إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب رؤية الأشياء كما هي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب رؤية الأشياء كما هي

    كتاب رؤية الأشياء كما هي


    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    أهل ورد الغاليين


    جميعنا نملك نفس العين
    لكن لا نملك نفس النظرة للأشياء
    لا يرجع هذا الى امتلاك كلا منا

    نمطا بصريا مختلفا

    لكن
    .
    .
    .
    هذا ما سوف نتناوله

    من خلال مقدمة الكتاب

    و مراجعة للاستاذ محمود اغيورلي

    و ايضا بعض المقتطفات
    و نماذج من اللوحات التى تعرض لها المؤلف



    تابعوني

  • #2
    رؤية الأشياء كما هي
    " نظرية للإدراك"
    تأليف: جون ر. سيرل
    ترجمة: إيهاب عبدالرحيم علي
    كتاب عالم المعرفة رقم 456
    الناشر:

    المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب - الكويت
    تاريخ النشر: 2018

    لم تتخلص الفلسفة مطلقا من تاريخها،
    فكثير من أخطاء الماضي
    لا يزال موجودا حتى اليوم،
    وفي هذا الكتاب يزودنا المؤلف
    -وهو فيلسوف بارز-
    بشرح لمضمون تجاربنا الإدراكية
    وكيفية ارتباطها
    بالعالم الحقيقي الذي ندركه.
    وخلال ذلك، يجادل المؤلف ضد
    خطأ واحد محدد يرى أنه أرهق تفكيرنا
    بشأن الإدراك، منذ القرن السابع عشر،
    ولا يزال شديد التأثير حتى الآن:
    وهو الفكرة القائلة
    إننا لا نستطيع أن ندرك مباشرة
    سوى تجاربنا الشخصانية الخاصة،
    لكننا لا نستطيع مطلقا أن ندرك الموضوعات
    وظروف العالم في حد ذاتها،
    وهي الفكرة التي يشير إليها المؤلف باسم
    "الحجة السيئة".

    يعرف المؤلف هذه المغالطة باعتبارها
    مصدر الأغلبية العظمى من حالات الالتباس
    في تاريخ فلسفة الإدراك. ومن هذا المنظور،
    فالواقع الوحيد الذي يمكننا الوصول إليه
    هو الواقع الشخصاني لتجاربنا الخاصة،
    كما أن الهلوسات والتوهمات
    لها المكانة نفسها للمدركات في العالم الحقيقي.
    يجعل هذا من المستحيل
    الإجابة عن السؤال المحوري:
    كيف تحدد الطبيعة التجريبية للمدركات
    ما نظن أننا ندركه،
    أي كيف تحدد الفينومينولوجيا المضمون الإدراكي.
    وحتى النظريات الفلسفية عن الإدراك،
    والتي لا ترتكب خطأ الحجة السيئة،
    لا يمكنها الإجابة عن هذا السؤال.
    يجادل المؤلف بأننا نستطيع تجاوز الأخطاء
    السابقة بتقبل فكرة "الواقعية المباشرة"،
    وهي وجهة النظر القائلة بأننا ندرك
    الموضوعات والظروف بصورة مباشرة.

    يوضح التفسير النظري المحوري للكتاب
    كيف تحدد
    الفينومينولوجيا الخام للتجارب الإدراكية
    المضمون عن طريق دمج السببية القصدية
    مع الخصائص الإدراكية الأساسية للعالم،
    والتي تسبب التجربة.
    يفسر المؤلف أيضا
    كيف تؤدي بنية التجارب الإدراكية
    إلى مدركات رفيعة المستوى وشديدة التعقيد،
    والتي ترتكز على القدرات الإدراكية
    الأساسية المفروضة بيولوجيا.

    من خلال المناقشات المستفيضة
    والأسلوب الواضح،
    يزودنا الكتاب
    بإطار لفهم المشكلة الفلسفية القديمة للإدراك،
    ويجعل كتابات فيلسوف بارز حول هذا
    الموضوع البالغ الأهمية مفهومة للقارئ العادي.

    تعليق


    • #3
      هذا أحد الامثلة التي مرت في كتاب
      رؤية الأشياء كما هي
      للكاتب جون سيرل
      حول إختلاف تفسير المشاهد البصرية
      بحسب اختلاف المعلومات التي يملكها المتلقي ..
      لوحة تيربورش :
      العتاب ( The Admonition )
      التفسير الأول :
      يجلس والد نبيل أشبه بالفرسان وهو يضع ساقا
      على الأخرى، ويبدو أنه يؤنب ابنته الواقفة أمامه.
      أما ابنته، تلك الشخصية الرائعة الواقفة في فستان
      من الساتان الأبيض الذي ينساب في طيات وفيرة،
      فلا تُرى إلا من الخلف، لكن يبدو أن وضعيتها
      توحي بأنها تكبح جماح نفسها. يمكننا أن نرى أن
      العتاب ليس عنيفا أو مُخزيا من تعبيرات الأب
      وجلسته، وبالنسبة إلى الأم، يبدو أنها تخفي حرجا
      طفيفا من خلال النظر إلى أسفل إلى كوب النبيذ
      الذي تشرب منه
      التفسير الثاني :
      لا يؤنب الرجل المعني الفتاة؛ بل يتفاوض مع
      صاحبة الماخور على الثمن الذي سيدفعه في الفتاة
      إلقاء نظرة فاحصة على المشهد، خصوصا في
      وجود سرير كبير في الخلفية، والجاذبية المذهلة
      لزي المرأة وصغر سن الزوج والأب المفترض،
      سنجد أن العوامل كلها تشير إلى أنها ليست حالة
      تنطوي على أب وأم، وابنة، بل على صاحبة
      ماخور، وعاملة لديها، وعميل محتمل .



      تعليق


      • #4
        وهذا هو المثال الثاني من الامثلة التي مرت في كتاب رؤية الأشياء كما هي للكاتب جون سيرل حول إختلاف تفسير المشاهد البصرية بحسب اختلاف المعلومات التي يملكها المتلقي ..

        لوحة فيرمير : كأس النبيذ



        التفسير الأول : تظهر الصورة مشهدا نمطيا للإغواء , الرجل باختصار يحاول أن يجعل تلك الفتاة ثملة لكي يمارس معها علاقة عابرة

        التفسير الثاني : ترتدي الشخصيتان ملابس أنيقة، وتغطي الطاولة سجادة متقنة الصنع، وتحتوي النافذة على شعار النبالة، كما أن الصورة المعلقة على الجدار الخلفي لها إطار مذهب. وكذلك فإن سلوك الرجل والمرأة لائق لدرجة لا يمكن معها استنباط أي آثار صريحة للحب هذه صورة تعبر عن الصداقة الحقة بين الرجل والمرأة **

        يتبع

        تعليق


        • #5
          مصطلحات و مقتطفات وردت بالكتاب
          intentional
          قصدي : فالقصدية هي تلك السمة
          العقلية الموجهة إلى أو حول
          أو عن الموضوعات والظروف في العالم.
          إن الجوع، والعطش، والمعتقدات،
          والتجارب الإدراكية، والنوايا والرغبات،
          والآمال، والمخاوف كلها قصدية؛
          لأنها تتعلق بشيء ما

          phenomenological
          فينومينولوجي : تشير الفينومينولوجيا إلى
          الجانب النوعي فقط من حالاتنا، وأحداثنا،
          وعملياتنا الواعية. كلما وُجد الوعي،
          كانت هناك فينومينولوجيا.
          وعندما تفقد الوعي تماما،
          فليست هناك فينومينولوجيا.
          وفي كثير من الأحيان، من الضروري
          وصف السمات الخاصة للإدراك الواعي،
          ولذلك أحتاج إلى مفردات الفينومينولوجيا لتنفيذ ذلك

          Representative Realism
          الواقعية التمثيلية : التي تقول إننا ندرك
          تمثيلات )صور( العالم الحقيقي
          وليس الموضوعات الحقيقية نفسها.

          يظهر العلم أننا لا نرى العالم الحقيقي،
          لكننا لا نرى سوى سلسلة من الأحداث الناتجة
          عن تأثير العالم الحقيقي، عن طريق
          انعكاسات الضوء على جهازنا العصبي

          كيف يمكننا، على أساس الإدراك،
          أن نعرف أي حقائق عن العالم الواقعي؟
          تستعصي المشكلة على الحل؛
          لأن مدخلنا الإدراكي الوحيد يفضي إلى
          تجاربنا الشخصانية الخاصة،
          وليست هناك طريقة للانتقال من
          التجارب الشخصانية أنطولوجيا
          إلى العالم الحقيقي الموضوعي أنطولوجيا.

          إذا أنكرت الواقعية المباشرة،
          فلن تستطيع مطلقا أن تدرك الأشياء
          وظروف العالم بصورة مباشرة؛
          فكيف يمكنك إذن
          الحصول على معرفة بحقائق العالم؟
          الأجوبة التي قدمها ديكارت ولوك
          هي أن مدركاتنا للعالم، أي أفكارنا،
          تعطينا صورة عن
          كيفية سير الأمور في العالم.
          يبدو الأمر كأننا ظللنا نشاهد أحد
          الأفلام إلى الأبد، لكننا لا نستطيع
          مغادرة دار السينما. نحن نتعرف على
          العالم لأن الصور تشبه في بعض النواحي
          الموضوعات التي هي صور لها.

          ليس من المفترض أن
          تتناسب الرغبات والنوايا مع ماهية العالم،
          بل مع الكيفية التي نودها أن تكون عليها
          أو التي ننوي جعلها عليها

          إن الحالات القصدية، مثل المعتقدات والرغبات،
          لا تأتي بمفردها في الأغلبية الساحقة من الحالات.
          ولذلك لو كنت أعتقد، على سبيل المثال،
          أن أوباما رئيس، فلا بد أن يكون
          لديّ العديد من المعتقدات الأخرى
          من أجل إعطاء معنى لهذا الاعتقاد.
          يجب أن أؤمن بأن
          للولايات المتحدة حكومة، وأنها جمهورية،
          وأن هناك انتخابات رئاسية
          لانتخاب رئيس الحكومة،
          وأن الرئيس هو
          رأس السلطة التنفيذية للحكومة... إلخ.
          يمكنني استخدام شبكة التعبير للقول بأن
          الحالات القصدية لا تعمل،
          ولا تحدّد شروط إشباعها،
          إلا ضمن شبكة من الحالات القصدية

          تعليق


          • #6
            هناك علاقات معقدة بين الفينومينولوجيا
            والمضمون القصدي. بالنسبة إلى
            معظم الحالات الأساسية،
            مثل رؤية اللون الأحمر
            أو الشعور بنعومة الطاولة،
            تحدد الفينومينولوجيا
            المضمون القصدي بالكامل.
            لكن أي تغيير في القصدية يؤدي
            في كثير من الأحيان إلى إحداث تغيير
            في الفينومينولوجيا.
            إذا ظننتُ أن الموضوع الذي أراه هو منزل،
            فسيبدو مختلفا عما يبدو عليه
            إذا ظننت أنه ليس سوى واجهة المنزل،
            حتى لو كان المحفّز البصري هو نفسه
            في الحالتين.
            إذا ظننت أن السيارة التي أنظر إليها
            هي سيارتي، فستبدو مختلفة
            بالنسبة إليّ عن السيارات المماثلة
            في النوع والمصنوعة في العام نفسه
            من قبل الشركة المصنعة نفسها.

            الخطأ الأكثر أهمية الذي ينبغي تفاديه
            هو الخلط بين المضمون والموضوع.
            يمكن لتجربتين إدراكيتين أن يكون لهما
            مضمونان متطابقان في النوع،
            لكن يكون لإحداهما موضوع أما الأخرى فلا.
            وينطبق هذا، كما ذكرت، على إدراك
            موضوع ما وعلى الهلوسة المقابلة.
            وفي هذه الحالة أُشبع الإدراك؛
            ولم تُشبع الهلوسة.
            يمكن أن يكون لهما
            المضمون نفسه بالضبط،
            لكن هناك موضوعا في إحدى الحالتين
            وليس هناك في الحالة الأخرى

            عندما أفكر في شيء ما،
            تكون أفكاري
            تمثيلات للشيء الذي أفكر فيه.
            لكن عندما أدركه مباشرة - أي عندما أراه،
            على سبيل المثال - فإن تجاربي البصرية
            تكون تصويرات فعلية
            للموضوع والظروف التي أراها

            يستلزم التمييز بين الوهم/ الواقع
            تمييزاً بين كيف تبدو لك الأمور
            في الحالة الواعية وما هي عليه حقا.
            لكن عندما يتعلق الأمر بوجود الوعي،
            لا يمكنك إجراء هذا التمييز؛
            لأن توهمك الواعي بالوعي هو حقيقة الوعي.
            ولأن الوعي لديه أنطولوجيا شخصانية
            أو بصيغة المتكلم؛ فلا يمكن اختزاله إلى
            أي أنطولوجيا موضوعية أو بصيغة الغائب

            إن اتجاه تجربتي الإدراكية
            يسير من العقل إلى العالم.
            وخلافا لرغباتي ومقاصدي،
            فمدركاتي ليست موجهة إلى تغيير العالم
            بحيث يتطابق مع مضمون تجاربي،
            لكن التجارب تبدو لي كأنها
            تعرض الكيفية التي يسير بها العالم.

            يستجيب الأشخاص المختلفون
            ذوو الخلفيات الثقافية المختلفة
            لنفس المحفز بصورة مختلفة،
            مثل العمل الفني نفسه

            فالمحفز نفسه تماما يمكنه أن ينتج
            تجارب شديدة الاختلاف،
            على رغم أن المرء لا ينخدع
            أو يعاني أي فشل آخر في الإدراك البصري
            - فليس هناك أدنى احتمال
            للهلوسة أو الضلالات، أو الوهم، إلخ

            تعليق


            • #7
              المرء لا يرى الموضوعات والظروف
              في العالم أبدا، بل يرى التجارب
              الشخصانية الخاصة بالمرء فقط

              جميع تجاربنا الواعية،
              في أي لحظة بعينها،
              ناتجة عن عمليات تدور في الدماغ

              إن السمات الموضوعية أنطولوجيا
              للخصائص الإدراكية الأساسية
              للعالم تسبب تجارب بصرية
              يعرّف طابعها جزئيا خاصية العالم تلك.
              فالخط المستقيم هو ذلك الذي يبدو كذلك ,
              حيث يعني يبدو ذلك انه قادر على
              تسبيب هذا النوع من التجارب البصرية.
              تنطبق هذه النقطة على الصفات الأولية
              فضلا على الصفات الثانوية.

              هناك فرق بين
              التجارب اللمسية والتجارب البصرية،
              وهو أن التجارب اللمسية أحاسيس،
              أما التجارب البصرية فليست كذلك.
              الشعور بالنعومة هو إحساس جسدي.
              من الممكن التوهم في حالة التجارب البصرية
              بأنها تتناقض بطريقة أو بأخرى
              مع التجارب اللمسية؛
              لأنها ليست أحاسيس ذات موقع جسدي
              يُعايش بالطريقة التي يُعد بها
              الإحساس بالنعومة بالفعل إحساسا واعيا
              في أطراف أصابعي

              لا نستطيع بالفعل التوصل إلى استنتاجات
              مهمة ومشوّقة من خصائص الصور البصرية؛
              لأن القرار المتعلق بتحديد ما يوضع
              في الصورة البصرية متروك لنا.
              بإمكاننا تخيّل صورة بصرية نكون فيها
              ملتزمين بوجود موضوع يُرى
              في المشهد المتخيّل، وصورة بصرية لها
              المضمون نفسه بالضبط،
              لكنها لا تنطوي على مثل هذا الالتزام

              إن الطريقة التي يتمكن بها الطفل
              من استخدام اللغة، والطريقة التي
              يمكنه بها معالجة المحفزات اللغوية،
              والطريقة التي يمكنه بها تشكيل الجمل،
              يُفترض أنها مسألة تتعلق بالعمليات الذهنية
              التي ليست لاواعية فقط
              بل هي - على عكس اللاوعي الفرويدي -
              ليست من ذلك النوع من الأشياء
              الذي يمكن للفاعل أن يصبح واعيا به.
              إن الحالات العقلية المعنية هي
              الحالات الحسابية.
              إذا كان للمرء أن يمثلها في نظرية،
              فلا بد أن تكون في صورة برنامج حاسوبي،
              أو - وهو الأكثر شيوعا - مجموعة من
              المصطلحات التقنية المستخدمة من قبل
              علماء النفس المعرفي واللغويين المحترفين

              هناك شك في أن الوعي لا يؤدي سوى
              دور فرعي للغاية في السلوك والإدراك البشريين،
              وأن العديد من الأشكال الحاسمة من الإدراك
              والفعل الإرادي هي أساسا لاواعية،
              أو أنه يمكن رصدها، استرشادا بالوعي،
              لكن استهلالها لاواع.

              ينبغي على ضارب البيسبول
              الذي تُقذف الكرة نحوه بسرعة أكبر
              من تسعين ميلا في الساعة أن يبدأ ضربته
              قبل أن يمكنه أن يصبح واعيا بقدوم الكرة.
              إذا انتظر جسده الوعي الكامل بالكرة،
              فستكون قد تجاوزته بالفعل

              الوعي يراقب سلوكنا لكنه
              لا يستهله في الواقع.
              يُستهل السلوك بصورة لاواعية،
              ويمكن للعقل الواعي حينئذ أن يرفضه،
              لكنه لا يستهله أو ينفذه

              تعليق


              • #8
                مراجعة رائعة لكتاب جيد جدا
                استفدت منها كثيرا

                اتمنى ان أقرأ الكتاب كاملا
                في وقت قريب



                شكرا لمتابعتكم
                طيب الله اوقاتكم
                تحياتي

                تعليق


                • #9
                  حبيبتي الجميلة المثقفة
                  قد يظن القارئ ان الموضوع
                  غامض بما يكفي لعدم قراءته
                  و لكني أراه فرصة لنكتشف
                  السبب في اختلافنا مع البعض
                  في تفسير ما نراه رغم انه نفس الشيء
                  حتى ان المرء قد يرى نفس الشيء
                  عدة مرات بطريقة مختلفة
                  ربما رأيت لوحة فرميير
                  بنظرة ثالثة غير ما سبق ذكره
                  تسلمي حبيبتي
                  لاهتمامك بعرض القيم من الموضوعات
                  مودتي و حبي

                  تعليق


                  • #10
                    كعادتك دائما حبيبتي الغالية
                    ذات الحس المرهف

                    و الحضور المضيء
                    هالة
                    المرء قد يرى نفس الشيء
                    عدة مرات بطريقة مختلفة

                    اضافة قيمة جدا
                    شكرا لوجودك الراقي

                    تعليق

                    مواضيع تهمك

                    تقليص

                    المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
                    المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
                    المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
                    المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
                    المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
                    يعمل...
                    X