هيا نتعرف على أجمل الحدائق فى العالم
*************************


لعشاق الطبيعة و الزهور و الألوان المبهجة
أقدم هذا الموضوع عن أجمل الحدائق فى العالم
حيث تتبارى فى الجمال و الروعة بإطلالتها الخلابة
و أشجارها و نباتاتها و زهورها البديعة و ألوانها المبهجة للنظر

و تتوزع الحدائق على قارات و بلدان العالم
و على رأسها إيطاليا و فرنسا و إنجلترا و الصين
و كندا و أمريكا و البرازيل و اليابان و جنوب أفريقيا
و تتميز بشهرة و عراقة هذه الحدائق
إضافة لتمتعها بأندر أنواع الأشجار و النباتات
إلى جانب منظرها الخلاب الذى يجعلها قبلة للعين
و مصدر جذب لملايين الزائرين حول العالم

فلا شئ يضاهي نزهة في أحد الحدائق العامة
حيث الهواء النقي العليل مع مجموعة متنوعة
من الأزهار و النباتات التي تعطيك معنى التفاؤل
و هناك الكثير من دول العالم التي أنفقت من المال
و الجهد و الوقت لجعل هذه الأماكن أكثر جمالا
داخلها من أجل صالح العامة

و لا تخلو أية تجربة سياحية في أي مدينة شهيرة
من زيارة أو أكثر لإحدى الحدائق التي تعكف الهيئات
المدنية و السياحية على صيانتها و رعايتها و تقديمها
كمعلم سياحي رئيسي من معالم البلد
و في حين أن الحدائق في العصور الفائتة كانت حصرًا
على قصور الملوك و الأمراء و النبلاء
أصبحت في أيامنا مشاعًا للجميع و رئة خضراء
كاسرة للمشهد الإسمنتي المعماري المكثف الطاغي
على هندسة المدن

صحيح أن الطبيعة الخام التي لم تعبث بها يد الإنسان
جميلة بل فائقة الجمال أحيانًا
لكن الإنسان أيضًا استطاع أن يسخر ما وفرته الطبيعة
ليصقل منها حدائق مهندسة لا تقل روعة و جمالاً عن الأصل

و للحدائق فوائد و أهمية في حياة الإنسان و تلعب دوراً مهما
و تُعتبر الحدائق من العناصر الأساسية في حياة الشعوب
لما لها من فوائد متعددة منها الجمالي و الثقافي
و الصحي و الترفيهي و الإقتصادي و السياحى
و أن الهدف الأساسي من إنشاء الحدائق هو راحة
و متعة الإنسان بالإضافة إلى الفوائد الجمالية الأخرى
فلا أظن أن هناك ما يُدخل السرور و الراحة على النفس
فيما حولنا أكثر من أن تجلس وسط حديقة غنّاء
لتستنشق هواءها العليل معطراً برائحة الزهور
و أنت تسمع خرير المياه و تغريد الطيور

و لاشك أن الحدائق هي المكان المثالي لكي تعثر
على الهدوء و الاسترخاء و راحة البال
تحيط بك الزهور بألوانها الرائعة
و تستمع إلى تغريد الطيور
و قد أثبتت الدراسات التي أجرتها جامعة ميتشيجان
أن الأشخاص قد تحسنت ذاكرتهم و القدرة على التركيز
بعد السير خلال المنتزهات فالجميع يحب مشاهدة الزهور
و المساحات الخضراء خاصة في أوقات الربيع

فعندما ينتهى فصل الشتاء و يقترب الربيع
و تعود الشمس إلى زيارة بقاع عدة من الأرض
ناشرة الدفء المصحوب بنسائم رطبة من بقايا الشتاء
نجد أن العالم يقوم بالاحتفال بقدوم الربيع
من خلال أعياد كثيرة على اختلاف الثقافات
من عيد النيروز حتى عيد شم النسيم لدى الفراعنة
ابتهاجاً بانبعاث الحياة مجدداً في الزهور
و مع الربيع نكون على موعد مع بدائع الزهور
التي تتفتح في حدائق الأرض جميعها في وقت واحد

فتعالوا معنا في رحلة بصرية إلى أجمل الحدائق حول العالم
و التي يمكنكم زيارتها و التمتع بجمالها الأخاذ
*************************
لعشاق الطبيعة و الزهور و الألوان المبهجة
أقدم هذا الموضوع عن أجمل الحدائق فى العالم
حيث تتبارى فى الجمال و الروعة بإطلالتها الخلابة
و أشجارها و نباتاتها و زهورها البديعة و ألوانها المبهجة للنظر
و تتوزع الحدائق على قارات و بلدان العالم
و على رأسها إيطاليا و فرنسا و إنجلترا و الصين
و كندا و أمريكا و البرازيل و اليابان و جنوب أفريقيا
و تتميز بشهرة و عراقة هذه الحدائق
إضافة لتمتعها بأندر أنواع الأشجار و النباتات
إلى جانب منظرها الخلاب الذى يجعلها قبلة للعين
و مصدر جذب لملايين الزائرين حول العالم
فلا شئ يضاهي نزهة في أحد الحدائق العامة
حيث الهواء النقي العليل مع مجموعة متنوعة
من الأزهار و النباتات التي تعطيك معنى التفاؤل
و هناك الكثير من دول العالم التي أنفقت من المال
و الجهد و الوقت لجعل هذه الأماكن أكثر جمالا
داخلها من أجل صالح العامة
و لا تخلو أية تجربة سياحية في أي مدينة شهيرة
من زيارة أو أكثر لإحدى الحدائق التي تعكف الهيئات
المدنية و السياحية على صيانتها و رعايتها و تقديمها
كمعلم سياحي رئيسي من معالم البلد
و في حين أن الحدائق في العصور الفائتة كانت حصرًا
على قصور الملوك و الأمراء و النبلاء
أصبحت في أيامنا مشاعًا للجميع و رئة خضراء
كاسرة للمشهد الإسمنتي المعماري المكثف الطاغي
على هندسة المدن
صحيح أن الطبيعة الخام التي لم تعبث بها يد الإنسان
جميلة بل فائقة الجمال أحيانًا
لكن الإنسان أيضًا استطاع أن يسخر ما وفرته الطبيعة
ليصقل منها حدائق مهندسة لا تقل روعة و جمالاً عن الأصل
و للحدائق فوائد و أهمية في حياة الإنسان و تلعب دوراً مهما
و تُعتبر الحدائق من العناصر الأساسية في حياة الشعوب
لما لها من فوائد متعددة منها الجمالي و الثقافي
و الصحي و الترفيهي و الإقتصادي و السياحى
و أن الهدف الأساسي من إنشاء الحدائق هو راحة
و متعة الإنسان بالإضافة إلى الفوائد الجمالية الأخرى
فلا أظن أن هناك ما يُدخل السرور و الراحة على النفس
فيما حولنا أكثر من أن تجلس وسط حديقة غنّاء
لتستنشق هواءها العليل معطراً برائحة الزهور
و أنت تسمع خرير المياه و تغريد الطيور
و لاشك أن الحدائق هي المكان المثالي لكي تعثر
على الهدوء و الاسترخاء و راحة البال
تحيط بك الزهور بألوانها الرائعة
و تستمع إلى تغريد الطيور
و قد أثبتت الدراسات التي أجرتها جامعة ميتشيجان
أن الأشخاص قد تحسنت ذاكرتهم و القدرة على التركيز
بعد السير خلال المنتزهات فالجميع يحب مشاهدة الزهور
و المساحات الخضراء خاصة في أوقات الربيع
فعندما ينتهى فصل الشتاء و يقترب الربيع
و تعود الشمس إلى زيارة بقاع عدة من الأرض
ناشرة الدفء المصحوب بنسائم رطبة من بقايا الشتاء
نجد أن العالم يقوم بالاحتفال بقدوم الربيع
من خلال أعياد كثيرة على اختلاف الثقافات
من عيد النيروز حتى عيد شم النسيم لدى الفراعنة
ابتهاجاً بانبعاث الحياة مجدداً في الزهور
و مع الربيع نكون على موعد مع بدائع الزهور
التي تتفتح في حدائق الأرض جميعها في وقت واحد
فتعالوا معنا في رحلة بصرية إلى أجمل الحدائق حول العالم
و التي يمكنكم زيارتها و التمتع بجمالها الأخاذ
تعليق