بهجة الحياة في واقعية Paco Barrachina
للحياة بهجتها التي تستشعرها الروح الملهمة
ترى البهجة في تفاصيل صغيرة
و ملامح مرتسمة على وجه صغير
او خلف بسمة خجول في عيون شابة جميلة
الفنان الاسباني Paco Barrachina
واحد من رواد الواقعية في اسبانيا
عرف الفن صغيرا يلهو بقطع الفحم
على اي سطح تطوله يده
ولد الفنان في عام 1940
Benifallim باسبانيا
عمل في مكتب بريد و لكن شجعه معلمه
الذي اكتشف موهبته و هو صغير
للانتقال الى توريا لدراسة الفن
حيث اقنعه الفنان Ramon Castaner
بالالتحاق باكاديمية الفنون الجميلة بفالينسيا
عاد بعد اغتراب الى مسقط رأسه
ليمارس فنه بين الطبيعة الخلابة
بجبالها و ربيعها الدائم
تعددت ادواته و خاماته
رسم بألوان مائية و زيت و باستيل
عرض اعماله في اكبر جاليريهات اسبانيا
انطلق بعدها الى امريكا و فرنسا و المانيا
توفيَ الفنان Paco Barrachina
عام 2017 تاركا رصيدا من الاعمال
يشهد له بالتفرد
للحياة بهجتها التي تستشعرها الروح الملهمة
ترى البهجة في تفاصيل صغيرة
و ملامح مرتسمة على وجه صغير
او خلف بسمة خجول في عيون شابة جميلة
الفنان الاسباني Paco Barrachina
واحد من رواد الواقعية في اسبانيا
عرف الفن صغيرا يلهو بقطع الفحم
على اي سطح تطوله يده
ولد الفنان في عام 1940
Benifallim باسبانيا
عمل في مكتب بريد و لكن شجعه معلمه
الذي اكتشف موهبته و هو صغير
للانتقال الى توريا لدراسة الفن
حيث اقنعه الفنان Ramon Castaner
بالالتحاق باكاديمية الفنون الجميلة بفالينسيا
عاد بعد اغتراب الى مسقط رأسه
ليمارس فنه بين الطبيعة الخلابة
بجبالها و ربيعها الدائم
تعددت ادواته و خاماته
رسم بألوان مائية و زيت و باستيل
عرض اعماله في اكبر جاليريهات اسبانيا
انطلق بعدها الى امريكا و فرنسا و المانيا
توفيَ الفنان Paco Barrachina
عام 2017 تاركا رصيدا من الاعمال
يشهد له بالتفرد
تعليق