!
      زوجة لا تعرف مكانه متى يأتى متى يغيب ..
      إنها حياته يعيشها و لا يتكلفها حياته هى الموسيقى
      و ما سواها يأتى عادة فى آخر إهتماماته
      تشتعل هى غيرة حتى و إن لم يخنها ..
      فهو يهملها و يكتشف المطربات الصاعدات ..
      ميادة الحناوى و سميرة سعيد و غيرهما
      و تملأ صوره الضاحكة السعيدة بصحبتهن أغلفة المجلات الفنية




      حتى اللحن الذى تمنته لنفسها “ مش عوايدك “
      أهداه ببساطة لأخرى فلا حياة اسرية مستقرة
      و لا دفء ينقذ علاقة تنفصم عراها فى كل يوم
      خاصة تصريحها فيما بعد أنه لم يهتم بها
      في فترة مرضها إثر وعكة صحية قاسية ألمت بها
      مما كسر روحها و أحزنها كل الحزن
      و لمرتين تم إجهاضها و كان من أمنيات بليغ
      أن ينجب طفلا فتفاقمت الأمور بينهما أكثر فأكثر
      رغم محاولته رأب الصدوع
      بوردة على وسادتها كل صباح
      بمصالحتها بعد كل خصام ..
      متغافلا ربما أيضا بدون قصد
      عن واجبات اساسية تضمن غرس الحب نضرا متجددا
      حتى نفد رصيدهما معا
      و لم يعد فى الإمكان أى مخرج من إنهيار تلو إنهيار !
      لمست وردة المستحيل
      حين أجبره حبها على ما لم يتصور أن يحدث له
      أن يتزوج !
      لكنها أيضا و هى الفنانة المتفهمة لم يكن فى مقدورها أبدا
      إبعاد بليغ عن موسيقاه و فنه و أجواء حياته الفنية
      كما لم تستطع الصبر على قرب لا تهنأ به و لا بعد لا تطيقه
      معادلة صعبة ما بين عقلانيتها و جنوح الفنان فيه لآخر حدود ..
      فكانت النتيجة الحتمية و لا مفر!
      هكذا مضت علاقتهما
      صورا للعلن تعكس إستقرار او سعادة




      و توترا حادا خلف الكاميرات حتى عام 1978
      حين حان موعد تصوير برنامج " جديد فى جديد " بأبوظبى
      فتحتم سفرهما معا لإلتزامهما بعقد لتسجيل الحلقات

      و أحيلكم قرائي الأعزاء لفيديو حلقة العيون السود ..
      عن نفسى لا أمل مشاهدته و سماع لحنه الناعم الجميل
      و كلماته المؤثرة التى تقطر حبا و رقة
      و فى كل مرة لا اكاد أصدق أن النهاية بينهما أعقبته مباشرة
      الأداء الرومانسى العذب تلك النظرات المتبادلة الذائبة حبا
      وردة و كأنها تفيض على بليغ حنانا و مودة
      بليغ و كأنه بنظراته الحانية
      يحاول ملامسة الحب المستحيل من جديد
      بل و يبدو و كأنه على ثقة من إستعادته
      و لا يدرك أن أحزانها باتت أعمق من محاولة معالجتها بالتودد !

      تعليق


      • #4
        " و عملت إيه فينا السنين فرقتنا لا غربتنا لا
        و لا دوبت فينا الحنين السنين و بحبك و الله بحبك
        أد العيون السود بحبك
        و إنت عارف أد إيه كتيرة و جميلة العيون السود فى بلدنا يا حبيبى !"




        لا الزمان و لا المكان قدروا يخلوا حبنا دا يبقى كان



        كل غنوة عالفرح كانت عالجرح كانت عالصبر كانت
        عالحب كانت كتبتها و قلتها كانت عشانك .




        كل دمعة عالفرح كانت عالرمش سالت فى عيون ما نامت
        للدنيا قالت جرح الهوى مالوش دوا إلا بحنانك !




        [MEAUDIO]https://ia601500.us.archive.org/14/items/ward2u_20/025.El-Eyoon_El-Sood.mp3[/MEAUDIO]

        تم الطلاق و مضت بهما الحياة و كل منهما يطوى فى عمق مشاعره
        حبا يصعب أن ينتهى تماما بجرة قلم على وثيقة طلاق !
        فها هو بليغ برهافة إحساس الفنان حتى فى أحزانه و فور إنفصالهما
        يكتب كلمات من القلب أظهرت جروح لم تندمل بعد
        و دوامة مشاعر ما بين الحب والغدر
        لخصت كل الحكاية من إشتياق و ربما ندم و حنين
        بدأت الرسائل المعذّبة بأغنية الحب اللى كان ثم فاتت سنة و إسمع عتابى ...
        يذكر أن بليغ كثيرا ما كتب مقدمات الأغانى
        التى تنبع من مواقف خاصة تعكس مشاعره بقوة و بلاغة
        ليستكملها كتاب الأغانى من بعده .

        كان ياما كان غنتها ميادة الحناوى
        صورة حزينة معبرة عن ضياع الحب
        إنهيار الأمل و قسوة الفراق !

        كان ياما كان الحب مالى بيتنا و مدفينا الحنان ..
        زارنا الزمان سرق منا فرحتنا و الراحة و والأمان ..
        حبيبي كان هنا مالى الدنيا عليٌه بالحب و الهنا
        حبيبي يا انا يا اغلى من عينيٌه نسيت مين انا
        انا الحب اللى كان اللى نسيته قوام من قبل الاوان ..
        نسيت اسمى كمان نسيت يا سلام على غدر الانسان ..
        يا حبيبي جيت أنا ليه الدنيا ديا إلا عشان أحبك..
        عشان يدوب عمري من جرح غدرك بدري..
        شمعة ورا شمعة و تعيش إنتَ لفرحك ..





        يتبع

        تعليق


        • #5
          عام 1984 عام الشدة و بداية النهاية لعملاق النغم
          حين اتهم بقتل المغربية " سميرة مليان "
          التى لقيت حتفها إثر السقوط من شرفة منزله
          إثر سهرة ضمت كثير من الأصدقاء
          و لثقتها فى براءته إتجهت وردة لمكتب وزير الداخلية
          مهددة بالإضراب عن الطعام حتى الموت إذا تم القبض عليه !
          لكن بليغ غادر مصر رغما عنه حيث إستقر فى فرنسا ..
          مغتربا وعن حياته التى آلفها عن حبيبته مصر
          حزينا .. ضائعا .. مكتئيا ..
          متنقلا بين عديد الدول الاوروبية الإخرى
          حتى تمت تبرأته من القضية عام 1989.
          لكن سنوات العذاب و الألم و الحزن و الوحدة
          تركت علامات الوهن و بدايات المرض على الجسد النحيل !

          فى منفاه .. و ذات يوم .. فى يوم مولده
          إنتظر صوت وردة يهنئه بعيد ميلاده
          و لكن .. مرت الليلة دون أن يسمع صوتها
          فتنامى فى داخله أن هذا هو الوداع الحقيقى ..
          و ألحت عليه مشاعر مريرة تداخلت فيها الحبيبة المستحيلة
          و أرض مصرالغالية المستعصية عليه
          فعاد إلى مطلع أغنية بودعك و كان قد كتب مقدمتها
          ثم أكملها الشاعر الغنائي منصور الشادي فيما بعد
          ليلحنها فى باريس أملا ان تغنيها وردة
          التى ترددت فى بداية الامر لصدمتها من الكلمات المباشرة الموجعة
          لكنها رضخحت لرغبته فىالنهاية
          و كانت آخر ألحانه لعشقه الفني و الانساني الوحيد وردة.
          بودعك و بودع الدنيا معك
          جرحتني قتلتني
          غفرت لك قسوتك
          بودعك من غير سلام
          و لا ملام و لا كلمة مني تجرحك
          أنا .. أنا .. أنا أجرحك
          بسم الآلام ارحل اوام
          حبي الكبير ح يحرسك في سكتك
          كتبت لك غنوه لك تفكرك بموعدك
          كتبت لك زي الليله دي في يوم ميلادي
          غنوه لك تفكرك بموعدك
          و استنيناك انا و الليالي استنيناك بشوق و لهفه
          لصوت خطاك استنيناك
          استنيناك بخوف يساوي فرحة لقاك استنيناك
          و ياريتك جيت ياريت ... ياريت غلطت ليلتها و جيت
          اتاريك نسيت .... الكل افتكروا و انت نسيت

          و حين عاد إلى مصر بعد غياب خمس سنوات
          ليحضر تسجيل لحنه بنفسه مع ورده و الفرقة الماسية
          ما أن قالت وردة كلمة بودعك حتى إختنقت بالتأثر و الدموع
          توقف التسجيل
          و راح بليغ أيضا فى نوبة بكاء شديدة !

          أبت الأقدار أن يرحل بليغ مظلوما مذبوحا بالنفى عن موطنه
          فتمت براءته ليعود الى مصر
          و لكن مثخنا بجراح غائرة ليست لتندمل
          و قلب أنهكته القصص الحزينة ..
          و جسد يتدهور مرضا ..
          فعاد مرة اخرى إلى باريس للعلاج...
          و هناك لفظ أنفاسه الأخيرة
          مودعا الدنيا فى سبتمبر 1993،
          عن عمر يناهز62 عام
          و نشرت الأهرام في صبيحة اليوم التالي
          «مات ملك الموسيقى »
          ليدفن فى تراب مصر في جنازة مهيبة
          بعد رحلة حياة مليئة على قصرها بالابداع و العطاء !
          رحل بليغ حمدى عاشق تراب مصر متفردا بعبقريته ..
          بدفء لحظات الفن و الجمال .. بآلامه .. بعذاباته..
          و كذلك رحلت وردة الغناء العربي عام 2012
          تاركة إرثا ضخما من أهم أغنيات و تراث الوطن العربى






          تحياتى

          تعليق


          • #6
            عود حميد بكل جميل و مميز
            تنسمت عطر الكاميليا بشوق و حنين
            لعطر يملأ جنبات المنتدى
            بليغ و وردة زهرتان في سماء الفن
            لا يمر بذكراهما محب للفن الا و قد طرب قلبه
            اعذب الالحان و روعة الصوت
            قصة من قصص العشق
            تُضاف في صفحات دنيا الطرب
            كما سبقتها قصة الراحلين فايزة و محمد سلطان
            دمتِ سيدتي الجميلة تنثُري عطركِ أينما حللتي

            تعليق


            • #7
              مراقب عام ألهندسة الصناعية الغالية هالة
              بتواصلك و هذه الطلة المحببة التى آلفتها لزمن
              تتأكد معانى الصورة الجميلة التى يعكسها منتدانا
              لاسرة معطاءة دائمة الرقي و الثراء و الإنسانية
              دمت بهية فى ألق و سناء .

              محبتى و تقديرى .

              تعليق


              • #8
                " وعملت ايه فينا السنين عملت ايه
                فرقتنا لا .. غيرتنا لا ..
                و لا دوبت فينا الحنين .. السنين
                لا الزمان و لا المكان
                قدرو يخلو حبناه يبقى كان يبقى كان "
                " وردة و بليغ "
                ايقونة الفن و الحب الجميل
                من ايقونة الجمال بمنتدانا
                الغالية زهرة الكاميليا
                دام ابداعك شلال حب لا ينضب
                مودتي و اكاليل الزهور

                تعليق


                • #9
                  ممتنة غاليتى امانى
                  كل الإمتنان لمرورك و تقديرك لمشاركتى ..
                  بثناء تنساب كلماته فى القلب حبورا و فرح
                  دمت عزيزتى موفورة العطاء مبدعة .

                  تعليق


                  • #10
                    موضوع كله رومانسية يا سلام على الأغانى و الكلمات
                    أنا باحب أغانى وردة الجزائرية جدا
                    يا نخلتين فى العلالى و بحب العيون السود جدا
                    فين الكلام الجميل ده و الألحان الرائعة التى افتقدناها
                    هذه الأيام أغانى هابطة و ألحان مزعجة أزعجت حياتنا
                    زهرتنا الجميلة الرائعة أعدتينا بموضوعك الرومانسى الرائع
                    إلى عالم جميل من الخيال اللذيذ و دنيا الرومانسية الخلابة
                    شكراً لك حبيبة قلبى و دام عطاؤك الجميل المميز
                    جزاك الله خير الجزاء

                    تعليق


                    • #11
                      الحمد لله ان القصه انتهت
                      احسن كان فاضل ثانيتين و اعيط
                      بجد و الله عشت مع القصه و اتأثرت قوى
                      و خصوصا انى اول مرة اعرف التفاصيل دى
                      و اول مرة اعرف كواليس الاغانى دى
                      و تعاطفت مع ورده جدا
                      لكن مش متعاطفه معاه فهو السبب فى كل اللى جرى
                      زهرتنا الجميله
                      اكيد هسمع الاغانى دى بإحساس مختلف بعد كده
                      و هفتكر حضرتك و انا بسمعها
                      تسلم ايدك و شكرا لحضرتك

                      تعليق


                      • #12
                        مراقب عام ألهندسة الصناعية غاليتى علا الإسلام
                        تفاعلك الجميل المفعم بالإحساس و رقي الذوق
                        و النافذ لعمق أزمة الاصالة الضائعة فى زمن هبوط الأغنية
                        أسعدنى جدا ..
                        إضافة لإعجابك بسرد القصة الإنسانية
                        ما بين وردة الجزائرية و بليغ حمدى
                        شكرا لك




                        دمت حبيبتى بكل الخير .

                        تعليق


                        • #13
                          مراقب عام ألهندسة الصناعية غاليتى هند
                          تواصلك المرهف عبر بتلقائية جميلة
                          عن رقتك و العفوية الصادقة
                          سعدت بالمرور المميز




                          دمت حبيبتى بكل الخير .

                          تعليق


                          • #14
                            الله في اختيار الموضوع مع الاغانى بكلماتها الرائعة
                            تاثرت جدا بالقصة و حبيت الاغانى اكتر ما كنت بحبها
                            والسبب انى عرفت كواليسها و حسيتها جدا
                            ما اروعك اجمل زهرة كاميليا
                            شكرا لهذه الكلمات و القصة الجميلة
                            حب لا ينتهي بين الحان رائعة و كلمات جميلة
                            لكِ منى كل الحب

                            تعليق


                            • #15
                              مراقب عام ألهندسة الصناعية غاليتى نااانو
                              ورود بستان الورد العبقة بالمودة و رقي الإحساس
                              تنثر وريقاتها ها هنا
                              أحببت المرور الجميل
                              و اسعدنى كثيرا تفاعلك و تأثرك بحكاية الحب و الفن
                              بين وردة و بليغ
                              شكرا لك حبيبتى نااانو




                              دمت بكل الخير .

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                              يعمل...
                              X